تسببت السياسات التي يتبعها تنظيم الحمدين في قطر، إلى انتشار البطالة وزيادة نسبتها خلال الفترة الحالية، في الوقت الذي بدأت فيه شركات قطرية تسريح العاملين بها. ونشر الحساب الرسمي للمعارضة القطرية، وثيقة لقطرية، تعود تاريخها لمنتصف مارس الماضي، تكشف فيه إقدام شركات قطرية على تسريح الموظفين.
وذكر الحساب الرسمي للمعارضة القطرية على "تويتر" أن القطريين يطلقون هشتاق #نرفض_البطاله_ياتميم بعد إنهاء خدماتهم في شركة حماية الأمنية وتحويل ميزانية الشركة تحت تصرف القوات الأجنبية "التركية" لحماية القصور والمنشآت الحكومية.