ذكرت صحيفة ألمانية نقلا عن مصادر حكومية أن المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل ستعلن غدا الخميس في مؤتمر المانحين في لندن عن تقديم مساعدات إضافية بقيمة 500 مليون يورو للمفوضية السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة. نظرا للحاجة الملحة في سوريا والدول المجاورة لها، تعتزم الحكومة الألمانية تقديم مساعدات إضافية بقيمة 500 مليون يورو للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، بحسب صحيفة راينيشه بوست الألمانية، نقلا عن مصادر حكومية. وذكرت الصحيفة اليوم الأربعاء أن المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل ستعلن عن ذلك في مؤتمر المانحين في لندن غدا الخميس (الرابع من فبراير/ شباط 2016). وبذلك تبلغ المساعدات الألمانية في هذا السياق 1.5 مليار يورو خلال العام الحالي. ووفقا لتقديرات الأممالمتحدة، يتعين على المجتمع الدولي تقديم أكثر من سبعة مليارات يورو من أجل تخفيف معاناة ضحايا الحرب السورية.
مخيم اليرموك - جوع وحصار وبراميل متفجرة يشهد مخيم اليرموك منذ أول مايو/ آيار اشتباكات بين الفصائل الفلسطينية المسلحة وتنظيم "الدولة الإسلامية" الإرهابي (داعش). كما يتعرض لغارات جوية تشنها قوات النظام السوري.
مخيم اليرموك - جوع وحصار وبراميل متفجرة بعد دخول "داعش" مخيم اليرموك، هربت منه حوالي 500 عائلة، وفق مصادر فلسطينية، وتوزع أفرادها في أحياء مجاورة للمخيم خاضعة لسيطرة قوات النظام السوري.
مخيم اليرموك - جوع وحصار وبراميل متفجرة تراجع عدد سكان مخيم اليرموك من نحو 160 ألف شخص قبل اندلاع الثورة السورية في 2011 إلى نحو 18 ألفا يعيشون منذ عامين تقريبا في ظل حصار خانق تفرضه قوات الأسد.
مخيم اليرموك - جوع وحصار وبراميل متفجرة قتل في هجوم "داعش" الأربعاء الماضي على المخيم 38 شخصا بينهم ثمانية مدنيين، بحسب المرصد السوري. وحتى الحيوانات لم تسلم من تداعيات القتال، الذي يزيد مأساة سكان المخيم.
مخيم اليرموك - جوع وحصار وبراميل متفجرة أدى هجوم تنظيم "داعش" في الأسبوع الماضي إلى نزوح نحو 2500 من السكان إلى الاحياء المجاورة فيما لا يزال الآلاف محاصرين داخله وبحاجة إلى إغاثة ومساعدات إنسانية عاجلة.
مخيم اليرموك - جوع وحصار وبراميل متفجرة مخيم اليرموك، الذي أضحى رمزا للمعاناة والحرمان في النزاع السوري، أغرقه هجوم "داعش" عليه في مأساة جديدة، من أبرز ما فيها سوء التغذية ونقص الأدوية.
مخيم اليرموك - جوع وحصار وبراميل متفجرة لا يزال يعيش في مخيم اليرموك حوالي 18 ألف شخص بينهم 3500 طفل، في أوضاع إنسانية صعبة. كما أنهم بحاجة ماسة إلى الطعام والدواء والخدمات الصحية.
مخيم اليرموك - جوع وحصار وبراميل متفجرة "حفرة جحيم" هكذا وصف متحدث باسم وكالة "أونروا" مخيم اليرموك. وتطالب منظمات مساعدة إنسانية بوقف فوري للقتال حتى تتمكن من إيصال مساعداتها لسكان المخيم.
مخيم اليرموك - جوع وحصار وبراميل متفجرة يعتمد سكان المخيم بشكل أساسي على المساعدات الإنسانية، لكن منظمات المساعدة لم تعد قادرة على الدخول إلى اليرموك بسبب استمرار القتال والغارات الجوية للنظام السوري.
مخيم اليرموك - جوع وحصار وبراميل متفجرة غادر العديد من الأطباء ومنظمات الرعاية الصحية المخيم بعد احتدام المعارك. وهو ما ينذر بكارثة خطيرة وسط تردي الوضع الإنساني في المخيم، الذي يبعد عن العاصمة دمشق بثمانية كيلومترات فقط.