إنهاء التعاقد مع أحد معلمي الحصة بالجيزة لعدم قيامه بالشرح داخل الفصل    تنظيم ورشة عمل حول التوثيق العلمي في البحوث والرسائل بجامعة بني سويف    285 فرصة عمل جديدة في شركة «إس آي وايرنج سيستمز إيچبت» بالسويس    الأولى إيطاليا ب 1.9 مليار دولار.. ارتفاع صادرات مصر للاتحاد الأوروبى 11.1% فى 6 أشهر.. وانخفاض طفيف في قيمة التبادل التجاري ب1.8%    «180 جنيها في الجرام».. أسعار الذهب تواصل الهبوط بمنتصف تعاملات الثلاثاء    تفاصيل برنامج عمل الرئيس السيسي في القمة المصرية الأوروبية غدا    وزير الاستثمار يستعرض جهود الدولة في دعم الاستثمار وريادة الأعمال    وزير المالية: نتطلع إلى وضع رؤية مشتركة لقيادة التحول الاقتصادي نحو تنمية أكثر عدالة وشمولًا واستدامة    متحدثة باسم الحكومة الإسرائيلية: ملتزمون بوقف النار في غزة    «الأغذية العالمي»: تدفق المساعدات إلى غزة لا يزال أقل بكثير من المستهدف    «ساركوزي سجينا».. الرئيس الفرنسي الأسبق يصل إلى السجن لقضاء عقوبته    الصين تدعو الحكومة اليابانية إلى الوفاء بالالتزامات بشأن التاريخ وتايوان    طوكيو: تعيين وزير الزراعة السابق وزيرا جديدا للدفاع فى اليابان    أمير عبد الحميد بعد رحيله عن الأهلي: لنا عودة    أفشة مطلوب لحل أزمة الإسماعيلي    منتخب مصر يواجه نيجيريا فى ديسمبر ومفاضلة بين مالى والكاميرون استعدادا لأمم أفريقيا    بعد أزمة إمام عاشور.. الأهلي يبدأ التفاوض لتجديد العقود ودور مهم ل سيد عبدالحفيظ    حبس صاحب محل موبايلات بقضية المتهم بقتل زميلة وتقطيع جثتة بالإسماعيلية    طقس السعودية اليوم.. أمطار رعدية ورياح مثيرة للغبار على هذه المناطق    هل يشترط وجود محرم للسيدات دون 45 عاما لأداء مناسك الحج؟ التضامن تجيب    ب4 طعنات.. تفاصيل وفاة سيدة على يد طليقها في المنوفية    إصابة 10 أشخاص فى حادث تصادم بالشرقية    «شوف جدول مرحلتك».. جدول امتحانات شهر أكتوبر 2025 لصفوف النقل في محافظة الإسكندرية    لحظة بكاء يسرا وحسين فهمي بالجونة السينمائي بعد عرض فيلم عن معاناة الفلسطينيين (فيديو)    أمينة خليل تكشف حقيقة صلة القرابة مع حورية فرغلي : مش بنت خالتي (فيديو)    كنوز الفرعون الذهبى كاملة لأول مرة ب"المتحف المصرى الكبير" بعد 103 سنة على اكتشافها.. عرض مقتنيات توت عنخ أمون فى قاعتين على مساحة 7500 متر.. القناع الذهبى والتوابيت والمقاصير وكرسى العرش أبرزها.. فيديو وصور    بدء عرض فيلم السادة الأفاضل بسينما الشعب فى 7 محافظات غدا    محمد ثروت ومروة ناجى بقيادة علاء عبد السلام فى مهرجان الموسيقى العربية    «بيلاقوا راحتهم لوحدهم».. 