الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
محافظة الجيزة: رفع طاقة التشغيل بمحطة تنقية المياه بجزيرة الذهب من 50% إلى 75%
متابعة جهود التحول إلى الري الحديث في زراعات قصب السكر بمنطقة بلوخر أسوان
وزير دفاع إسرائيل يهدد مجددا باغتيال المرشد الإيراني
وليد الكرتي يغادر معسكر بيراميدز في تركيا لأسباب عائلية
بالمواعيد.. تعرف على جدول مباريات الزمالك في الدوري
«التعليم العالي» تعلن موعد بدء المرحلة الأولى لتنسيق قبول طلاب الثانوية العامة
رئيس مركز تغير المناخ: حالة الطقس منذ الأربعاء الماضي حدث مناخي استثنائي
ثورة يوليو في قصور الثقافة.. محاضرات وفنون ترصد أثر الثورات على الإبداع والوعي العام
انطلاق مهرجان الأوبرا الصيفي باستاد الإسكندرية بأغاني الفلكلور ونجوم الشباب
حرارة الشمس تحرق الاحتلال.. إجلاء 16 جنديا من غزة بسبب ضربة شمس
"تركوه غارقًا في دمائه".. كواليس مقتل سائق "توك توك" غدرًا بأبو زعبل
محافظ الوادي الجديد ينعى مدير الأمن الراحل إثر حادث سير بالمنيا
هولندا تصنّف إسرائيل ك"تهديد لأمنها القومي".. فما السبب؟
يسرا تستعيد ذكرى رحيل يوسف شاهين: "مكانك في قلبي بيكبر يوم بعد يوم"
في الحر الشديد.. هل تجوز الصلاة ب"الفانلة الحمالات"؟.. أمين الفتوى يوضح
إلياس الجلاصي يزور بعثة المصري في تونس
ليفربول بين مطرقة الجماهير وسندان اللعب المالي النظيف
اختبارات توجيه طلاب الإعدادية والثانوية إلى أفضل المسارات التعليمية
حروب تدمير العقول !
البابا تواضروس يصلي القداس مع شباب ملتقى لوجوس
ننشر أسماء أوائل الشهادة الثانوية الأزهرية بشمال سيناء.. الطالبات يتفوقن على الطلبة ويحصدن المراكز الأولى
مدبولي يوجه بمراجعة أعمال الصيانة بجميع الطرق وتشديد العقوبات الخاصة بمخالفات القيادة
تأجيل محاكمة 108 متهمين بخلية "داعش القطامية" ل 28 أكتوبر
بوتين يعلن إعادة هيكلة البحرية الروسية وتعزيز تسليحها
ارتفاع عدد ضحايا الهجوم على كنيسة بالكونغو الديموقراطية إلى 30 قتيلا
جامعة أسيوط تشهد فعاليات اللقاء العلمي "GEN Z ANALYSTS" بكلية التجارة
ب "لوك جديد"| ريم مصطفى تستمتع بإجازة الصيف.. والجمهور يغازلها
وزير السياحة: نستهدف شرائح جديدة من السياح عبر التسويق الإلكتروني
هل الحر الشديد غضبًا إلهيًا؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب
بتوجيهات شيخ الأزهر.. قافلة إغاثية عاجلة من «بيت الزكاة والصدقات» في طريقها إلى غزة
بعد 11 عامًا.. الحياة تعود لمستشفى يخدم نصف مليون مواطن بسوهاج (صور)
تجديد الثقة في محمد أبو السعد وكيلاً لوزارة الصحة بكفر الشيخ
تعرف على طرق الوقاية من الإجهاد الحراري في الصيف
ذكرى وفاة «طبيب الغلابة»
وزير الإسكان يواصل متابعة موقف مبيعات وتسويق المشروعات بالمدن الجديدة
بورسعيد تودع "السمعة" أشهر مشجعي النادي المصري في جنازة مهيبة.. فيديو
رئيس اقتصادية قناة السويس يستقبل وفدا صينيا لبحث التعاون المشترك
الأردن يعلن إسقاط 25 طنا من المساعدات الغذائية على غزة
«فتح»: غزة بلا ملاذ آمن.. الاحتلال يقصف كل مكان والضحية الشعب الفلسطيني
نجوى كرم تتألق في حفلها بإسطنبول.. وتستعد لمهرجان قرطاج الدولي
