تبنت جماعة بوكو حرام الإسلامية، اليوم الثلاثاء، المجزرة التي وقعت، الأحد الماضي، خلال جنازة في وسط نيجيريا، وأودت بحيات 22 مسيحيا بينهم نائبان. ونسبت الشرطة ومسؤولون محليون في ولاية الهضبة هذه المجزرة إلى رعاة مسلمين، لكن أبو القعقاع الذي يقدم نفسه كمتحدث باسم بوكو حرام أعرب، في بيان، عن "سروره بنجاح الهجمات التي شنت في ولاية الهضبة".