5 أبراج تحب العزلة والهدوء    بعد سرقتها من متحف اللوفر.. تعرف على قلادة الزمرد التاريخية| تفاصيل    ليست مجرد مشاعر عابرة.. "الإفتاء" توضح موقف الإسلام من محبة أهل البيت    هل شدّ الرحال لزيارة مساجد آل البيت مخالف للسنة؟.. أستاذ الفقه بجامعة الأزهر يجيب    استشاري: ماء الفلتر افضل من المياه المعدنية للأطفال    زيادة إصابات الجدرى المائى داخل مدرسة فى المنوفية إلى 18 طالبا    «طلاب من أجل مصر» جامعة سوهاج تنظم لقاءً حاشدًا بعنوان «من القلب إلى القلب» بمشاركة رئيس الجامعة    الدفاع الروسية: استهداف منشآت البنية التحتية للطاقة الأوكرانية    «شعري ابيض خلاص».. حامد الشراب يؤكد نهاية «مسرح مصر» للأبد| خاص    رئيس البرلمان العربي يطالب بتشكيل مجموعة عمل لدعم جهود تثبيت التهدئة بغزة    غدًا.. بدء عرض فيلم «السادة الأفاضل» بسينما الشعب في 7 محافظات    الجالية المصرية ببروكسل تستقبل الرئيس السيسي بالأعلام والهتافات    الحكومة تنفي وجود قرار رسمي بزيادة الأجور    "الابتكار في إعادة تدوير البلاستيك".. ورشة ببيت ثقافة إطسا| صور    ذكرى إغراق المدمرة إيلات| القوات البحرية تحتفل بعيدها الثامن والخمسين.. شاهد    ضبط 3 تشكيلات عصابية تخصصت في سرقة السيارات والشقق والدراجات النارية بعدة محافظات    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 21-10-2025 في محافظة الأقصر    دار الإفتاء توضح حكم تصدق الزوجة من مال زوجها دون إذنه    وكيل تعليم الفيوم يشهد فعاليات تنصيب البرلمان المدرسي وتكريم الطالبات المتميزات على منصة "Quero"    انطلاق مؤتمر "ICaTAS 2025" بالقاهرة لتعزيز التعاون العلمي مع ماليزيا    المستشفيات التعليمية تستضيف فريقًا إيطاليًا لجراحات قلب الأطفال بمعهد القلب    وزير الصحة يبحث مع السفير الفرنسي تنفيذ خطة لتقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة    عضو الجمعية المصرية للحساسية: ضعف المناعة والتدخين أبرز محفزات ارتكاريا البرد    إصابة 13 شخصا إثر انقلاب ميكروباص فى العياط    ما حكم الاحتفال بالموالد مثل مولد سيدنا الحسين والسيدة زينب؟ وما حكم أفعال بعض الناس خلال الموالد من الذبح والنذور وغيرها من الطقوس ومظاهر الاحتفال؟ وما حكم تشبيه بعض الأفعال الخاصة فى الاحتفالية بمناسك الحج؟    ميدو: كنا نسبق الكرة المغربية.. والعدل في الدوري سبب التفوق    بالصور.. بدء التسجيل في الجمعية العمومية لنادي الزمالك    مباريات اليوم الثلاثاء 21 أكتوبر 2025 والقنوات الناقلة    نيويورك تايمز: إدارة ترامب تضغط على نتنياهو لعدم تقويض الاتفاق مع حماس    الدماطي: ياسين منصور الأنسب لرئاسة الأهلي بعد الخطيب.. وبيراميدز منافسنا الحقيقي    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



