الحلقة الرابعة" الكتيبة 101".. محمود عبد المغنى يظهر للمرة الأولى فى دور الضابط هارون

شهدت الحلقة الرابعة من مسلسل الكتيبة 101، ظهور الفنان محمود عبد المغني للمرة الأولى ضمن أحداث المسلسل فى دور الضابط هارون، والمشهود له بكفاءة شديدة مثلما ظهر فى مكالمة هاتفية بينه وبين عمرو يوسف "الضابط نور".

الحلقة الرابعة من مسلسل الكتيبة 101 أبرزت أيضاً اتفاق فتحي عبد الوهاب "الدكتور وحيد" مع الجماعات التكفيرية على العمل معهم وتهريبهم السلاح، وذلك بعدما رفض فى البداية، مؤكدا أنه ليست له علاقة بأية خناقات دائرة بين الجيش والإرهاب أو غيره.

وقد شهدت الحلقة الرابعة من مسلسل "الكتيبة 101" مواصلة الأحداث فى سيناء وارتفاع الروح المعنوية للجنود فى الكتيبة بعدما تمكنوا من تدمير النفق الخاص بالإرهابيين والتكفيريين وبالتالى ظهروا خلال الحلقة وهم يلعبوا سوياً بكرة القدم خلال مباراة ما بين الضباط والجنود معاً.

وكانت حلقة الكتيبة 101 الحلقة الثالثة قد شهدت أحداث مثيرة شهدتها الحلقة الثالثة من مسلسل "الكتيبة 101"، حيث تطورت الأحداث بصورة كبيرة في سيناء، بدأت الحلقة الثالثة من مسلسل الكتيبة 101 بظهور الفنان أحمد صلاح حسني للمرة الأولى خلال الأحداث، حيث يجسد دور ضابط فى الجيش، خلال مشهد مع زميله الفنان كريم فهمي، وهي المرة الثانية التى يظهر فيها الأخير خلال أحداث المسلسل بعدما سبق وظهر خلال أولى مشاهد العمل.

شهدت الحلقة تطور الأحداث فى سيناء بعدما انتقل "نور" عمرو يوسف إلى سيناء هو الآخر من أجل مهمة مثلما ظهر خلال مكالمته التليفونية مع أحمد صلاح حسنى، مع ظهور الفنان محمد رجب ضمن الأحداث للمرة الأولى، ويشارك كضيف شرف بالمسلسل، بدور الضابط درديري الذى استقبل عمرو يوسف "نور" هو وأفراد كتيبته حينما دخلوا بزي مدني من أجل تنفيذ مهمة لهم فى سيناء.

وكانت الحلقة الثالثة من الكتيبة 101 أبرزت تعاون الأجهزة الأمنية وتحديدًا فى المخابرات الحربية مع أهالى سيناء مثلما ظهر على لسان الشيخ موسى الذي يلعب دوره الفنان خالد الصاوي، حيث قابل آسر ياسين "الضابط" وأخبره بأنه يتعاون مع المخابرات الحربية منذ عام 1968 قائلا: "إحنا واحد ولما أموت أولادي هيكملوا التعاون معاكوا".

الكتيبة 101 الحلقة الثالثة شهدت من نجاح أفراد الكتيبة فى تنفيذ مهمة فى قلب نفق كان يتضمن إرهابيين وعناصر تكفيرية، كما تمكنوا من القبض على أحد قيادات التنظيم والذى يحمل اسم أبو عمار، وهو ما شكل ضربة أمنية ناجحة تعاونت فيها الأجهزة الأمنية مع أهالى سيناء بقيادة الشيخ موسى "خالد الصاوى" الذى يحرص على إمداد الجيش دائماً بالمعلومات أولاً بأول.