تاتى صفقة انتقال مدافع الاهلى احمد حجازى الى نادى وست بروميتش الانجليزى على سبيل الاعارة لمدة موسم وتبلغ بمليون يورو باحقية الشراء ب3 مليون يورو وبعد موافقة حسام البدرى المدير الفنى والمهندس محمود طاهر رئيس الأهلى. استهل حياته كلاعب محترف في 24 نوفمبر 2009، عندما لعب بصفوف الإسماعيلي المصري حيث لعب في خط الدفاع . وفي 22 ديسمبر 2011 أعلن النادي الإسماعيلي المصري أنه قد توصل إلى اتفاق مع نادي فيورنتينا الإيطالي على مقابل 1,5 مليون يورو وقدوم المدافع في يوليو 2012 إلى إيطاليا . وسيحصل النادي المصري على 15٪ على رسوم البيع ولكن كثرة الاصابات كانت العائق امام اللاعب فى الاحتراف ولم يتمكن من المشاركة سوا 3 مباريات فقط فى موسمين 2ثم انتقل الى نادى بيروجيا فى دورى الدرجة الثانية الايطالى ولكن تعود الاصابات مره اخرى ولم يشارك ويقرر العودة لمصر مره اخرى.012/2013 2013/2014 تمكن الاهلى من الحصول على خدمات اللاعب عام 2015 واثبت حجازى قوته فى الدفاع وتثبيت مكانة فى التشكيل الرسمى للاهلى والاعتماد عليه بصفة اساسيه وحصل حجازى مع الاهلى ببطولة الدورى مرتين متتاليتبت عام 2015/2016 و2016/2017 وكاس السوبر المحلى عام 2015 حيث شارك مه الاهلى فى 46 مباراة بين دورى ممتاز وكاس مصر وبطولة افريقية. وهنا ياتى السؤال هل يصنع حجازى مجد فى الملاعب الانجليزية وتكون مثل الاساطير الدفاعية الذى سبقوه فى عالم الاحتراف امثال.
هانى رمزى ( أمير المحترفين) هانى رمزى
وهو نجم دفاع منتخب مصر والنادي الأهلي المصري ويعرف في الأوساط الكروية بأمير المحترفين نظرًا لقضاءه أكثر من 15 عامًا محترفًا في الملاعب الأوروبية وبدأ احترافه بعد كأس العالم 1990 و رغم صغر سن رمزي فقد لفت الأنظار بشدة وانضم إلى الفريق الأول بالنادي الأهلي وكان عمره لا يتجاوز ال 18 عامًا، ونظرًا للتألق والنجومية التي وصل إليها هاني في هذه السن الصغيرة فقد ضمه الكابتن محمود الجوهري إلى منتخب مصر الأول وكان الفريق يستعد لتصفيات كأس العالم التي نجح فيها منتخب مصر في الوصول إلى المونديال للمرة الثانية في تاريخه، وكان كأس العالم بإيطاليا هو مفتاح النجاح والشهرة لهاني رمزي الذي كان عمره وقتها 20 عامًا وبالفعل يجذب هاني أنظار السماسرة الأوروبيون ويسعى خلفه نادي نيوشاتل السويسري ليصبح أصغر محترف مصري. و في عام 1990 ينجح هاني في أن يكون نجم فريقه السويسري نيوشاتل رغم صغر سنه ويطلق عليه السويسريون لقب الصخرة لما يتمتع به اللاعب من صلابة وقوة في مركز الليبرو. و في صيف 1994 ينتقل هاني رمزي إلى الدوري الألماني "البوندزليجا" وتحديدًا إلى نادي فيردر بريمين أحد الأندية الكبرى في ألمانيا مقابل مليون ونصف المليون دولار لمدة ثلاث سنوات ليكون أغلي لاعب مصري بالإضافة لكونه الأول في الدوري الألماني. بعد الحصول على كأس الأمم الأفريقية عام 1998 وبتوصية من مدرب نادي كايزرسلاوترن السابق ومدرب منتخب إليونان الحالي أوتو ريهاجل انتقل هاني رمزي مع صديقه سمير كمونة من فيردر بريمين إلى كايزر سلاوترن وكان الفريق وقتها يحمل لقب بطل الدوري الألماني ورغم أن مركز اللاعب هو قلب الدفاع إلا أن هاني أحرز مع كايزر سلاوترن 8 أهداف ليصبح المدافع الهداف.
