في تحذير جديد، قالت وكالة «أنقذوا الأطفال»: "إن الصراع الدائر في الصومال وندرة سقوط الأمطار التي تنذر بحصاد متأخر، يهددان بتعريض مئات الآلاف من الصوماليين لمجاعة مرة أخرى، وهو ما يقوض جهود المساعدات التي تم بذلها أثناء فترة الجفاف، التي عانى منها الصومال العام الماضي." وذكرت الوكالة، في بيان لها اليوم الخميس، أن: "كثيرين من بين 1.4 مليون نازح صومالي بسبب الصراع والجفاف، سوف يدفعون ثمن الأزمة الجديدة، لاحتياجهم إلى حصاد جيد يؤدي إلى انخفاض أسعار السلع الغذائية."
من جانبها، قالت مديرة المساعدات الإنسانية في برنامج وكالة «أنقذوا الأطفال في الصومال»: "إن أزمة العام الماضي تركت عددًا هائلا من الأسر الصومالية غير قادرة على التكيف مع آثار الجفاف طوال عام."
وطالبت الوكالة بالمزيد من الدعم وبذل الجهود من قبل المجتمع الدولي، لمعالجة الأسباب الرئيسية لأزمات الغذاء التي تعصف بالصومال بصورة دورية."
lign:�iyh�u�Rn:rtl;unicode-bidi: embed'ومن جابنها، أبدت القيادة الفلسطينية عقب نشر التقرير استعدادها لتقديم أية مساعدة ممكنة للتحقيق، وموافقتها على أخذ عينات من رفات عرفات، بشرط موافقة أسرته".