الصحف العالمية: الرئيس السيسى حول مصر لقوة إقليمية على امتداد النيل.. إيديولوجية داعش تشكل عقول الأطفال فى مخيم الهول
نشر في صوت الأمة يوم 03 - 06 - 2021

اهتمت الصحف العالمية الصادرة اليوم بعدد من التقارير والقضايا، منها إشادة إيطالية بقيادة الرئيس السيسى وتحذير من تفشى إيديولوجية داعش بين أطفال مخيم الهول ومساعى ناسا لاستكشاف كوكب الزهرة..
الصحف الأمريكية:
أسوشيتدبرس: إيديولوجية داعش تشكل عقول الأطفال المنسيين فى مخيم الهول
قالت وكالة أسوشيتدبرس الأمريكية إنه رغم مرور أكثر من عامين على إسقاط دولة داعش فى سوريا والعراق، فإن أكثر من 27 ألفا من الأطفال قد تركوا يقاسون فى مخيم الحول الذى يأوى عائلات أعضاء التنظيم.

ومعظم هؤلاء الأطفال لم يبلغ سن المراهقة بعد، ويقضون طفولتهم فى ظروف بائسة مع عدم وجود مدارس ولا مكان للعب أو التطور، ويبدو أنهم لا يجدون اهتماما دوليا بحل لوضعهم. ولم يتبق سوء جهة واحدة تشكل هؤلاء الأطفال، وهى فلول تنظيم داعش، بحسب الوكالة. فعناصر التنظيم الإرهابى والمتعاطفون معه لهم شبكات داخل المخيم، ولدى الجماعة خلايا نائمة حول شرق سوريا تواصل شن تمرد منخفض المستوى فى انتظار الفرصة للظهور بقوة.

ويخشى المسئولون الأكراد وجماعات الإغاثة من أن المعسكر سيخلق جيلا جديدا من المسلحين، ويناشدون الدول الأم بأن تستعيد النساء والأطفال، لكن المشكلة هى أن حكومات هذه الدول غالبا ما ترى الأطفال كخطر وليس كونهم بحاجة للإنقاذ.

وتقول الدكتورة سونيا كوش، مديرة استجابة سوريا فى منظمة "أنقذوا الأطفال" إن هؤلاء الصغار هم أول ضحايا داعش، فطفل فى الرابعة من عمره ليس لديه حقا إيديولوجية، ولديه احتياج للحماية والتعلم. وليست المخيمات مكانا ينشئ ويكبر فيه الأطفال، فهم لا تسمح لهم بالتعلم وأن يكون لهم حياة اجتماعية أو أن يكونوا أطفالا. ولا تسمح لهم بالتعافى من كل ما خاضوه فى حياتهم.

وفى مخيم الهول، يقطن نحو 50 ألف من السوريين والعراقيين، بينهم 20 ألف من الأطفال، وأغلب المتبقين من النساء زوجات وأرامل المقاتلين.. وفى قسم مشدد الحراسة بالمخيم يعرف باسم الملحق، يوجد نحو ألفى امرأة من 57 دولة، تعتبرن من أقوى أنصار داعش ، مع أطفالهن البالغ عددهم 8 آلاف.


لأول مرة منذ عقود..ناسا تستعد لإرسال مهتمين لاستكشاف كوكب الزهرة

أعلنت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" أنها سترسل بعثتين إلى كوكب الزهرة، وذلك لأول مرة منذ أكثر من 30 عاما، بحسب ما ذكرت صحيفة واشنطن بوست.

وتقول الصحيفة إن كوكب المريخ ظل لسنوات محل الاهتمام الأكبر لوكالة ناسا، فأرسلت سلسلة من المسبارات لاستكشاف الكوكب الأحمر، وركزت الوكالة أيضا على القمر وتعهدت بإعادة رواد فضاء إليه فى السنوات القادمة لأول مرة منذ عام 1972.

لكن أمس الأربعاء، أعلن مدير وكالة ناسا بيل نيلسون أنها تضع نصب أعينها على عالم لم يحظى بالكثير من الاهتمام منذ عقود، وهو كوكب الزهرة أقرب الجيران إلى الأرض فى المجموعة الشمسية. وفى خطاب ألقاه بمقر ناسا، قال نيلسون إن الوكالة سترسل مهمتين للزهرة فى محاولة تم وصفها من قبل العلماء بأنه طال انتظارها. وتم وضع إطار زمنى للمهمتين بين عامى 2028-2030.

وتشير الصحيفة إلى أن ناسا لم ترسل مسبارا إلى كوكب الزهرة منذ أكثر من 30 عاما، على الرغم من قربه النسبى واعتقاد الكثيرين بأن دراسة ما يحدث هناك قد يساعد العلماء على فهم الأرض بشكل افشل. وعلى الرغم من أن كوكب الزهرة "حار وجحيم لا يرحم" على حد تعبير ناسا، إلا أنه يتمتع بالعديد من الخصائص المشابهة لخصائصنا.
وأوضح نيلسون أن المهمتين ستدرسان "كيف أصبح الزهرة عالم أشبه بالجحيم قادر على إذابة الرصاص على السطح". وأضاف أنه يأمل أن تعزز المهمتان الفهم لكيفية تطور الأرض ولماذا هى صالحة للحياة فى حين أن الآخرين فى نظامنا الشمسى ليسوا كذلك.