أحمد المحمدى احمد المحمدى
ظهر المحمدي مع نادي غزل المحلة في سن مبكر حيث شارك مع الفريق الأول وهو لم يتعد سن السابعة عشر من عمره. على الرغم من انه بدأ مسيرته الكروية باللعب في مركز رأس الحربة ، ألا إن مركز الجناح الأيمن هو المركز الذي شهد تفوقه، تألق المحمدي تألقاً لافتاً مع غزل المحلة في موسم 2005-2006 محرزا هدفان في بطولة الدوري المصري الممتاز. ونتيجة لذلك التألق، أعلن نادي إنبي في مايو 2006 التوصل لاتفاق مع نادي غزل المحلة يضم بمقتضاه المحمدي برفقة زميله رضا متولي مقابل 2،5 مليون جنيه. برز نجم المحمدي بشدة مع ناديه إنبي ومنتخب مصر مما لفت أنظار أكثر من نادي أوروبي، ولكن ناديه كان دائم التمسك به ورفض بيعه. نادي هرتا برلين الألماني كان أحد تلك الاندية التي قدمت عرضا لضمه في صيف 2008، لكن رفض نادي إنبي العرض بداعي ضعف المقابل المادي. عرض نادي بلاكبيرن روفرز الإنجليزي يعد عرض أوروبي آخر لم يكُتب له النجاح. فقد خاض المحمدي اختبارات بالنادي الإنجليزي تحت إشراف المدير الفني بول إنس في نوفمبر 2008 تمهيدا لضمه في نافذة الانتقالات الشتوية في يناير 2009. لكن سام ألارديس المدير الفني الجديد لبلأكبرن روفرز رأى أن المحمدي لن يندمج سريعا مع الفريق الذي كان يصارع على البقاء في الدوري الإنجليزي الممتاز وقتها وبذلك لم تتم الصفقة. كان المحمدي على وشك الانضمام لأحد الفرق الأوروبية مجددا وكان ذلك عن طريق نادي سندرلاند الإنجليزي هذه المرة. أكد ستيف بروس المدير الفني للفريق الإنجليزي اقتراب ناديه من التعاقد مع المحمدي على سبيل الإعارة في 28 أغسطس 2009 بعد أن أشاد به قائلا "أن المحمدي يملك كل مقومات النجاح في الدوري الإنجليزي" ووصفه بأنه "سيكون إضافة للفريق". لكن تمسك مجلس إدارة نادي إنبي بالمحمدي فرفض العرض بداعي أنه لا يرتقى لمستوي اللاعب وإمكانياته الفنية. عاود نادي سندرلاند محاولاته لضم اللاعب في يناير 2010 بعد تألقه مع منتخب بلاده في بطولة كأس الأمم الأفريقية 2010 لكن بدون جدوى أيضا. صرح نادر شوقي -وكيل اللاعب- إن نادي إنبي رفض عرضا من سندرلاند الإنجليزي لضم اللاعب مقابل مليوني جنيه استرليني ولكن في المقابل نفى النادي المصري وصول عرض رسمي من النادي الإنجليزي من الأساس. في المحاولة الثالثة، نجح نادي سندرلاند أخيرا في الحصول على موافقة نادي أنبي في الحصول على خدمات المحمدي. أعلن الموقع الرسمي للنادي الإنجليزي في 2 يوليو 2010 بانضمام اللاعب لمدة موسم على سبيل الإعارة مقابل نصف مليون جنيه استرلينيي لصالح النادي المصري. وحصل المحمدي على القميص رقم 27. نال المحمدي أشادة مدربه مبكرا وكان ذلك في فترة الأعداد للموسم الجديد تحديدا. حيث صرح المدير الفني للفريق سيف بروس قائلا "إنه يجيد المرتدات وسريع وخفيف ويحب إرسال التمريرات إنه مصمم على الإجادة وأنا متأكد من أنه سيفعل ذلك" وأتم حديثه قائلا "أحمد معنا الآن وأرى أن مشجعي ساندرلاند سيستمتعون بمشاهدته". لم يضيع المحمدي أي من الوقت، فشارك أساسيا مع فريقه الجديد في أول مباراة رسمية في أفتتاح الموسم الجديد وكانت أمام نادي برمنغهام سيتي يوم 14 أغسطس 2010 وهي المباراة التي أنتهت بالتعادل 2-2. أجاد المحمدي في المبارة وخصوصا في الشوط الثاني الذي شهد تغير مركزه من الجناح الأيمن لمركز الجناح الأيسر بسبب النقص العددي إثر طرد لاعب الوسط وكابتن الفريق لي كاترمول في الدقيقة 48. خرج المحمدي مستبدلا في الدقيقة الأخيرة ونزل مكانه مارتن واجهورن وانتقل المحمدى ايضا الى نادى انجليزى اخر هال سيتى عام 2012 وسيواصل المحمدي بذلك العمل تحت قيادة المدرب ستيف بروس الذي تعاقد معه في 2010 عندما كان يتولى تدريب سندرلاند. ونقل موقع هال سيتي على الانترنت عن المحمدي قوله "شعور رائع أن أكون هنا بعقد نهائي خاصة بعدما حدث في الموسم الماضي." وأضاف لاعب إنبي المصري السابق "شعور رائع أن العب في الدوري الانجليزي الممتاز مجددا خاصة مع هال سيتي وأتطلع بجدية إلى الموسم الجديد." وأضاف أنه استمتع باللعب تحت قيادة ستيف بروس ويتطلع لتكرار ذلك ويستمر اللاعب فى الملاعب الانجليزية للالتزامة وخبرة العالية رغم بلغوه عامة ال30.
عبد الظاهر السقا عبد الظاهر السقا
بدأ اللعب في نادي المنصورة عام 1995، ثم انتقل للعب في تركيا في 1999. لعب لمنتخب مصر الأول 111 مباراة دولية. وهو واحد من ستة لاعبين تخطوا المئة مباراة مع المنتخب. غاب عن المنتخب بعد بطولة الأمم الأفريقية لعام 2006 ولكنه عاد في 2009 حين استدعاه المدرب حسن شحاتة للانضمام إلى معسكر مباراتي الجزائر ولعب في الأولى أساسيا مكان وائل جمعة الموقوف. قبل بطولة الأمم الأفريقية لعام 2010 الذي كان أحد افراد قائمة المنتخب المشاركة بها، صرح السقا أنه ينوي الاعتزال الدولي بعد البطولة. توج المنتخب المصري بلقب هذه البطولة التي شارك السقا في أحد مبارياتها وكان ذلك أمام منتخب بنين في دور المجموعات.