سعت إحدى مراكز الأبحاث الأردنية المعنية بالآثار بشراكة روسية إلى البحث عن آثار سدوم و عمورة في قاع البحر الميت، الوارد ذكرها في الكتب السماوية. السلطات الأردنية أعطت الضوء الأخضر إلى المساعدة الروسية للبحث والتنقيب، إلا أن هناك علماء آثار يشككون في وجود هذه الآثار السحيقة، متهمين من يروج فكرة وجود مدن في قاع البحر الميت بأصحاب أجندات أجنبية و دينية.