ولمعرفة كيفية تطور الزهرة، قالت ناسا إنها ستمثل مهمتين، الأولى أطلقت عليها اسم دافنشى بلس، وسشمال إرسال مسبار يدخل العلاف الجوى الكثيف للكوكب لفهم سبب كونه دفيئة جامحة مقارنة بالأرض، كما تقول ناسا.

أما المهمة الثانية، فأطلق عليه اسم فيريتاس، وستقوم بتخطيط تضاريس كوكب الزهرة باستخدام رادار لرسم خريطة الارتفاعات ورسم خرائط انبعاثات الأشعة تحت الحمراء لدراسة أنواع الصخور.


أكبر شركة بيرة بأمريكا تقدم مشروب مجانى لكل البالغين عند تطعيم 70% ضد كورونا

أعلنت أكبر شركة للبيرة فى الولايات المتحدة أنها ستقدم للبالغين كوبا مجانيا من المشروب فى مختلف أنحاء البلاد، لو تحقق هدف الرئيس جو بايدن بتطعيم 70% من السكان بحلول الرابع من يوليو المقبل.

وتقول صحيفة واشنطن بوست إنه مع تبقى شهر واحد فقط حتى الرابع من يوليو، يوم الاحتفال بعيد الاستقلال، يسعى بايدن للوصول إلى هدفه بحصول 70% من البالغين على جرعة واحدة على الأقل من لقاح كورونا، ولذلك أعلنت شركة البيرة أنهيزر بوش ما وصفته بأكبر هدية بيرة على الإطلاق، والتى تأتى فى لحظة محورية حيث يكون الناس متحمسين للبقاء معا مرة أخرى، بحسب ما قال مارسيا ماركونديس، كبير مسئولى التسويق فى الشركة فى بيان.

وتم الإعلان عن الحملة فى نفس اليوم الذى أعلن فيه البيت الأبيض شهر يونيو شهر العمل الوطنى لتطعيم المزيد من الأمريكيين قبل عطلة الشهر المقبل. وفى خطاب ألقاه بايدن أمس الأربعاء، ناشد بايدن الأمريكيين للحصول على جرعاتهم على أمل الوصول إلى الهدف المنشود وحتى يتمكن من إعلان الاستقلال عن كوفيد 19 وتحرير الأمريكيين من القبضة التى سيطرت على حياتنا.

وتشير الصحيفة إلى أن تسريع وتيرة التطعيم أصبحت أكثر إلحاحا فى أمريكا بعد تراجعها فى الفترة الأخيرة وفى ظل تخفيف قادة الولايات والمسئولين المحليين القيود التى فرضها بسبب الوباء.
وتقول أليسون بوتينهيم، أستاذ السلوك فى جامعة بنسلفانيا الذى يدرس مسألة قبول اللقاح: "إننا فى لحظة يكون فيها كل ذراع بحاجة لتطعيمه بمثابة حمل أثقل". وأضافت أن نسبة أكبر بكثير من الأشخاص الذين لم يحصلوا على التطعيم بعد لديهم بعض العوائق مثل التردد والقدرة على الوصول والخدمات اللوجستية. وهذا يعنى أن تطعيم المليون شخص التاليين سيكون أصعب بكثير من تطعيم أول 50 مليون شخص.



الصحف البريطانية:


تسبب تورم بالمفاصل وطنين بالأذن..تليجراف: دبابات الجيش البريطانى خطر على الجنود

قالت صحيفة تليجراف البريطانيا إن أسطولا جديدا من الدبابات اشتراه الجيش البريطانى بتكلفة بلغت 3.5 مليار جنيه استرلينى، لا يمكن قيادته بأمان فوق سرعة 20 ميل فى الساعة.

وتم تحذير القادة العسكريين من أن المركبات القتالية المدرعة الجديدة من طراز Ajax تشكل مخاطر على سلامة الجنود إذا تم قيادتها بأكثر من نصف سرعتها القصوى. يأتى هذا بعد تعليق التجارب على الطائرات فى الفترة من نوفمبر 2020 حتى مارس الماضى، بعدما تبين أن القوات عانت من تورم فى المفاصل وطنين بالأذن أثناء وجودهم داخل المركبات.

