الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
نبيلة مكرم عن شيخ الأزهر:" ما بقلوش غير أبويا وما استحملش عليه كلمة"
عيد الأضحى 2025.. أسعار الخراف والماعز في أسواق الشرقية
قصف مدفعي للاحتلال الإسرائيلي يستهدف مناطق شمالي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
تنفيذاً لتوجيهات الرئيس.. عودة 71 مواطنا مصريًا من ليبيا بعد الأحداث الأخيرة
أخصائية اجتماعية تكشف أسباب ظهور سلوكيات عصبية الأطفال
«ترانس جاس» تنفي شائعة تسرب الغاز بكفر الشيخ
نبيلة مكرم عن علاقتها بشيخ الأزهر: بحبه وما بقلهوش غير يا أبويا وما أستحملش كلمة فيه (فيديو)
ميلاد جديد ل«تاريخ لا يغيب».. العالم يترقب «سيمفونية الخلود» على أرض الأهرامات
د. هشام عبدالحكم يكتب: خد وهات.. لتبسيط المفاهيم الصحية
حريق محدود بورشة رخام في جهينة دون إصابات
هزة أرضية بقوة 3 ريختر تضرب جزيرة كريت في اليونان
"تاس": طائرة تقل 270 جندياً روسياً أُعيدوا من الأسر الأوكراني هبطت فى موسكو
«مش شبه الأهلي».. رئيس وادي دجلة يكشف رأيه في إمام عاشور
نبيلة مكرم عن أزمة ابنها: قررت اتشعبط في ربنا.. وابتلاء رامي كشف لي أنا جيت الدنيا ليه
تعاون شبابي عربي لتعزيز الديمقراطية برعاية "المصري الديمقراطي"
نجاح مركز طب وجراحة العيون بكفر الشيخ في إجراء جراحة دقيقة لزراعة طبقية قرنية
رابط نتيجة الصف الأول الثانوي الأزهري الترم الثاني 2025.. رابط مباشر وخطوات الاستعلام
رابط نتيجة الصف الأول الابتدائي بالقاهرة 2025 وخطوات الاستعلام عبر بوابة التعليم الأساسي
حملات أمنية لردع الخارجين عن القانون في العبور| صور
اليوم| أولى جلسات محاكمة «القنصل» أكبر مزور شهادات جامعية و16 آخرين
حرب شائعات.. المستشار الإعلامي لمجلس الوزراء ينفي معلومات مغلوطة بشأن تصدير المانجو
ضبط 2.5 طن أعلاف مخلوطة بالقمح المحلي في التل الكبير بالإسماعيلية
ترامب يهدد الاتحاد الأوروبي بفرض رسوم جمركية بنسبة 50%
نشرة التوك شو| الاتحاد الأوروبي يدعم مصر ماليا بسبب اللاجئين.. والضرائب تفتح "صفحة جديدة" مع الممولين
خبيرة أسرية: البيت بلا حب يشبه "بيت مظلم" بلا روح
هل يجوز الحج عن الوالد المتوفي.. دار الإفتاء توضح
أسماء المقبولين بمسابقة 30 ألف معلم.. تعليم الشرقية تعلن النتائج
اليوم.. نظر دعوى الفنانة انتصار لزيادة نفقة أبنائها
حلمي طولان: تراجعنا عن تعيين البدري مدربًا للمنتخب لهذا السبب
طائرات الاحتلال الإسرائيلي تستهدف خيمة تؤوي نازحين في منطقة الصفطاوي بمدينة غزة
واشنطن ترفع العقوبات عن موانئ اللاذقية وطرطوس والبنوك السورية
الضرائب: أي موظف يستطيع معرفة مفردات المرتب بالرقم القومي عبر المنظومة الإلكترونية
بن شريفة: بنتايج من أفضل لاعب في مركزه.. ومصدق مستقبل الدفاع المغربي
استشارية أسرية: الحب مجرد تفاعل هرموني لا يصمد أمام ضغوط الحياة
باختصار.. أهم الأخبار العالمية والعربية حتى منتصف الليل.. جوتيريش يرفض أى خطة لا تحترم القانون الدولى بشأن قطاع غزة.. ترامب يتوعد "أبل" ب25% رسوم جمركية.. وإصابة 12 فى هجوم بسكين بمحطة قطارات هامبورج بألمانيا
بالأسماء.. «تعليم الإسكندرية» تعلن قائمة المقبولين بمسابقة ال30 ألف معلم
سعر الذهب اليوم السبت 24 مايو محليا وعالميا بعد الارتفاع.. بكام عيار 21 الآن؟
الأرصاد الجوية: طقس الغد شديد الحرارة نهارا والعظمى بالقاهرة 37 درجة
وفاة 3 شباب إثر حادث سير أليم بكفر الشيخ
سعر الدولار أمام الجنيه والعملات العربية والأجنبية السبت 24 مايو 2025
إسقاط كومو لا يكفي.. إنتر ميلان يخسر لقب الدوري الإيطالي بفارق نقطة
"الظروف القهرية يعلم بها القاصي والداني".. بيراميدز يوضح تفاصيل شكواه للمحكمة الرياضية بشأن انسحاب الأهلي أمام الزمالك
يوريشتش يستقر على تشكيل بيراميدز أمام صن داونز.. يجهز القوة الضاربة
صلاح سليمان: مباراة بتروجت مهمة للزمالك لاستعادة الانتصارات قبل نهائى الكأس
عمرو أديب: الناس بتقول فيه حاجة مهمة هتحصل في البلد اليومين الجايين (فيديو)
بعد وفاة زوجها.. كارول سماحة لابنتها: هكون ليكي الأمان والسند والحضن لآخر لحظة من عمري
"الثقافة" تصدر "قراءات في النقد الأدبي" للدكتور جابر عصفور
تعرف على نتائج المصريين فى اليوم الثانى لبطولة بالم هيلز المفتوحة للإسكواش
وزير الزراعة: صادرات مصر الزراعية إلى السعودية تتجاوز 12% من إجمالي صادراتها للعالم
أسماء المقبولين في مسابقة 30 ألف معلم الدفعة الثالثة بالشرقية (مستند)
ترامب والشرق الأوسط.. خطط مخفية أم وعود حقيقية؟!
