أسعار الذهب أصبحت في جنون مستمر، ارتفاعات يومية لا تتوقف، وتوقعات بتخطي سعر الجرام حاجر ال250 جنيهًا. أسعار العقارات لم تكن أفضل حالاً، قفزات مستمرة، مساحات ضيقة، وأسعار مبالغ فيها، أما عن الأثاث فحدث ولا حرج، بحيث أصبحت تكاليف الزواج عبئًا ثقيلاً لا يقوى عليه معظم الشباب، في ظل تدني الوضع الاقتصادي والاجتماعي العام في مصر. إلى أين هذه القفزات المتتالية؟! وهل يسبب تأخر سن الزواج المترتب على هذا الارتفاع في مشكلات اجتماعية أخرى؟!.. هل ترى إمكانية لحل هذه الأزمة؟!... شارك برأيك.