قال الدكتور عمرو موسى، الأمين العام السابق لجامعة العربية، إن الأنشطة الدولية والموائد التفاوضية، التي أوصلت الموقف في كل من سوريا وليبيا واليمن إلى بعض الاتفاق، تستحق التأييد والدعم. وأضاف «موسى»، في تغريدة عبر حسابه على موقع «تويتر»، السبت، أن نجاح هذه الجهود يمكن أن يعالج ما وصفه ب«الوصمة» التي لحقت بالدبلوماسيات الغربية، باعتبارها تجنح في إدارة الأزمات دون محاولات حقيقية للوصول إلى حلول. وتابع: «كما أن اللجوء إلى مجلس الأمن لمناقشة والتصديق على أي اتفاق تصل إليه المفاوضات يشكل نقطة إيجابية أخرى.. ولكن دعونا ننتظر لنرى ما إذا كنا نشهد حقائق أم مجرد أوهام ومسكنات كالمعتاد». أعتقد أن الأنشطة الدولية والموائد التفاوضية التى أوصلت الموقف فى كل من سوريا وليبيا واليمن الى بعض الإتفاق تستأهل التأييد والدعم. — Amre Moussa (@amremoussa) December 19, 2015 ان نجاح هذه الجهود يمكن أن يعالج الوصمة التى لحقت بالدبلوماسيات الغربية بإعتبارهاتجنح نحوإدارة الأزمات دون محاولات حقيقية للوصول الى حلول — Amre Moussa (@amremoussa) December 19, 2015 كما أن اللجوء الى مجلس الأمن لمناقشة والتصديق على أى إتفاق تصل إليه المفوضات يشكل نقطة إيجابية أخرى. — Amre Moussa (@amremoussa) December 19, 2015 ولكن دعونا ننتظر لنرى ما اذا كنا نشهد حقائق أم مجرد أوهام ومسكنات كالمعتاد. — Amre Moussa (@amremoussa) December 19, 2015