قال مصطفى حجازي، مستشار الرئيس المؤقت للشؤون السياسية، إن فرص الفاشية الدينية في مصر قد انتهت، مضيفًا أن ما تواجهه سلطات الأمن هو «العنف باسم الدين». وأضاف مستشار الرئيس المؤقت للشؤون السياسية، في مقابلة خاصة مع قناة «روسيا اليوم»، اليوم الأحد، تذاع تفاصيلها غدًا الاثنين، أن مصر دولة تتعامل بقدر كبير من الحكمة، مشيرًا إلى أن بعض القوى تحاول أن تنال من الدولة المصرية.