بعد رحيل المدربين البرتغاليين من مصر، خاصة مدربين الأهلي والزمالك، رحلو وهم تاركين بصمة كبيرة لدي الجماهير المصرية، بسبب مشاكلهم العديدة مع أنديتهم ومع الإعلام والصحفيين، ولم ينسو الجماهير المصريه كلًا من مانويل جوزيه، وفيريرا، وباتشيكو. فيريرا: البرتغالي فيريرا هو معشوق جماهير نادي الزمالك، بعد فوزه مع الفريق ببطولتان الدوري والكأس، بعد غياب أعوام كثيره وعاد الأمال لجماهير القلعة البيضاء بعد فقدان الأمل في نادي الزمالك والعودة مرة أخري لمنصة التتويج، لم يستقر فيريرا مع الفريق بسبب مشاكل رئيس مجلس إدارة الفريق معه المستمره، بسبب إخفاقاته في بعض من المباريات، ليرسل البرتغالي فاكس رسمي لنادي الزمالك منذ أيام مقرر من خلاله عدم العودة مرة أخري إلي جدران نادي الزمالك بسبب مستحقاته المتأخره لدي النادي، وتحويل راتبه إلي دولار بدلًا من جنيه مصري، ليحدث مشكلة كبيرة في مجلس الزمالك قبل الإنتخابات البرلمانيه الذي يخوضها رئيس الفريق. من قبل كان باتشيكو: باتشيكو البرتغالي الجنسيه أيضًا أحدث مشكلة كبيرة في نادي الزمالك وبالتحديد في يناير الماضي، حينما هرب من نادي الزمالك عقب الهجوم من قبل مجلس إدارة الزمالك بعد هزيمة الفريق من إنبي في الدوري، حينما كان ينافس الفريق علي الدوري، فاض به الكيل بعد الإنتقادات العديده من قبل مجلس الفريق، وتسبب في رحيله عن النادي، وكان معشوق الجماهير البيضاء أيضًا بسبب نتائجه الجيده مع الفريق قبل الرحيل عن النادي، ولكن أحدث ذعر لجماهير الزمالك بسبب هروبه عن الفريق. مانويل جوزيه المدير الفني السابق للنادي الأهلي، ولكن جوزيه إفتعل العديد من المشاكل مع الصحفيين حينما هاجمهم في قناة النادي الأهلي من قبل، وكان لحسن حمدي رئيس النادي الأهلي حينها إجتماع طارئ لحل أزمة مدرب الفريق مع الصحفيين، وقدم جوزيه شكوى إلى رابطة النقاد الرياضيين لحفظ حقوقه الادبية لدى الشخص الذى تسبب فى هذا اللغط واساء إليه بعيدا عن أى انتقادات فنية التى هى حق لكل الصحفيين والاعلاميين، ولكن جوزيه حتي وقتنا هذا يعشقه الجماهير الأهلاويه وطلبو في وقت من الأوقات أن يعود مرة أخري لقيادة الفريق، بسبب الأزمة الذي وقع فيها بسبب المدربين الذي لديهم سي في ضعيف.