أخلاقي تمنعني من الرد وكتر خيرها علي العشرة اللي كانت بيننا والنيابة هي التي ستبرئني أو تدينني

عبدالله الكاتب:

· لم أنصب عليها ولم أرها في السعودية نهائيا لأنني كنت في فرنسا ثم سافرت إلي الإمارات
في فصل جديد للخلاف بين الفنانة المعتزلة ميار الببلاوي وزوجها السابق المنتج والممثل عبدالله الكاتب، اتهمت ميار زوجها في تصريحات صحفية بأنه منعها من السفر أثناء تأديتها مناسك الحج وعودتها لمصر، وأنه سحب حسابها البنكي الخاص من كارت الفيزا وفيه 120 ألف ريال بموجب توكيل كان يمتلكه منها، وأخذ يساومها علي المنزل الذي تملكه مقابل عودتها لمصر وقالت إنها زارت الأميرة مها السديري زوجة الأمير نايف وزير الداخلية السعودية والتي سفرتها إلي مصر من صالة كبار الزوار.
ورداً علي ذلك قال الكاتب إن هذا الكلام سيرد علي القضاء سواء في مصر أو السعودية وأنه لن يرد عليها فقد كانت زوجته في يوم من الأيام وتساءل: كيف أنصب عليها وأنا لم أرها في السعودية نهائياً وكيف دخلت مصر ومن عرفها بالأمير وزوجته وكتر خيرها علي العشرة التي كانت بيننا، فأنا سافرت من شهر مايو الماضي إلي الامارات وفرنسا ثم السعودية فقد كنت أمر بظروف نفسية صعبة وهي حدثتني من مصر بأنها لا تريد إكمال الحياة معي وكذلك حدثتني وفاء عامر ولكنها ولم تقل انني أخذت فلوس ميار، وقالت إنها تبكي وسألتني هل بيننا مشاكل واذا كنت رجلاً بشعاً هكذا فلماذا كانت تعود إلي مرة أخري والقضية عند المحامي أيمن سند والنيابة العامة هي التي ستبرئني أو تدينني وسيقولون من «الحرامي» ومن «الكاذب» ولو اساءت إلي فلن أرد عليها لأن أخلاقي وتربيتي تمنعني من ذلك.