يفتح باسم يوسف في مقالة غدا الثلاثاء بالشروق، بابا أكثر اتساعا عن التعاطف مع ضحايا الأحداث التي تشهدها البلاد، حيث يؤكد أن تصادر على حق الآخرين في التعاطف مع من مات ومع من تم حبسه ومع من تم قمعه، فلا أنت قبلت بالرحمة ولا تركتنا ننعم بها». وأضاف «يوسف»، في مقاله: «نحن لا ننكر أن هناك استقطابا حادا في المجتمع، لكن اللى بيحصل ده مش استقطاب، ده استهبال. وبصراحة إحنا كده رايحين فى سكة نكد!!!» استنكارا منه على ردود الفعل المتوالية عند محاولة التعاطف مع قتلى الأحداث بين ضحايا فض اعتصام رابعة وما تلاها من قتل أفراد من الداخلية والجيش. يفسر باسم يوسف ما يشهده الصراع السياسي بين القوى المختلفة على أنه تعميق للكراهية والبغضاء بين المنافسين، كما أنه ينعكس على تعميق الكراهية بين المواطنين العاديين وطلبة الجامعات. ولقراءة باقي المقال، تابعونا على صفحات الشروق غدا، أو على «بوابة الشروق» الإلكترونية.