أكدت حركة الناصريين المستقلين المرابطين، أن "سوريا هي مسرح العمليات الرئيسي، وعلى كل المجاهدين والمقاومين النضال والجهاد على الأرض الطاهرة، لأن الصراع بات أكثر من واضح وجليّ بين وحدة الأمة القوية وبين الولاياتالمتحدة بقيادة رئيسها باراك أوباما الذي يدير معركة إبادة فكرنا القومي العربي وأهلنا في سوريا"، حسبما قالت الحركة. ورأت الحركة في بيان لها، اليوم الجمعة، أن "اغتيال رئيس اتحاد علماء بلاد الشام الشيخ محمد سعيد رمضان البوطي، في مسجد الإيمان في دمشق، يؤكد أن لا مجال للحوار مع سفّاكي الدم الظلاميين"، مؤكدة وقوفها إلى جانب الشعب والجيش السوري حتى يتحقق الانتصار وتنتصر سوريا وتنتصر الأمة وينتصر الحق على الباطل وينتصر نور عروبتنا على ظلام حقدهم".