نصائح لتجنب الارتجاع المريئي، و7 أطعمة تساعد على تخفيف أعراضه
أخبار × 24 ساعة.. حصاد 3.1 مليون فدان قمح وتوريد أكثر من 3.2 مليون طن
وفقا للحسابات الفلكية.. موعد وقفة عرفات وأول أيام عيد الأضحى 2025
ما حكم الكلام فى الهاتف المحمول أثناء الطواف؟.. شوقى علام يجيب
هل يحرم على المُضحّي قصّ شعره وأظافره في العشر الأوائل؟.. أمين الفتوى يوضح
خطيب المسجد النبوى يوجه رسالة مؤثرة لحجاج بيت الله
بحضور انتصار السيسي، "القومي لذوي الهمم" ينظم احتفالية "معًا نقدر"
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
خطر إسرائيل الأكبر
الشروق الجديد
نشر في
الشروق الجديد
يوم 25 - 02 - 2009
حتى قبل ظهور ائتلاف جديد، تعتبر أحدث انتخابات إسرائيلية تاريخية. فقد كانت شاهدًا على انهيار حزب العمل، ذلك الحزب الذي يمكنه الادعاء بأنه أسس إسرائيل وأفرز أبرز رؤساء وزرائها، من ديفيد بن جور يون (كرئيس لسلف حزب العمل الماباي)، مرورًا بجولدا مائير ووصولاً إلى إسحاق رابين. وآخر أثر من حزب العمل القديم هو شيمون بيريز، الذي من المفارقة أنه أصبح رئيسًا للبلاد لأنه استقال من الحزب.
والطيف السياسي الإسرائيلي تسيطر عليه الآن ثلاث مجموعات يمينية، هي ليكود وكاديما (وهو فرع الليكود الذي أسسه أرييل شارون) وإسرائيل بيتنا، وهو حزب المهاجرين الروس. ولكن بينما يركز معظم المعلقين على مستقبل عملية السلام وحل الدولتين، هناك سؤال أعمق وأكثر وجودية ينمو داخل قلب إسرائيل.
إنه سؤال يطرحه أكبر فائز في الانتخابات، وهو أفيجدور ليبرمان. فقد فاز حزبه إسرائيل بيتنا بخمسة عشر مقعدًا، مما يجعله القوة الثالثة، ولكنها المرجحة، في النظام الإسرائيلي. وسواء شملت الحكومة
الجديدة
ليبرمان أم لم تشمله، فقد انتقل ليبرمان وقضاياه إلى وسط المسرح. وبنفس الشراسة التي يدين بها مقاتلي حماس الفلسطينيين وحزب الله، فإن هدفه رقم واحد هو الأقلية العربية في إسرائيل، التي وصفها بأنها أشد خطورة من حماس.
وقد اقترح طردًا فعليًّا لمئات الآلاف من المواطنين العرب بإعادة تسمية بعض مدن إسرائيل الشمالية من جانب واحد على أنها أجزاء من الضفة
الغربية
الفلسطينية. ويمكن أن نتوقع تجريد مجموعة أخرى تضم مئات الآلاف لعدم تلبيتهم لشروط مثل قسم الولاء أو الخدمة العسكرية الإلزامية (التي يُعفى منها عرب إسرائيل في الوقت الراهن). ويطلق مارتين بيرتز من "نيو ريببليك، وهو صهيوني متعصب ومنتقد لحركة السلام، ليبرمان "فاشي جديد .. ورجل عصابات مشهود له ... والمقابل الإسرائيلي ليورج هايدر [النمساوي]." ولا أعرف أية ديمقراطية ليبرالية من الحرب العالمية الثانية جردت مواطنيها من جنسيتهم أو طردتهم.
