أعلنت فرنسا، أنها مستعدة لبدء الإفراج عن نحو ملياري دولار من الأموال المجمدة لصندوق الثروة السيادية لليبيا، مع سعي باريس للحصول على استثمارات من هذه الدولة المنتجة للنفط. وصرح وزير الخارجية الفرنسي، لوران فابيوس، بهذا خلال زيارة لطرابلس، أمس الاثنين، وهي أحدث حلقة في سلسلة وفود سياسية وتجارية فرنسية رفيعة تزور الدولة العضو في منظمة أوبك.
وكانت باريس، قادت الجهود للإطاحة بالزعيم الليبي معمر القذافي، العام الماضي، وذلك في إطار عقوبات دولية واسعة النطاق، وجمدت نحو ثمانية مليارات دولار إلى تسعة مليارات من الأموال الليبية في فرنسا.