وزير الثقافة يزور الكاتب الكبير صنع الله إبراهيم بعد نقله إلى معهد ناصر
7 عادات صباحية تُسرّع فقدان الوزن
بعد عودتها.. تعرف على أسعار أكبر سيارة تقدمها "ساوايست" في مصر
داليا مصطفى تدعم وفاء عامر: "يا جبل ما يهزك ريح"
أمين الفتوى: النذر لا يسقط ويجب الوفاء به متى تيسر الحال أو تُخرَج كفارته
قبل كوكا.. ماذا قدم لاعبو الأهلي في الدوري التركي؟
جامعة القاهرة تنظم أول حفل تخرج من نوعه لخريجي برامج الدمج وذوي الهمم .. صور
لمروره بأزمة نفسيه.. انتحار سائق سرفيس شنقًا في الفيوم
وزير البترول يبحث خطط IPIC لصناعة المواسير لزيادة استثماراتها في مصر
الجيش السودانى معلقا على تشكيل حكومة موازية: سيبقى السودان موحدا
وزير التموين يفتتح سوق "اليوم الواحد" بمنطقة الجمالية
«مصر تستحق» «الوطنية للانتخابات» تحث الناخبين على التصويت فى انتخابات الشيوخ
مصر تنتصر ل«نون النسوة».. نائبات مصر تحت قبة البرلمان وحضور رقابي وتشريعي.. تمثيل نسائي واسع في مواقع قيادية
جواو فيليكس يقترب من الانتقال إلى النصر السعودي
إصابة 11 شخصا في حادثة طعن بولاية ميشيجان الأمريكية
«الحشيش مش حرام؟».. دار الإفتاء تكشف تضليل المروجين!
"سنلتقي مجددًًا".. وسام أبوعلي يوجه رسالة مفاجئة لجمهور الأهلي
تأكيدا لما نشرته الشروق - النيابة العامة: سم مبيد حشري في أجساد أطفال دير مواس ووالدهم
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
ماذا حدث للحظر على الأسلحة الهجومية؟
الشروق الجديد
نشر في
الشروق الجديد
يوم 30 - 04 - 2009
أصبح تطور سياسة
الولايات
المتحدة
بشأن تصنيع وبيع وامتلاك الأسلحة الهجومية نصف الآلية، مثل بنادق إيه كى 47، وإيه آر 15 وعوزى، مربكا. فقد ساند الرؤساء رونالد ريجان، وجورج بوش الأب، وبيل كلينتون، وكذلك أنا، فرض حظر على امتلاك هذه الأسلحة الهجومية الخطيرة، وتمت فى النهاية الموافقة على قانون بالحظر فى 1994.
وعندما أوشك ذلك الحظر، ومدته عشر سنوات، على الانتهاء، دعت العديد من هيئات الشرطة تضم ألفا ومائة من قادة ومفوضى الشرطة الكونجرس، والرئيس بوش الابن لتجديد الحظر وتعزيزه. ولكن مع تغاضى البيت الأبيض، انتصر لوبى السلاح، وانتهت فترة الحظر.
وأنا أستخدم الأسلحة منذ وصلت للسن التى يسمح لى بحمل سلاح، وأملك الآن مسدسين، وأربع بنادق صيد، وثلاث بنادق، اثنتان منها مزودة بتليسكوب. وأستخدمها بحذر، من أجل ممارسة الصيد فى غابات وحقول أسرتنا، وأحيانا للصيد فى أماكن أخرى مع أسرتى وأصدقائى. ولأننا نتمتع بحق امتلاك السلاح، يحب بعض رفاقى فى الصيد جمع الأسلحة النادرة. وأحدهم صانع ماهر، يصنع البنادق، التى يتم تعميرها من الماسورة، وكنت أعرض إحداها فى مكتبى الخاص بالبيت الأبيض فى أثناء فترة حكمى.
ولكن، ما من أحد فينا يريد امتلاك سلاح هجومى. فليس لدينا رغبة فى قتل رجال الشرطة، أو الذهاب لمدرسة أو مكان عمل لمشاهدة عدد الضحايا، الذين نستطيع حصد أرواحهم قبل أن يطلق علينا الرصاص أو نقتل أنفسنا. ولذلك يجب ألا يتوقف البيت الأبيض والكونجرس عن محاولة إعادة فرض الحظر على الأسلحة الهجومية، حتى وإن كان ذلك صعبا من الناحية السياسية.