وفى تقرير حكومى أطلعت عليه التليجراف، نص على أن قيود السلامة على الدبابات تشمل قيود السرعة تصل إلى 20 ميلا فى الساعة بالإضافة إلى تحديد الوقت فى المنصة بساعة ونصف قبل تغيير الطاقم.
ويحذر التقرير من أنه نظرا لقيود السرعة، والتى يُفهم أنها ناجمة عن عيوب فى التصميم أدت إلى اهتزازات مفرطة تمنع إطلاق المدافع اثنا التنقل، فإن فوج الفرسان لا يمكنه إجراء تدريب جماعى فعال على المنصة.
وذكر التقرير أنه بسبب قيود السلامة، فإن التصميم الحالى يعنى أن المركبة لا يمكنها تجاوز عقبة ارتفاعها أكثر من 20 سنتمتر.
وأضاف التقرير المقرر نشره الشهر المقبل لكن يفهم أن وزارة الدفاع أطلعت عليه ، إن فريق المراجعة تم إخباره بوجود خطر حقيقى فى تعرض الجيش الميداتى للمنصات فى وضعها الحالى مما سيقوض الثقة فى دبابات Ajax.

وأوضحت الصحيفة أن كلا الجنود الذين يعملون داخل الدبابة يجب أن يقوموا بإجراء اختبار سمع ويرتدوا سماعات أذن تلغى الضوضاء، لكن يفهم أن المشكلات الخاصة بالاهتزاز والضوضاء تم الإبلاغ عنها فى عام 2017.


جارديان: بيل جيتس ووارين بافيت ينشأن مفاعل نووى فى أكبر ولاية منتجة للفحم بأمريكا

قالت صحيفة الجارديان البريطانية إن شركتى الطاقة اللتين يديرها المليارديران الأمريكيان بيل جيتس ووارين بافيت قد اختارتا ولايتى وايومينج لإطلاق أول مشروع لمفاعل نووى بتكنولوجيا ناتريوم فى موقع منشأة فحم سابقة.

وقالت شركة تيرا باور، التى أسسها جيتس قبل حوالى 15 عاما، وشركة الطاقة "باسيفيك كورب" المملوكة لوارين بافيت، إنه من المتوقع عن الموقع الدقيق لأول مفاعل ناتريوم تجريبى بحلول نهاية العام.

وقالت الجارديان فى تقريرها نقلا عن وكالة رويترز، إن المفاعلات الصغيرة المتقدمة التى تدار بأنواع مختلفة من الوقود على مفاعلات تقليدية، يعتبرها البعض تقنية خالية من الكربون يمكن أن تكمل مصادر الطاقة المتجددة مثل الرياح والطاقة الشمسية حيث تسعى الدول جاهدة لخفض الانبعاثات التى تسبب تغير المناخ.

وقال جيتس فى مؤتمر صحفى لإطلاق المشروع فى منطقة شايان بولاية وايومنج: نعتقد أن ناتريوم سيغير قواعد اللعبة فى صناعة الطاقة. وتعتبر تكنولوجيا ناتريوم من أسرع الطرق وأقلها تكلفة لتوفير طاقة نظيفة متطورة.
من جانبه، قال مارك جوردون، حاكم ولاية وايومنج إن هذا هو المسار الأسرع والأوضح لتقليل الكربون، فالطاقة النووية هى بشكل واضح جزء من إستراتيجيته للطاقة فى الولاية التى تعد أكبر منتج للفحم فى الولايات المتحدة.

ويتضمن المشروع مفاعل سريع مبرد بالصوديوم بقوة 345 ميجاوات مع تخزين للطاقة قائم على الملح المنصهر، والذى يمكن أن يعزز إنتاج طاقة النظام إلى 500 ميجاوات خلال ذروة الطلب على الطاقة. وقالت شركة تيرا باور العام الماضى إن المصانع ستتكلف نحو مليار دولار.

وفى أواخر العام الماضى، منحت وزارة الطاقة الأمريكية شركة تيرا باور 80 مليار دولار فى تمويل أولى لتكنولوجيا ناتوريم، والتزمت الوزارة بتمويل إضافى فى السنوات القادمة يخض لمخصصات الكونجرس.

