قال مصطفى بكرى عضو مجلس الشعب السابق، إن الجريمة الإرهابيه التى استهدفت كميناً للشرطة بجوار وزارة الخارجية، صباح اليوم الأحد، والتى راح ضحيتها عدد من الشهداء والجرحى هى رد جديد من الجماعة الإرهابية على كل الدعوات التى تتحدث عن المصالحة معها. وأكد بكرى عبر حسابه الخاص بموقع "تويتر" أنها رسالة أرادوا أن يبعثوا بها بالتزامن مع توجه الرئيس عبد الفتاح السيسى إلى الأممالمتحدة ليحذر العالم من خطر دعم الإرهاب والتدخل فى الشئون الداخلية لبلدان المنطقة . وأضاف أن مصر لن تهزم أمام هجمات القتله بل ستقتلعهم من الجذور.