أكد الدكتور أحمد مجاهد، الرئيس السابق للهيئة العامة للكتاب، أنه فوجئ اليوم بقرار إقالته، وأن وزير الثقافة لم يكلف نفسه لتبليغه بالقرار، على حد تعبيره. وقال مجاهد في مداخلة هاتفية ببرنامج "في الميدان"، الذي يعرض على قناة "التحرير"، اليوم الأحد، إنه لا يوجد أي خلاف شخصي بينه وبين الوزير، وأنه إذا حدث وإن قابله صدفة، فلن يعرفه. وأشار إلى أنه كان له موقف سابق من تغيير اسم مكتبة الأسرة إلى مكتبة الثورة المصرية، من خلال بيان أصدرته الهيئة رفضت فيه تغيير اسم المكتبة لأسباب عديدة.