تقدم "اتحاد نقابات العاملين ب"التأمينات الاجتماعية بصندوقيها"، بمذكرة للعرض على "غادة والى" وزيرة "التضامن الاجتماعى" بمطالب العاملين ب"التأمينات الاجتماعية"، طالبت بتطوير منظومة العمل على الحاسب الآلي، وتطوير لغه البرمجة المستخدمة، وعمل أرشيف إليكترونى للملفات، مما يسهل العمل ويسرع الإجراءات لأصحاب المعاشات، لأن مايحدث الآن هو نوع من أنواع البيروقراطية وتعطيل مصالح أصحاب المعاشات على حد ما ورد بالمذكرة. كما طالبت المذكرة التى تقدم بها "محمود عبد العظيم" رئيس "النقابه المستقله للعاملين ب"التأمينات الاجتماعية بالإسماعيلية"، بزيادة حافز المناطق، ليتمشى مع الجهد الذى يبذله العاملون بالمناطق، مع صرف ما كان يتم صرفه سابقا من مكافاة ختامى الميزانيه والمناسبات، نظرا لارتفاع الأسعار، ومعدلات التضخم المتزايدة وفى ارتفاع دائم. كذلك شملت المطالبة بحسم الموضوعات المتعلقة بالضرائب، خاصة بعد صدور حكم مجلس الدولة، والتى لفت مقدموها إلى طلبهم أن يتم تعديل برنامج عرض المرتب على العاملين، موضحا إجمالي الدخل وفئة الضريبة المحسوبة على صافى الدخل شهريا، حتى يكون العامل على دراية أولا بأول بوعائه الضريبى، مع ضم الأسرة فى المنظومة العلاجية، وزيادة قيمة المعاش الاستثنائى الصادر بالقرار 318 لسنة 2012 الذى يصرف للعاملين فى "الهيئة القومية للتأمين الاجتماعى"، تكريما لما يبذلونه من جهد فى خدمة أرباب المعاشات، ويكون تعويضا بسيطا فى انخفاض دخلهم الشهرى، وان يتم صرفه مع أول شهر يستحق فيه المعاش حتى يشعرون بتكريمهم. وتطرقت المذكرة إلى المطالبة بترميم وتجديد الأبنية المتهالكة من مكاتب التأمينات الاجتماعية، والعمل على تلبية رغبات المعينيين الجدد من حملة الماجستير والدكتوراه السابق عرضها، زيادة رسم الصرف المنصوص عليه فى المادة 160 من ق.79 لسنة 1975 ، وتنفيذ الجدول الزمنى لنقل المغتربين من حمله الماجستير إلى محل إقامتهم، وفتح الباب لتعينات جديده مما يخدم مصلحه العمل