في الوقت الذي يركز فيه الكثير من الناس على تنظيف الوجه والشعر والجسم بشكل يومي، هناك منطقة صغيرة غالبًا ما يجري تجاهلها دون قصد، وهي الجزء الموجود خلف الأذن. ورغم أنها قد تبدو غير مهمة للبعض، فإن الخبراء يؤكدون أن إهمال تنظيف هذه المنطقة في الأذن يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية لا يُستهان بها، وقد تصل في بعض الحالات إلى تهديد الحياة. وفي هذا السياق، حذر الدكتور روجر كابور، وهو طبيب أمراض جلدية في مؤسسة «بيلويت هيلث سيستم» بولاية ويسكونسن الأمريكية، من خطورة إغفال تنظيف الجلد خلف الأذنين. وشرح كيف يمكن أن يؤدي إهمال تنظيفها إلى أمراض خطيرة، موجها تحذيرا خاصة لأصحاب النظارات الطبية والشمسية. للمتابعة وقراءة الموضوع كاملا اضغط هنا.