الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
عبد السند يمامة: «الإخوان وراء تحريف حديثي عن القرآن وحزب الوفد»
الألعاب النارية تزين سماء العلمين فى ختام حفل أنغام.. صور
كيف تضمن معاشا إضافيا بعد سن التقاعد
بالطبل البلدي، تجار الجملة يحتفلون بمزاد المانجو في سوق المستقبل بالإسماعيلية (فيديو وصور)
عيار 21 الآن وأسعار الذهب اليوم في السودان السبت 19 يوليو 2025
اعتقال 87 شخصا بتهمة الارتباط بالموساد في لرستان الإيرانية
إسبانيا تهزم سويسرا 2-0 وتتأهل لنصف نهائي يورو السيدات (فيديو)
بشكل مفاجئ، الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم يحذف البيان الخاص بوسام أبو علي
"صديق رونالدو".. النصر يعلن تعيين خوسيه سيميدو رئيسا تنفيذيا لشركة الكرة
ستوري نجوم كرة القدم.. ناصر منسي يتذكر هدفه الحاسم بالأهلي.. وظهور صفقة الزمالك الجديدة
بثته قناة فضائية، مصدر أمني يكشف ملابسات فيديو سرقة أسوار حديدية من أعلى الطريق الدائري
غرق طفلة سقطت في فتحة تطهير مصرف ري مغطى بالفيوم
زوج البلوجر هدير عبد الرازق: زرعت كاميرات بالشقة وصورتني دون علمي وضربتها علشان بتشرب مخدرات
مطران نقادة يلقي عظة روحية في العيد الثالث للابس الروح (فيدىو)
تحت شعار كامل العدد، التهامي وفتحي سلامة يفتتحان المهرجان الصيفي بالأوبرا (صور)
من المستشفى إلى المسرح، حسام حبيب يتحدى الإصابة ويغني بالعكاز في موسم جدة 2025 (فيديو)
نتيجة الثانوية العامة 2025.. خطوات الاستعلام عبر الرابط الرسمي فور ظهورها
شرط يهدد صفقة بيراميدز المنتظرة
الكرملين: تسوية الأزمة الأوكرانية وتطبيع العلاقات بين موسكو وواشنطن موضوعان مختلفان
مصرع طفلة غرقًا في مصرف زراعي بقرية بني صالح في الفيوم
في أول تعليق لها.. رزان مغربي تكشف تفاصيل حالتها الصحية بعد حادث «سقوط السقف»
داعية إسلامي يهاجم أحمد كريمة بسبب «الرقية الشرعية» (فيديو)
سعر الدولار الآن أمام الجنيه والعملات العربية والأجنبية ببداية الأسبوع السبت 19 يوليو 2025
مجاهد يكشف تفاصيل حذف بيان الاتحاد الفلسطيني في أزمة أبو علي
انتشال جثة شاب غرق في مياه الرياح التوفيقي بطوخ
«الداخلية» توضح حقيقة فيديو تضرر قاطني الجيزة من سرقة الأسوار الحديدية أعلى الطريق الدائرى
رد رسمي من الزمالك بشأن غياب فتوح عن معسكر إعداد الفريق
انتهت.. عبده يحيى مهاجم غزل المحلة ينتقل لصفوف سموخة على سبيل الإعاراة
سعر المانجو والموز والفاكهة ب الأسواق اليوم السبت 19 يوليو 2025
«زي النهارده».. وفاة اللواء عمر سليمان 19 يوليو 2012
5 أبراج على موعد مع فرص مهنية مميزة: مجتهدون يجذبون اهتمام مدرائهم وأفكارهم غير تقليدية
لخريجي الثانوية العامة والدبلومات.. تنسيق المعهد الفني الصحي 2025 (التوقعات بالدرجات والنسبة المئوية)
أحمد كريمة عن العلاج ب الحجامة: «كذب ودجل» (فيديو)
تعاني من الأرق؟ هذه التمارين قد تكون مفتاح نومك الهادئ
أبرزها الزنجبيل.. 5 طرق طبيعية لعلاج الصداع النصفي
كسر بماسورة مياه الشرب في شبرا الخيمة.. والمحافظة: عودة ضخ بشكل طبيعي
ب37.6 ألف ميجاوات.. الشبكة الموحدة للكهرباء تحقق أقصى ارتفاع في الأحمال هذ العام
"الدنيا مريحة" .. أسعار السيارات المستعملة مستمرة في الانخفاض| شاهد
اليوم.. الاستماع لمرافعة النيابة في قضية «مجموعات العمل النوعي»
اليمن يدعو الشركات والمستثمرين المصريين للمشاركة في إعادة الإعمار
«مستقبل وطن» ينظم مؤتمرا جماهيريا لدعم مرشحي مجلس الشيوخ في القليوبية