وتؤمن غالبية ساحقة من الأمريكيين وأنا من بينهم، وكذلك رفاقى فى الصيد بالحق فى امتلاك أسلحة، غير أن استطلاعات الرأى توضح أيضا أنهم يؤيدون فرض قيود معتدلة، مثل التدقيق فى المعلومات الأساسية عن الشخص، والتسجيل الإلزامى للشراء، وفرض مهلة انتظار قبل إتمام عملية الشراء.
وتؤيد غالبية الأمريكيين أيضا حظر الأسلحة الهجومية. وقد انزعج الكثير منا بسبب بعض السياسات المتطرفة، التى تتبعها الرابطة القومية للبنادق، وهى أبرز الأصوات المعارضة للحظر، وبسبب تردد المسئولين الحكوميين، الذين خضعوا للمطالب غير المعقولة لتلك المجموعة.
وبتأثير ودعم قويين من صناعة الأسلحة النارية ضلل قادة الرابطة القومية للبنادق العديد من السذج وجعلوهم يعتقدون أن أسلحتنا سوف تنتزع منا، وأن مالكى المنازل سوف يحرمون من الحق فى حماية أنفسهم وأسرهم. وكان من الممكن تبرير جهود الرابطة إذا كان هناك تهديد حقيقى لحقنا الدستورى فى حمل الأسلحة. لكن الأمر ليس كذلك.
بدلا من ذلك تدافع الرابطة القومية للبنادق عن حق المجرمين فى الحصول على أسلحة هجومية، واستخدام ذخائر يمكنها اختراق الملابس الواقية التى يرتديها ضباط الشرطة أثناء عملهم. وبالإضافة إلى ذلك، فبينما يبدو أن الرابطة قبلت على مضض القانون الحالى، الذى يقيد مبيعات الأسلحة للمجرمين المدانين عبر تجار الأسلحة ذوى التراخيص، تدعى فى نفس الوقت أن «الأشخاص الملتزمين بالقانون» فحسب هم الذين يلتزمون بهذه التقييدات وتعارض تطبيقها على المتعاملين فى الأسلحة من الأفراد، أو أولئك الذين يبيعون جميع أنواع الأسلحة من فوق ظهر عربة أو شاحنة صغيرة فى معارض الأسلحة.
فما هى نتائج هذا التسيب فى ملكية واستخدام الأسلحة المصممة لقتل الناس؟ فى 2006، سجلت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها وفاة أكثر من 30 ألف شخص بالأسلحة النارية، بما يساوى نحو 20 فى المائة من الوفيات بسبب الإصابات، وفى كل تسع ساعات من عام 2005 كان طفل أو صبى يقتل فى
الولايات
المتحدة
فى حادث إطلاق نار أو انتحار بالسلاح النارى.
وعبر حدودنا، توجد اتحادات عصابات المخدرات المسلحة بأسلحة متقدمة مستوردة من
الولايات
المتحدة
، وهى حقيقة لا يبدو أن هناك من سيجادل فيها إلا الرابطة القومية للبنادق.
فعلى جماعات الضغط الخاصة بالبنادق وصناعة الأسلحة النارية إعادة تقييم سياساتها بشأن السلامة والمسئولية فيما يخص الأسلحة الهجومية على الأقل وتخفيف ضغطها على الساسة الخانعين، الذين يتخوفون من رفض الرابطة القومية للبنادق تأييدهم فى الانتخابات. ويجب ألا نسمح للابتزاز السياسى، الذى تمارسه الرابطة بمنع حظر الأسلحة الهجومية المصممة فقط لقتل ضباط الشرطة والناس الذين يحمونهم.
Jimmy Carter
© 2009
The
New York
Times
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
المصرى جمال هلال المستشار السابق فى البيت الأبيض ل«المصرى اليوم»: الولايات المتحدة لا تلعب أى دور فى اختيار الرئيس المقبل لمصر
الجارديان: زيادة مبيعات الأسلحة بأمريكا بعد انتخاب أوباما
مجلة (فانيتي فير) الأميركية تكشف على لسان ديفيد ويرمسر:
الحرب الأهلية أولها و"مونيكا" أقلها شأناً.. أسوأ 10 أخطاء فى تاريخ رؤساء أمريكا
طموحات السعودية النووية تقلق واشنطن
أبلغ عن إشهار غير لائق