انا عزة محمد عبدالعظيم- الزوجة والأم لابناء بالمدارس والجامعات.. قضيتي هي الجنحة المباشرة المصطنعة هوالمتهمة فيها دون ذنب اقترفته والتي قيدت برقم 8557 لسنة 2008 جنح الموسكي والمستأنفة برقم 6010 لسنة 2009 والمطعون عليها بالنقض المقيد برقم 14810 لسنة 4 ق. وموضوعها تبديد ايصال أمانة الذي ينطق بافتضاح فاعله ومصطنعة في الحقائق التالية: لاصحة ولاوجود لعنوان المحامي الذي تولي إقامة تلك الدعوي. بمجرد الاطلاع علي ايصال الأمانة سند الاتهام يتضح منه مدي الغش والتزوير والاصطناع والهروب من فعلتهم لصعوبة الوصول إليهم عند افتضاح أمرهم ويتمثل ذلك في أشخاص إيصال الأمانة المدون به عنوان المدعي بالحق المدني كستيل الجديد بالقاهرة وبالاستعلام عن هذا العنوان لايوجد بالقاهرة هذا المسمي والشكل المراد تسليمه المبلغ المزعوم فإنه مقيم في كوم الضبع وبالاستعلام الموسع تبين أنها قرية بمركز الباجور بمحافظة المنوفية وبالتوجه إليها تبين عدم وجود هذا الشخص وقد تحرر محضر رسمي ومرفق به التحري الثابت منه عدم وجود هذا الشخص نهائياوكذلك بالرجوع إلي التوكيل الصادر من المدعي بالحق المدني إلي المحامي ثابت منه عنوان آخر مبهم. تداولت الجنحة أمام محكمة أول درجة وقد التفتت عن دفاع جوهري منه حضور المدعي بالحق المدني لمواجهته شخصيا وأصدرت حكمها بحبسي ثلاث سنوات وكفالة ألفي جنيه وبالاستئناف تم الطعن بالتزوير علي الإيصال سند الاتهام وكانت المفاجأة والكارثة والطامة الكبري بالتوقيع الصحيح لهاوعلي الفور أصدرت المحكمة الاستئنافية حكمها المطعون عليه بالنقض ودون الأخذ بدفاعها والالتفات عنه كليا والآن أصبح الحكم واجب النفاذ لزوجة وأم لابناء بالمدارس والجامعات دون ذنب تقترفه ولم تتعامل طوال حياتها في مثل هذه الأمور فهي ربة منزل ولاتملك من حطام الدنيا سوي معيشتها في كنف زوجها العامل البسيط وتحت يدها تقرير استشاري بفضح تقرير الطب الشرعي- وإن ما سلف هو تخطيط وتدبير أحد أقاربي الذي انتزع مني معرضين لبيع الموبيليا بحي المناصرة- التابع للموسكي والذي تمتلكهما بالميراث الشرعي والمرفوع بشأنهما قضايا مازالت مطروحة علي العدالة فإنه يخطط في الخفاء وبعيدا عن ايصال الأمانة حتي لايقترب منه أحد ويعلم به وليس من أشخاص ايصال الامانة. المواطنة: