الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
محمد فريد: 80% من البالغين يستخدمون الخدمات المالية الرقمية
رئيس حزب الديمقراطيين الإسرائيلي يدعو لمظاهرة حاشدة الخميس للمطالبة بإنهاء حرب غزة
المستشار الألماني يصف مجددا الوضع في قطاع غزة المحاصر: لم يعد من الممكن قبوله
زيزو: انتظروا نسخة مختلفة.. أنا جعان للفوز بكل الألقاب مع الأهلي
محافظ المنوفية ل أوائل الثانوية العامة الستة بالمحافظة: شرفتونا وفرحتنا بكم كبيرة
آمال ماهر تتصدر التريند ب8 أغانٍ بعد 48 ساعة من إصدارها ألبومها الجديد حاجة غير
لا خروقات في وقف إطلاق النار بالسويداء
الذكاء الاصطناعى فى القضاء.. هل يحقق العدالة ؟
أمين تنظيم تحالف الأحزاب المصرية: ثورة 23 يوليو علامة فارقة في تاريخ مصر الحديث
طلبات لتوفير فرص عمل وشكاوى حول توصيلات الصرف الصحي في لقاء جماهيري بمحافظة القليوبية
«الصامت الضاحك».. أحمد نبيل يتحدث عن رحلته في فن البانتومايم وقرار الاعتزال
نانيس أيمن تكتب: المهرجان القومي للمسرح المصري في دورته 18 هل يحقق أهدافه أم لا؟
كوبليه رحيم المحذوف.. تامر حسين ينشر كواليس لأول مرة من «الذوق العالي» (فيديو)
محافظ المنيا يوجه بتوفير كرسي متحرك لمريض خلال جولته بمستشفى الفكرية التخصصي بأبو قرقاص
حالتان يجوز فيهما إفشاء الأسرار.. أمين الفتوى يوضح (فيديو)
تعليم دمياط يضع اللمسات الأخيرة لاستقبال طلاب الخدمات بالمدارس الثانوية
3 أطعمة لخفض الكوليسترول يجب إضافتها إلى نظامك الغذائي
استشاري تغذية علاجية: «الفاكهة خُلقت لتؤكل لا لتُشرب»
رئيس مجلس الشيوخ: حاولنا نقل تقاليد العالم القضائي إلى عالم السياسة
بالفيديو.. رقص محمد فراج وريهام عبدالغفور من كواليس "كتالوج" وبسنت شوقي تعلق
اعتماد أولى وحدات مطروح الصحية للتأمين الشامل.. وتكامل حكومي - مجتمعي لرفع جودة الخدمات
أوكرانيا تراهن على الأصول الروسية والدعم الغربي لتأمين الإنفاق الدفاعي في 2026
هل يجوز الوضوء مع ارتداء الخواتم؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب
أمين الفتوى: الإيذاء للغير باب خلفي للحرمان من الجنة ولو كان الظاهر عبادة
أهم أخبار الكويت اليوم.. ضبط شبكة فساد في الجمعيات التعاونية
«انتهت رحلتي».. نجم اتحاد طنجة يوجه رسالة إلى جماهيره قبل الانتقال للزمالك
عبد الحميد معالي يودع جماهير اتحاد طنجة قبل انتقاله المنتظر إلى الزمالك
الجريدة الرسمية تنشر قرارين للرئيس السيسي (تفاصيل)
انطلاق المبادرة الوطنية للتطعيم ضد السعار من الإسماعيلية
«في فرق كبير والتاني بيستخبي».. عبدالحفيظ يعلّق على تصرفات إمام عاشور وفتوح
وزير قطاع الأعمال يبحث مع هيئة الشراء الموحد التعاون بقطاع الأدوية والمستلزمات الطبية
أدعية لطلاب الثانوية العامة قبل النتيجة من الشيخ أحمد خليل
الداخلية تواجه سرقة التيار الكهربائي ب4120 قضية في يوم واحد
حملات مكثفة على مخابز الوادي الجديد ومتابعة تطبيق مبادرة حقك بالميزان
البورصة المصرية تخسر 12.5 مليار جنيه في ختام تعاملات الثلاثاء
انتظام محمد السيد في معسكر الزمالك بالعاصمة الإدارية
وزيرة التخطيط تلتقي ممثلي شركة ميريديام للاستثمار في البنية التحتية لبحث موقف استثمارات الشركة بقطاع الطاقة المتجددة
نقابة أطباء قنا تحتفل بمقرها الجديد وتكرم رموزها
مصرع دكتور جامعي وإصابة 5 من أسرته في حادث مروع بالمنيا
الصحة: إغلاق خمسة فروع لعيادة "بيلادونا ليزر كلينك" للتجميل والعلاج بالليزر
«هو لازم تبقى لوغاريتمات».. شوبير ينتقد الزمالك بسبب عرضي دونجا وصبحي
تنسيق كلية تجارة 2025 علمي وأدبي.. مؤشرات الحد الأدنى للقبول بالجامعات
حملة دعم حفظة القرآن الكريم.. بيت الزكاة والصدقات يصل المنوفية لدعم 5400 طفل من حفظة كتاب الله
افتتاح نموذج مصغر للمتحف المصري الكبير بالجامعة الألمانية في برلين (صور)
مصر وفرنسا تبحثان سُبل تعزيز التعاون في مجال الطيران المدني
بعد أيام.. موعد وخطوات ورابط نتيجة الثانوية الأزهرية
فيلم الشاطر ل أمير كرارة يحصد 22.2 مليون جنيه خلال 6 أيام عرض
خاص| دنيا سامي: نفسي أعمل "أكشن كوميدي".. ومبسوطة بنجاح مصطفى غريب
طقس السعودية اليوم الثلاثاء 22 يوليو 2025.. أجواء شديدة الحرارة
اجتماع طارئ بجامعة الدول العربية لبحث الوضع الكارثي في غزة
استخراج جثامين طفلين من الأشقاء المتوفين في دلجا بالمنيا
الخطيب يطمئن على حسن شحاتة في لفتة إنسانية راقية
العش: معسكر تونس مفيد.. ونتطلع لموسم قوي مع الأهلي
وزير الخارجية يسلم رسالة خطية من الرئيس السيسي إلى الرئيس النيجيري
«حرب الجبالي» الحلقة 43 تتصدر التريند.. أسرار تنكشف وصراعات تشتعل
10 تيسيرات من «الداخلية» للمُتقدمين للالتحاق بكلية الشرطة 2025
من الهند إلى أوروبا.. خطة سرية كبرى بين نتنياهو وترامب لليوم التالي بعد إنهاء الحرب في غزة
فلسطين.. 15 شهيدًا في قصف إسرائيلي استهدف خيام نازحين بمخيم الشاطئ غرب غزة
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
خطاب آخر من إسطنبول
الشروق الجديد
نشر في
الشروق الجديد
يوم 23 - 06 - 2010
دارت فى رأسى أربعة أسئلة طرحها علىَّ الأتراك، بينما كنت أستعد لمغادرة
إسطنبول
، ولتغضوا الطرف عن الإجابات، فهذه الأسئلة فى حد ذاتها سوف تخبركم بكل ما تحتاجون إليه كى تفهموا الموقف هنا. ويمكن تلخيص الأسئلة الأربعة التى وجهها إلىَّ صحفيون وأكاديميون ورجال أعمال على النحو التالى:
أولا: هل تعتقد أننا نشهد موت الغرب وصعود قوى عالمية جديدة فى الشرق؟ ثانيا: كان شيئا عظيما أن أتحدث إليك هذا الصباح يا توم، لكن هل تمانع فى ألا تنقل عنى بالاسم أية تصريحات؟ إنى أخشى أن تنتقم الحكومة منى أو من صحيفتى أو شركتى حال قيامك بذلك. ثالثا: هل رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان مُحق فى اعتقاده بشأن وقوف إسرائيل وراء الهجمات الإرهابية التى يشنها حزب العمال الكردستانى ضد تركيا؟ رابعا: هل تظن حقّا أن أوباما بإمكانه معاقبة تركيا على التصويت ضد رغبة
الولايات
المتحدة
بشأن عقوبات
الأمم
المتحدة
ضد
إيران؟
ففى نهاية المطاف، أمريكا تحتاج إلى تركيا أكثر مما تحتاج تركيا إلى أمريكا.
