صرح لوران فابيوس، وزير الخارجية الفرنسي، اليوم الجمعة، أن فرنسا تؤيد برنامجًا زمنيًّا من سنتين لتسوية نهائية للنزاع بين إسرائيل والفلسطينيين، وذلك بينما يستعد الفلسطينيون ليطلبوا من الأممالمتحدة إنهاء الاحتلال الإسرائيلي في 2016.وقال فابيوس، خلال مناقشات في الجمعية الوطنية، حول الاعتراف بدولة فلسطين: “في الأممالمتحدة، نعمل مع شركائنا لمحاولة استصدار قرار لمجلس الأمن الدولي من أجل بدء وإنجاز مفاوضات يجري الحديث عن تحديد مهلتها بعامين في أغلب الأحيان، والحكومة الفرنسية تتبنى هذه المهلة”.