تعرض «صوت الأمة» أبرز الأخبار على الساحة السورية اليوم الأحد 6/8/2017 خلال الساعات الماضيه والتي على رأسها: السياحة السورية تنتعش وتتزايد عدد السياح أعلنت وزارة السياحة السورية، ازدياد عدد السياح الوافدين إلى سوريا بنسبة 25% خلال عام 2017 مقارنة بالعام الماضي. ووفقا للوزارة، بلغ عدد القادمين العرب والأجانب نحو 530 ألفا حتى نهاية النصف الأول من العام الجاري مقارنة بنفس الفترة من عام 2016. وحسب بيان للوزارة تلقت وكالة "سانا" نسخة منه، فإن حركة الوافدين ارتفعت بنسبة 15% خلال شهر يونيو 2017. وجاء في البيان، أن عدد القادمين إلى سوريا من العرب والأجانب عبر المعابر الحدودية البرية، والبحرية، والجوية، بلغ نحو 86 ألفا خلال يونيو الماضي، مقابل 75 ألفا في نفس الفترة من العام 2016. وبلغت نسبة الوافدين إلى سوريا عبر المنافذ البرية حوالي 81.2% من إجمالي عدد الداخلين إلى البلاد خلال النصف الأول من العام 2017 مقارنة بالعام 2016. وتراجع عدد السياح الوافدين إلى سوريا بشكل حاد خلال سنوات الأزمة، ما أدى إلى هبوط إيرادات قطاع السياحة، الأمر الذي تسبب في شح الاحتياطي النقدي الأجنبي وضعف الليرة أمام الدولار. لافروف وجاويش اوغلو يناقشان الازمة السورية التقى وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف في مانيلا اليوم على هامش المنتدى الإقليمي ل "آسيان" مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو، وتركز الحديث خلال اللقاء على الأزمة السورية. وجاء في بيان نشر على موقع وزارة الخارجية الروسية اليوم: ناقش «سيرجي لافروف» و«مولود جاويش اوغلو» الوضع في سوريا، بما في ذلك في سياق تنفيذ المذكرة الخاصة بإنشاء مناطق وقف التصعيد في الجمهورية العربية السورية، وتعزيز نظام وقف العمليات القتالية، والمساعدة وتشجيع التوصل إلى تسوية سياسية هناك. ونوهت الخارجية بأن لافروف استعرض مع نظيره التركي بشكل منفصل المسائل المتعلقة بالعلاقات الروسية التركية. نائب مصري: ندعم الحل السياسي لاحلال السلام في سوريا
أكد اللواء سعد الجمال، رئيس لجنة الشؤون العربية بالبرلمان، أن الشعب السورى فقط هو من يقرر نظام الحكم فى البلاد، وأن مصرتدعم الحل السياسي لاحلال لسلام ،وتمثل هذا في مساهمتها لإنجاز اتفاق "خفض التصعيد" فى حمص . وأوضح النائب المصرى لوكالة "سبوتنيك" الروسية، أن منذ البداية مصر تنادى بالحلول السياسية والدبلوماسية، بعيدًا عن الحل العسكرى، لأن السوريين وحدهم هم من يدفع ثمن الفوضى وانهيار المؤسسات، نتيجة هذا الصراع. وتابع الجمال، مصر كانت ومازالت حريصة على وحدة الأرض والشعب، منعاً لأى تدخل خارجى يحمل معه مخططات لتفتيت الدولة، ولذا كان لمصر دور فاعل فى هذه القضية، ولا يقتصر دور مصر فى سورية فقط، بل تنادى بالحفاظ على مؤسسات الدول العربية، لكن سوريا لها خصوصية فى العلاقة مع مصر ونحن نقدر التدخلات التى تخلو من أى أغراض لحل الأزمة الحالية.