يعتبر السؤال حول موت الغرب فى حقيقته سؤالا حول صعود تركيا، وهو الصعود الذى يمثل بالفعل قصة رائعة. لقد أراد الأتراك الانضمام إلى الاتحاد الأوروبى لكن تم رفضهم. ولست متأكدا مما إذا كان رجال الأعمال الأتراك يعنيهم الآن ذلك الأمر أم لا. إذ يشعر الاتحاد الأوروبى بأنه ميت وهو يقع إلى جوار تركيا التى جاءت العام الماضى فى المرتبة التالية مباشرة للهند والصين، من بين الاقتصادات الأكثر نموا فى العالم كان نموها يقترب بشكل كبير من 7% وكانت الاقتصاد الأسرع نموّا فى أوروبا.
يميل الأمريكيون إلى النظر إلى تركيا باعتبارها جسرا أو قاعدة، جسرا ثقافيّا يربط بين الغرب والعالم الإسلامى، أو قاعدة تابعة لنا (قاعدة انجيرليك الجوية) تعمل باعتبارها المركز الرئيسى الذى تنقل خلاله
الولايات
المتحدة
الإمدادات إلى قواتها التى تحارب فى العراق وأفغانستان. لكن الأتراك يرون أنفسهم بطريقة مختلفة. وقد أوضح مظفر سينيل، الباحث فى مجال العلاقات الدولية فى جامعة شهر
اسطنبول
أن «تركيا ليست جسرا. إنها مركز».
ومنذ انهيار الاتحاد السوفييتى، أصبحت تركيا مركزا لحيز اقتصادى خاص بها، يمتد من
جنوب
روسيا
، عبر البلقان والقوقاز وآسيا الوسطى،
وجنوبا
عبر العراق وسوريا
وإيران
والشرق الأوسط. ليس عليك سوى الوقوف فى مطار
إسطنبول
وإلقاء نظرة على لوحة مواعيد إقلاع الرحلات التى تقوم بها الخطوط الجوية التركية التى تطير إلى مدن لا أستطيع نطق أسماء نصفها كى تقدر إلى أى حد أصبح هذا البلد مركزا اقتصاديا نابضا بالنسبة لوسط آسيا.
وقد التقيت رجال أعمال أتراك كانوا يديرون سلسلة فنادق فى
موسكو
، وبنوكا فى البوسنة واليونان، ومشروعات لبناء الطرق فى العراق، وعمليات تجارية ضخمة فى
إيران
وسوريا. وفى عام 1980، بلغ إجمالى قيمة صادرات تركيا ثلاثة مليارات دولار. وفى عام 2008 ارتفعت هذه القيمة إلى 132 مليارا. ويوجد حاليا 250 منطقة صناعية فى مختلف أنحاء الأناضول. وارتفع عدد مستخدمى الهواتف المحمولة من صفر تقريبا فى التسعينيات إلى 64 مليونا عام 2008.
ومن ثم، يرى رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان نفسه باعتباره قائدا لقوة اقتصادية صاعدة قوامها 70 مليون نسمة، يحق لها لعب القيام بدور جيوبوليتيكى مستقل ومن هنا جاء تصويت بلاده فى
الأمم
المتحدة
ضد فرض عقوبات على
إيران
. لكن الطريقة التى تصعد بها تركيا تعتبر أمرا مهما بالفعل ولا شك فى أن أردوغان لديه بعض التوجهات المقلقة، تماثل تلك التى لدى هوجو تشافيز وفلاديمير بوتين. لم أزر قط دولة ديمقراطية طلب منى الكثير ممن قابلتهم فيها أن أتجنب ذكر أسمائهم خوفا من انتقام الدائرة المحيطة بأردوغان فى شكل دعاوى قضائية أو استجوابات بشأن الضرائب أو إلغاء الحكومة لتعاقداتها معهم. ومن الشائع أن تفرض وسائل الإعلام هنا الرقابة الذاتية على ما تقدمه.
