أكد أحد نواب مجلس الشعب أن هناك قاعة بالمجلس تسمى بقاعة مبارك، مؤكدا أن النواب يشعرون بالخزي والعار من ذلك بعد الثورة المجيدة. ونفى سامي مهران، أمين عام مجلس الشعب ذلك، مؤكدا أن اسمها الرسمي قاعة النيل، فثار النواب مؤكدين أن اسمها مطبوع في دليل المجلس باسم مبارك، فطرح الكتاتني تعديل الاسم للتصويت.
ووافق النواب على تغيير اسم القاعة إلى "ثورة 25 يناير".