الإسرائيليون العرب في الوقت الراهن هم ذرية 160 ألف عربي بقوا في الأراضي الإسرائيلية عام 1948. ويبلغ عددهم الآن 1,3 مليون نسمة، أي ما يمثل 20 بالمائة من إجمالي سكان إسرائيل ويتنبأ الديموجرافيون أنهم سيصبحون ربع سكان البلاد بحلول عام 2025. وباستثناء الإعفاء من الخدمة العسكرية، فإن لهم ما للمواطنين الإسرائيليين الآخرين وما عليهم من حقوق وواجبات قانونية.
إلا أنهم يواجهون التفرقة العنصرية في العديد من جوانب الحياة، بما في ذلك حقوق الهجرة والملكية والتعليم والتوظيف. وقد انتهي قاضي المحكمة العليا المتقاعد تيودور أور في تحقيق رسمي عن الانتفاضة الثانية إلى أن "عدم المساواة هذا جرى توثيقه في عدد من الاستطلاعات والدراسات الرسمية، وجرى تأكيده في أحكام المحاكم والقرارات الحكومية، وجرى التعبير عنه في التقارير التي أعدها مراقب الدولة وفي غيرها من وثائق. وبالرغم من كون إدراك الغالبية اليهودية لهذه التفرقة منخفضًا إلى حد كبير، فهو يقوم بدور أساسي في حساسيات المواطنين العرب ومواقفهم. وهذه التفرقة مقبولة على نطاق واسع ...باعتبارها مسبب الإثارة."
إن الكراهية متبادلة. و كما أعلن عزمي بشارة عضو الكنيست العربي السابق بعد اتهامه بالتمرد لما صدر عنه من تأييد لحزب الله: "الأشخاص الذين بقوا هنا لن يهاجروا من هنا، فهذا بلدنا. ولذلك لا يمكنكم التعامل معنا فيما يتعلق بمسائل الولاء. فهذه الدولة جاءت إلى هنا وفُرِضت على أطلال أمتي. وقد قبِلْتُ المواطنة كي أعيش هنا، ولن أفعل شيئًا، من ناحية الأمن، ضد الدولة. ولن أتآمر ضد الدولة، ولكن لا يمكنك أن تسألني كل يوم إن كنت مواليًا للدولة أم لا. فالمواطنة تقتضي مني أن أكون مواليًا للقانون، وليس لقيم الدولة أو أيديولوجياتها.
يكفي أن أكون مواليًا للقانون." لقد ظل عرب إسرائيل موالين للقانون عقودًا وموالين للبلد أثناء حروبه مع جيرانه. والآن يتضاءل هذا الولاء. فلم يعد عرب إسرائيل حتى هؤلاء المسيحيين وليس المسلمين يصوتون لمصلحة أحزاب التيار العام الإسرائيلية. وبالرغم من نسب المشاركة المتدنية في الاقتراع، فقد حققت الأحزاب العربية نتائج طيبة في هذه الانتخابات، حيث فازت بأحد عشر مقعدًا في الكنيست. ولم تُدْعَ الأحزاب العربية قط للمشاركة في الحكومة، وهو ما يحد من تأثير السكان العرب في السياسة الإسرائيلية.
و ترى إسرائيل أن معالجة العلاقة مع أقليتها العربية أهم حتى من التعامل مع حزب الله أو الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد. ولابد لإسرائيل أن تقرر كيف ستتعامل مع العرب الذين بداخلها. ورغم ما قد تكون عليه من تطرف، يبدو أن دعوة ليبرمان إلى عدم الاعتراف بشرعيتهم تنسجم مع ما يراه الكثيرون من مواطنيه الإسرائيليين. وقد حذر بنيامين نتانياهو من أن عرب إسرائيل يشكلون قنبلة ديموجرافية موقوتة. وهو يدعوها غير مقبولة.
وقد لجأ بيني موريس، الذي كان يومًا مؤرخًا من الحمائم وأرخ الطرد القسري لمعظم الفلسطينيين من الدولة اليهودية عام 1948، إلى مقولة وجوب حماية إسرائيل نفسها من العرب الذين يقيمون الآن داخل حدودها.
وكان قد حذر قبل خمس سنوات في مقابلة أجرتها معه صحيفة هاآرتس قائلاً: "إنهم طابور خامس محتمل. وهم من الناحيتين الديموجرافية والأمنية معرضون لأن يقوضوا الدولة ... وإذا كان تهديد إسرائيل قائم، فسوف يكون الطرد مبررًا." إنها دوامة خطيرة؛ فكلما زاد عدم الثقة قل شعور عرب إسرائيل بالولاء نحو بلدهم والعكس صحيح. وقد أخرجت انتخابات الأسبوع الماضي القضية إلى العلن. وسوف يحدد حلها مستقبل إسرائيل كبلد، وكدولة يهودية وكدولة ديمقراطية.
• © (2009), Newsweek, Inc. All rights reserved. Reprinted by permission.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
جدل اسرائيلي بسبب طلب نائبة من حزب العمل سحب صورة رابين من الكنيست
الذئاب تحكم إسرائيل
مخاوف إسرائيلية من تحركات عربية لإعلان الدولة الفلسطينية
باراك: استنساخ مشوه لتجربة شارون
أبلغ عن إشهار غير لائق