"القومي للمرأة" يستقبل وفدًا من اتحاد "بشبابها" التابع لوزارة الشباب والرياضة
الحوثيون يعلنون استهداف مطار بن جوريون بصاروخ باليستي فرط صوتي
وزير الخارجية اللبنانى لنظيره الأيرلندي: نطلب دعم بلدكم لتجديد "اليونيفيل"
مي عمر جريئة وريم سامي بفستان قصير.. لقطات نجوم الفن خلال 24 ساعة
المخرج خضر محمد خضر يعلن ارتباطه بفتاة من خارج الوسط الفني
قبل عرضه بالقنوات.. تفاصيل إعلان محمد رمضان الجديد بالساحل الشمالي
نواف سلام: ورقة المبعوث الأمريكي هي مجموعة أفكار لتنفيذ إعلان ترتيبات وقف الأعمال العدائية
خبير اقتصادي: رسوم ترامب تهدد سلاسل الإمداد العالمية وتفاقم أزمة الديون
ما حكم رفع اليدين بالدعاء أثناء خطبة الجمعة؟.. الإفتاء توضح
ماركوس يبحث مع ترامب الرسوم الجمركية الأمريكية على الصادرات الفلبينية
رئيس الإمارات ونظيره المجرى يبحثان فى بودابست تعزيز علاقات التعاون الثنائى
5 طرق فعالة للتغلب على الكسل واستعادة نشاطك اليومي
أصيب بنفس الأعراض.. نقل والد الأشقاء الخمسة المتوفين بالمنيا إلى المستشفى
"الصحة" توجه نصائح مهمة للوقاية من ضربات الشمس والإجهاد الحراري
عبد السند يمامة عن استشهاده بآية قرآنية: قصدت من «وفدا» الدعاء.. وهذا سبب هجوم الإخوان ضدي
هل مساعدة الزوجة لزوجها ماليا تعتبر صدقة؟.. أمين الفتوى يجيب
براتب 10000 جنيه.. «العمل» تعلن عن 90 وظيفة في مجال المطاعم
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
خطر إسرائيل الأكبر
الشروق الجديد
نشر في
الشروق الجديد
يوم 25 - 02 - 2009
حتى قبل ظهور ائتلاف جديد، تعتبر أحدث انتخابات إسرائيلية تاريخية. فقد كانت شاهدًا على انهيار حزب العمل، ذلك الحزب الذي يمكنه الادعاء بأنه أسس إسرائيل وأفرز أبرز رؤساء وزرائها، من ديفيد بن جور يون (كرئيس لسلف حزب العمل الماباي)، مرورًا بجولدا مائير ووصولاً إلى إسحاق رابين. وآخر أثر من حزب العمل القديم هو شيمون بيريز، الذي من المفارقة أنه أصبح رئيسًا للبلاد لأنه استقال من الحزب.
والطيف السياسي الإسرائيلي تسيطر عليه الآن ثلاث مجموعات يمينية، هي ليكود وكاديما (وهو فرع الليكود الذي أسسه أرييل شارون) وإسرائيل بيتنا، وهو حزب المهاجرين الروس. ولكن بينما يركز معظم المعلقين على مستقبل عملية السلام وحل الدولتين، هناك سؤال أعمق وأكثر وجودية ينمو داخل قلب إسرائيل.
إنه سؤال يطرحه أكبر فائز في الانتخابات، وهو أفيجدور ليبرمان. فقد فاز حزبه إسرائيل بيتنا بخمسة عشر مقعدًا، مما يجعله القوة الثالثة، ولكنها المرجحة، في النظام الإسرائيلي. وسواء شملت الحكومة
الجديدة
ليبرمان أم لم تشمله، فقد انتقل ليبرمان وقضاياه إلى وسط المسرح. وبنفس الشراسة التي يدين بها مقاتلي حماس الفلسطينيين وحزب الله، فإن هدفه رقم واحد هو الأقلية العربية في إسرائيل، التي وصفها بأنها أشد خطورة من حماس.
وقد اقترح طردًا فعليًّا لمئات الآلاف من المواطنين العرب بإعادة تسمية بعض مدن إسرائيل الشمالية من جانب واحد على أنها أجزاء من الضفة
الغربية
الفلسطينية. ويمكن أن نتوقع تجريد مجموعة أخرى تضم مئات الآلاف لعدم تلبيتهم لشروط مثل قسم الولاء أو الخدمة العسكرية الإلزامية (التي يُعفى منها عرب إسرائيل في الوقت الراهن). ويطلق مارتين بيرتز من "نيو ريببليك، وهو صهيوني متعصب ومنتقد لحركة السلام، ليبرمان "فاشي جديد .. ورجل عصابات مشهود له ... والمقابل الإسرائيلي ليورج هايدر [النمساوي]." ولا أعرف أية ديمقراطية ليبرالية من الحرب العالمية الثانية جردت مواطنيها من جنسيتهم أو طردتهم.
