جريمة جديدة فى عصرنا الحديث ترجع بالذاكرة الى عهود الجاهلية عندما يقوم الاب بدفن البنت ,ومع اختلاف الجنس قام الاب بدفن نجله وهو حى لشكه فى نسبه له... انا بقى اسمى "مصطفى موته" بس مش مجرم لا دة علشان ابويا دفنى فى المقابر وانا عايش" هذة كلمات الطفل مصطفى احمد محمد 10 سنوات قام والده بحاولة قتله ودفنه المقابر وهو على قيد الحياة وذلك لشكة فى نسبه . ويذكر ان الاب اخذ الطفل من منطقة المرج القديمة اثناء الزيارة الاسبوعية له ,فعند مقابلة الاب بالطفل قال له "مبروك يا مصطفى انك نجحت تعالى اجبلك هدية نجاحك,ويقول الطفل والراءة تملاء عيونه انا فى سنة رابعة وطلعت الاول على الفصل وانا فرحان اوى وكان نفسى فى عجلة " فذهبت مع والدى لشراء الدراجة الجديدة لى ,وركبت مع والدى القطار وذهبنا الى منطقة المقابر فى ابو زعبل وانتظر والدى عدة دقائق ,ليقول انا روحت لابويا وقولتله "يابابا فين العجلة هنا ..." فقال له تعالى يا مصطفى وعند الاقتراب منه بادر باخنقى . وسنوافيكم بالتفاصيل والصور لاحقا