علاوة على ذلك، فقد انتقل أردوغان من مجرد إدانة الهجمات الإسرائيلية على حماس فى
غزة
إلى تبنى نظريات المؤامرة مثل التصور المجنون حول دعم إسرائيل لإرهابيى حزب العمال الكردستانى بهدف تعزيز قاعدته السياسية بين المسلمين المحافظين فى تركيا وخارجها. فهل بوسع
الولايات
المتحدة
القيام بأى شىء حيال ذلك؟ تتمثل نصيحتى فيما يلى: تجنبوا المواجهة العلنية التى يستطيع أردوغان استخدامها فى حشد المزيد من التأييد؛ حددوا سرا الخطوط الحمراء بالنسبة للولايات، ودعوا الديمقراطيين الأتراك يقودون الأمور.
فتركيا زاخرة بالطاقة والحيوية، وهى تحاول تشكيل هويتها
الجديدة
. ويوجد صراع داخلى حول الهوية، بين من يودون لو رأوا تركيا أكثر ارتباطا بالعالم الإسلامى والقيم الإسلامية، ومن يريدونها أن تبقى كما هى، علمانية وغربية وتعددية. وبناء على الطرف الذى سوف يحدد هوية تركيا، سوف يتقرر الكثير بشأن احتمال انتهاء الأمر بحرب بين الحضارات من عدمه. وبالرغم من أنه لابد لنا من التدخل، فإنه يجب علينا العمل بطريقة ناعمة.
إن هذا الصراع خاص بالأتراك، وهم يخوضونه الآن. وقبل أسبوعين فقط من حادث الهجوم على الأسطول المتوجه إلى
غزة
، أشار واحد من استطلاعات الرأى المهمة إلى تراجع التأييد الذى يتمتع به حزب العدالة والتنمية، مقارنة بحزب المعارضة الرئيسى حزب الشعب الجمهورى لأول مرة منذ تولى حزب العدالة والتنمية الحكم عام 2002.
ويمثل ذلك بالقطع أحد الأسباب وراء وقوف أردوغان إلى جانب حماس التى تعتبر واحدة من أكثر القوى راديكالية فى الشرق الأوسط كى يعيد تنشيط قاعدته السياسية.
لكن هل بالغ أردوغان فى تقدير حجم قوته؟ حتى هذه اللحظة كان أردوغان بالغ الدهاء، حيث يتعامل مع خصومه كما لو كانوا ضفادع فى جردل، إذ يرفع درجة الحرارة بالتدريج مما يجعلهم لا يدركون أبدا أنهم فى حالة غليان. لكنهم الآن يعلمون ذلك. وتشعر القوى العلمانية والإسلامية المعتدلة بالقلق، مثلها مثل النظم المعتدلة فى الشرق الأوسط، وكذلك الأمريكيون. ومن ثم، فسوف يجرى الانضمام بطريقة أكثر قوة إلى المعركة من أجل روح تركيا.
انتقل أردوغان من مجرد إدانة الهجمات الإسرائيلية على حماس فى
غزة
إلى تبنى نظريات المؤامرة مثل تصوره حول دعم إسرائيل لإرهابيى حزب العمال الكردستانى، من أجل تعزيز قاعدته السياسية بين المسلمين المحافظين فى تركيا وخارجها. فهل بوسع
الولايات
المتحدة
القيام بأى شىء حيال ذلك؟
© 2010: كل الحقوق محفوظة لشركة النيويورك تايمز لمبيعات الخدمات الصحفية. يحظر نشر هذه المادة أو إذاعتها أو توزيعها بأى صورة من الصور.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ألغام توماس فريدمان
4 أسئلة تركية!
قبل أن ننسى فضيحة زهرة الخشخاش.. الصحافة الثقافية فشلت فى التعبير عما حدث فيما نجحت الصحف المستقلة والحزبية.. ومازلنا أسرى لأصحاب الثقة لا الخبرة
سقوط اسطورة الهولوكوست الكردي!!
أبلغ عن إشهار غير لائق