الصحافة الإيطالية والإسبانية :

صحيفة إيطالية: الرئيس السيسي حول مصر لقوة إقليمية على امتداد النيل

أشادت صحيفة "فورماتشى" الإيطالية بدور الرئيس عبد الفتاح السيسى لجعل مصر قوة إقليمية على طول مجرى النيل، مشيرة فى تقرير لها إلى أن مصر في النصف الأول من عام 2021 ، وقعت اتفاقيات تعاون فى مجالات الدفاع والاستخبارات والأمن مع أربع دول في حوض النيل هي السودان وأوغندا وبوروندي وكينيا.
ولفتت الصحيفة على موقعها الإلكترونى، إلى أن الرئيس السيسى أعاد تنظيم العلاقات مع السودان ووقع اتفاقيات لتنفيذ العلاقات التجارية مع تنزانيا وزامبيا وجنوب السودان، وبالإضافة إلى ذلك، في الآونة الأخيرة، كان الرئيس السيسي في جيبوتي، الضلع الحاسم للقرن الأفريقي، وكان هناك حديث لبعض الوقت حول اتفاقية تعاون بين القاهرة وكيجالي.

وتابع تقرير الصحيفة: "مع رواندا يبدو الآن أنه قد تم كل شيء، وهذا يعني أن المصريين لن يسيطروا على مصب النيل فحسب، بل سيعملون كشريك رئيسي في الاتفاقات مع جميع البلدان التي يغمرها نهر النيل، فكانت السيطرة على مياه النيل من البداية أمرا حاسما بالنسبة للمصريين، ومع الاحتباس الحراري والأزمات ذات الصلة - في حالة الجفاف وضعف النشاط الهيدرولوجي - أصبحت القضية أكثر حداثة.

وبخلاف القارة السمراء، سلط التقرير الضوء علي التقارب بين القاهرة وواشنطن في ظل إدارة الرئيس الحالي جو بايدن، وهو ما تبعه تفاهم للموقف المصري من سد النهضة، قاد الولايات المتحدة لاتخاذ موقفا متشددا مع إثيوبيا كما فرض الكونجرس عقوبات ضد أديس أبابا.

وأكدت الصحيفة فى تقريرها أنه في واشنطن هناك حاجة لمصر، وذلك يعود للعديد من الأسباب ، أهمها تولى المصريون الآن دور قوة إقليمية فاعلة في مختلف الملفات.


فوضى فى مراكز التطعيم بفنزويلا.. احتجاجات بسبب نقص الجرعات

وتستمر حملة التطعيم في إثارة الجدل والغضب في فنزويلا، وذلك بعد أن أعطت سلطات الرئيس نيكولاس مادورو الأولوية للأشخاص الذين يحملون "البطاقة الوطنية" خلال عطلة نهاية الأسبوع، وعدم منح الأولوية لكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة، وحدثت فوضى في الساعات الأخيرة في العديد من مراكز التطعيم في البلاد ، حيث تم تسجيل حشود كبيرة وطوابير طويلة، احتجوا على عدم تنظيم عملية التطعيم.
ونشر العشرات من المستخدمين صورًا على الشبكات الاجتماعية يمكن من خلالها ملاحظة الفوضى في نقاط التطعيم، حتى أن العديد من الفنزويليين انتظروا في الشارع ، في انتظار افتتاح تلك المراكز لتلقي لقاح فيروس كورونا، حسبما قالت صحيفة "انفوباى" الأرجنتينية.

ونددت امرأة فنزويلية فى مقطع فيديو نشرته على إحدى الشبكات الاجتماعية، بالوضع المأساوى فى مراكز التطعيم، حيث تقول: "هناك أشخاص مسنون على كراسي متحركة مع عصي، وذوي إعاقات ، ولا يزالوا ينتظرون في هذا الطابور".