الإسرائيليون العرب في الوقت الراهن هم ذرية 160 ألف عربي بقوا في الأراضي الإسرائيلية عام 1948. ويبلغ عددهم الآن 1,3 مليون نسمة، أي ما يمثل 20 بالمائة من إجمالي سكان إسرائيل ويتنبأ الديموجرافيون أنهم سيصبحون ربع سكان البلاد بحلول عام 2025. وباستثناء الإعفاء من الخدمة العسكرية، فإن لهم ما للمواطنين الإسرائيليين الآخرين وما عليهم من حقوق وواجبات قانونية.
إلا أنهم يواجهون التفرقة العنصرية في العديد من جوانب الحياة، بما في ذلك حقوق الهجرة والملكية والتعليم والتوظيف. وقد انتهي قاضي المحكمة العليا المتقاعد تيودور أور في تحقيق رسمي عن الانتفاضة الثانية إلى أن "عدم المساواة هذا جرى توثيقه في عدد من الاستطلاعات والدراسات الرسمية، وجرى تأكيده في أحكام المحاكم والقرارات الحكومية، وجرى التعبير عنه في التقارير التي أعدها مراقب الدولة وفي غيرها من وثائق. وبالرغم من كون إدراك الغالبية اليهودية لهذه التفرقة منخفضًا إلى حد كبير، فهو يقوم بدور أساسي في حساسيات المواطنين العرب ومواقفهم. وهذه التفرقة مقبولة على نطاق واسع ...باعتبارها مسبب الإثارة."
إن الكراهية متبادلة. و كما أعلن عزمي بشارة عضو الكنيست العربي السابق بعد اتهامه بالتمرد لما صدر عنه من تأييد لحزب الله: "الأشخاص الذين بقوا هنا لن يهاجروا من هنا، فهذا بلدنا. ولذلك لا يمكنكم التعامل معنا فيما يتعلق بمسائل الولاء. فهذه الدولة جاءت إلى هنا وفُرِضت على أطلال أمتي. وقد قبِلْتُ المواطنة كي أعيش هنا، ولن أفعل شيئًا، من ناحية الأمن، ضد الدولة. ولن أتآمر ضد الدولة، ولكن لا يمكنك أن تسألني كل يوم إن كنت مواليًا للدولة أم لا. فالمواطنة تقتضي مني أن أكون مواليًا للقانون، وليس لقيم الدولة أو أيديولوجياتها.
يكفي أن أكون مواليًا للقانون." لقد ظل عرب إسرائيل موالين للقانون عقودًا وموالين للبلد أثناء حروبه مع جيرانه. والآن يتضاءل هذا الولاء. فلم يعد عرب إسرائيل حتى هؤلاء المسيحيين وليس المسلمين يصوتون لمصلحة أحزاب التيار العام الإسرائيلية. وبالرغم من نسب المشاركة المتدنية في الاقتراع، فقد حققت الأحزاب العربية نتائج طيبة في هذه الانتخابات، حيث فازت بأحد عشر مقعدًا في الكنيست. ولم تُدْعَ الأحزاب العربية قط للمشاركة في الحكومة، وهو ما يحد من تأثير السكان العرب في السياسة الإسرائيلية.
و ترى إسرائيل أن معالجة العلاقة مع أقليتها العربية أهم حتى من التعامل مع حزب الله أو الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد. ولابد لإسرائيل أن تقرر كيف ستتعامل مع العرب الذين بداخلها. ورغم ما قد تكون عليه من تطرف، يبدو أن دعوة ليبرمان إلى عدم الاعتراف بشرعيتهم تنسجم مع ما يراه الكثيرون من مواطنيه الإسرائيليين. وقد حذر بنيامين نتانياهو من أن عرب إسرائيل يشكلون قنبلة ديموجرافية موقوتة. وهو يدعوها غير مقبولة.
وقد لجأ بيني موريس، الذي كان يومًا مؤرخًا من الحمائم وأرخ الطرد القسري لمعظم الفلسطينيين من الدولة اليهودية عام 1948، إلى مقولة وجوب حماية إسرائيل نفسها من العرب الذين يقيمون الآن داخل حدودها.
وكان قد حذر قبل خمس سنوات في مقابلة أجرتها معه صحيفة هاآرتس قائلاً: "إنهم طابور خامس محتمل. وهم من الناحيتين الديموجرافية والأمنية معرضون لأن يقوضوا الدولة ... وإذا كان تهديد إسرائيل قائم، فسوف يكون الطرد مبررًا." إنها دوامة خطيرة؛ فكلما زاد عدم الثقة قل شعور عرب إسرائيل بالولاء نحو بلدهم والعكس صحيح. وقد أخرجت انتخابات الأسبوع الماضي القضية إلى العلن. وسوف يحدد حلها مستقبل إسرائيل كبلد، وكدولة يهودية وكدولة ديمقراطية.
• © (2009), Newsweek, Inc. All rights reserved. Reprinted by permission.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
جدل اسرائيلي بسبب طلب نائبة من حزب العمل سحب صورة رابين من الكنيست
الذئاب تحكم إسرائيل
مخاوف إسرائيلية من تحركات عربية لإعلان الدولة الفلسطينية
باراك: استنساخ مشوه لتجربة شارون
أبلغ عن إشهار غير لائق