قال الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، رئيس حزب مصر القوية، إن «الجلسات العرفية للصلح بين المسلمين والأقباط، بعد أحداث العنف الطائفي، ب(الحل المسكّن)»، مؤكداً أن الحل هو تطبيق القانون بتجريم الخطاب الطائفي. وأضاف أبو الفتوح، في تغريدة له على «تويتر»، صباح اليوم الثلاثاء، أن «الاعتداء على الكنائس، ومنازل الأقباط جريمة». وكانت قرية الديابية بمركز الواسطي بمحافظة المنيا، قد شهدت اشتباكات بين المواطنين، لخلاف حول «مطب صناعي» أقامه أحدهم أمام منزله، وهو ما أدى إلى إصابة 9 أقباط و6 من المسلمين بالقرية، واحتراق منزلين يمتلكهما مسلمين، و4 منازل يمتلكها أقباط.