وفي مركز تطعيم آخر، وسط حشد كبير أيضًا ، انتقدت امرأة إحدى السلطات المحلية وهي تصرخ "اذهب إلى كوبا ، هنا يسخرون من الناس".
في نهاية هذا الأسبوع، تم تنفيذ خطة التطعيم ضد فيروس كورونا في فنزويلا، ومع ذلك لم يتم إعطاء الأولوية للأشخاص المعرضين للخطر أو جميع كبار السن كما اعترفت دكتاتورية تشافيستا نفسها ، فإن الأولوية في هذه الساعات هي كل من لديه "البطاقة الوطنية".
وأوضح مسؤول خارج فندق ألبا كاراكاس، أحد مراكز التطعيم في العاصمة الفنزويلية ، في مقطع فيديو انتشر على الشبكات الاجتماعية مما تسبب في غضب المستخدمين، "نحن نعطى الأولوية للموظفين الذين تلقوا الرسالة من خلال البطاقة الوطنية".
وأشار مورونتا، رئيس أبرشية سان كريستوبال، إلى أن حملة التطعيم "ليست مشكلة سياسية أو حزبية، على الرغم من أن هذا هو للأسف ما حولته الجماعات التي هي في الجدل السياسى".
وقال مورانتا: "نشهد زيادة في حالات الإصابة بكورونا، تتم معالجة العديد من المرضى في العيادات الخارجية في المنزل، وخاصة فى ولايتى زوليا وياراكوي، وكذلك في بعض أجزاء من منطقة العاصمة. عدد المصابين كبير لدرجة أن هناك أزمة في الأسرة".


سيرانا أول مدينة فى البرازيل خالية من كورونا بعد تطعيم 75 % من سكانها

سجلت بلدة سيرانا، التى يبلغ عدد سكانها 45 ألف نسمة، وتقع جنوب شرق البرازيل، وتصبح خالية من فيروس كورونا بعد حملة تطعيم قوية، حسبما قالت صحيفة "ميندو بوست" الأرجنتينية.

وأشارت الصحيفة إلى أن مدينة سيرانا اتبعت حملة تطعيم قوية، حيث تم تطيعم 75% من سكانها، وأدى ذلك فى الأسابيع الماضية إلى انخفاض الوفيات الناجمة عن كورونا بنسبة 95% وانخفاض ملحوظًا فى عدد الحالات.
سجلت سيرانا هذا الانخفاض بعد تلقيح جميع البالغين تقريبًا، موضحًا فريق البحث أن أولئك الذين لم يتلقوا اللقاح انتهى بهم الأمر بالحماية أيضًا، نظرًا لانخفاض انتشار الفيروس في المنطقة.
وتشير النتائج إلى أنه يمكن السيطرة على الوباء بعد أن يتم تطعيم 75٪ من الناس بشكل كامل، وأجريت التجربة التى مرت بها سيرانا والتى أثبتت نجاحها، في المناطق الداخلية من ولاية ساو باولو، بين فبراير وأبريل من قبل معهد بوتانتان، وتم تقسيم المدينة إلى أربع مناطق للمساعدة في تحديد عتبة احتواء الفيروس.
وأوضح الفريق أن هذا الهدف تحقق بعد تلقيح ثلاث من تلك المناطق، أو حوالي 75٪ من السكان فوق سن 18 عامًا، بالجرعتين، ولذلك فقد انخفضت الوفيات بنسبة 95٪، وانخفض عدد حالات دخول المستشفى بنسبة 86٪، وانخفضت حالات الأعراض بنسبة 80٪.
وأوضح ريكاردو بالاسيوس، مدير الأبحاث في بوتانتان، النتيجة الأكثر أهمية هي أنه يمكننا السيطرة على الوباء دون الحاجة إلى تطعيم جميع السكان ".
كما قال بالاسيوس، إن هناك انخفاضًا في عدد الحالات بين الأطفال والمراهقين الذين لم يتم تطعيمهم، مشيرًا إلى أنه لن تكون هناك حاجة لتلقيح القاصرين لإعادة فتح المدارس.
وفقًا للاسيوس، كان اللقاح فعالًا أيضًا ضد البديل المعروف في الأصل باسم P.1 ، والذي يُسمى الآن جاما ؛ تم تحديده لأول مرة في مدينة ماناوس الأمازون والتي تم تحميلها مسؤولية زيادة الحالات في جميع أنحاء البلاد.
ولم تظهر نتائج التجربة أي آثار جانبية خطيرة من اللقاح أو الوفيات المرتبطة بفيروس كورونا بين الذين تم تطعيمهم ، بعد 14 يومًا من تلقيحهم بالجرعة الثانية.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.