الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
بعد 70 سنة من الثبات التشريعي.. البرلمان يحذف "Pharm D" من قانون مزاولة مهنة الصيدلة
وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع منظمة الفاو لدعم صغار المزارعين
جيش الاحتلال: تسليم الأسير عيدان ألكسندر إلى قوة إسرائيلية في غزة
مدير المنظمات الأهلية الفلسطينية: ربع سكان غزة يعيشون حالة المجاعة
ترامب يتوجه إلى السعودية في أول زيارة خارجية له خلال ولايته الثانية
3 لاعبين من مركز شباب الفيوم لذوي الاحتياجات الخاصة يستعدون للمشاركة ببطولة إفريقيا للدراجات بالقاهرة
غياب رونالدو.. ماني يقود هجوم النصر أمام الأخدود
محافظ الوادي الجديد: إحالة واقعة التحرش بإحدى المدارس للنيابة العامة بناءً على شكوى بعض الطالبات
«أمطار ورياح».. تغير مفاجىء في حالة الطقس غدًا الثلاثاء 13 مايو 2025 (بيان الأرصاد)
مصر تسترد 25 قطعة أثرية من الولايات المتحدة الأمريكية
سامح حسين: زوجتي عارفة كل عيوبي ومبتستخدمهاش ضدي (فيديو)
نادية الجندي تخطف الأنظار بإطلالة شبابية جديدة | صورة
البورصات الأوروبية تغلق على ارتفاع بعد اتفاق خفض الرسوم بين أمريكا والصين
طارق فهمى: إطلاق سراح عيدان ألكسندر خطوة جيدة يمكن البناء عليها
طلاب إعلام الاهرام الكندية تعيد فرقة رضا للجمهور ب إبهار تراثي عصري جديد
الشيخ خالد الجندي: المجادِلون لا يصلون إلى حقائق.. وأشد كلمة عليهم "الله أعلم"
وزير الثقافة يشارك في إطلاق الخطة العاجلة للسكان والتنمية والبرنامج القومي للوقاية من التقزم
بالصور.. الكشف على 3400 مواطن في قافلة طبية لجامعة أسيوط بغرب أسوان
معاش المصريين العاملين بالخارج 2025: الشروط والمستندات وطريقة الاشتراك
طلاب بنها يزورون مجلس النواب لتعزيز الوعي السياسي (صور)
محافظ الدقهلية يكشف تلاعب فى أسواناط الغاز ويحيل المتسببين للنيابة
«تلاعب في العدادات وخلطات سامة».. 5 نصائح لحماية سيارتك من «غش البنزين»
تأجيل إعادة محاكمة 5 متهمين ب"الخلية الإعلامية" لجلسة 10 يونيو
شهادات نجوم الفن.. هل تنهي أزمة بوسي شلبي وأبناء الساحر؟| فيديو
أهم 60 سؤالاً وإجابة شرعية عن الأضحية.. أصدرتها دار الإفتاء المصرية
عالم أزهري: تعلُّق القلوب بالله هو النجاة في الأزمات
بدء برنامج المراجعات النهائية بالمساجد لطلاب الشهادة الإعدادية بالوادي الجديد
الروماني إيستفان كوفاتش حكماً لنهائي دوري أبطال أوروبا
يُسلط الضوء على المواهب الصاعدة.. الكشف عن الشعار الرسمي لكأس العالم تحت 17 سنة
تفاصيل الحملة القومية الأولى ضد مرض الحمى القلاعية وحمى الوادى المتصدعة أسوان
قائد الوداد: سنلعب في كأس العالم للأندية دون خوف.. ونريد تشريف المغرب
فان دايك: أنا ومحمد صلاح كنا في موقف أرنولد.. وعلى الجميع أن يحترم قراره
اعتماد أوروبي لقصر العيني كمركز متخصص في رعاية مرضى قصور القلب
مصر تبحث مع 4 دول عربية التعاون في مجال الإعلام
أحمد زايد: تطوير الأداء بمكتبة الإسكندرية لمواكبة تحديات الذكاء الاصطناعى
براتب 6500.. فرص عمل في شركة مقاولات بالسعودية
فانتازي.. ارتفاع سعر لاعب مانشستر سيتي
موعد وقفة عرفة 2025.. فضل صيامها والأعمال والأدعية المستحبة بها
تأجيل محاكمة عاطل بتهمة قتل سيدة فى القناطر الخيرية للخميس المقبل
موعد تسليم دفعة جديدة من وحدات مشروع جنة بالقاهرة الجديدة
أشرف العربى إطلاق تقرير "حالة التنمية في مصر" 18 مايو بشراكة مع "الإسكوا"
استمرار حملة "تأمين شامل لجيل آمن" للتعريف بالمنظومة الصحية الجديدة بأسوان
مجلس الوزراء يستعرض جهود الدولة لتوطين صناعة الدواء.. مصر تخطو بثبات نحو الاكتفاء الذاتي من الدواء وتصدر لأكثر من 147 دولة.. 180 مستحضرًا و129 مادة فعالة.. وتحقيق وفر بمئات الملايين.. إنفو جراف
توافق على تسهيل دخول اللبنانيين إلى الكويت وعودة الكويتيين للبنان
مصادر: بورصة مصر تبحث قيد فاليو الأربعاء المقبل
وظائف خالية اليوم.. برواتب تصل إلى 6500 ريال فرصة عمل لعمال مصريين بالسعودية
سقوط المتهم بالنصب على راغبي السفر ب«عقود وهمية»
عاجل- رئيس الوزراء يتابع ملفات الاتصالات.. ومبادرة "الرواد الرقميون" في صدارة المشهد
هل يجوز للحامل والمرضع أداء فريضة الحج؟
البابا ليو الرابع عشر يفتتح رسميًا الشقة البابوية إيذانًا ببداية حبريته في الفاتيكان
براتب يصل ل 500 دينار.. 45 فرصة عمل بالأردن في شركات زراعية وغذائية وصناعات خشبية (قدم الآن)
البنك الأهلي يرغب في ضم كريم نيدفيد
انطلاق فعاليات الدورة التدريبية الرابعة بجامعة القاهرة لأئمة وواعظات الأوقاف
حالة الطقس اليوم في السعودية
رئيس «دي إتش إل» يتوقع استفادة من التوترات التجارية بين واشنطن وبكين
ما شروط وجوب الحج؟.. مركز الأزهر للفتوى يوضح
أمام العروبة.. الهلال يبحث عن انتصاره الثاني مع الشلهوب
بدائل الثانوية العامة 2025..تعرف على مميزات الدراسة بمدرسة الكترو مصر للتكنولوجيا التطبيقية
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
خطاب آخر من إسطنبول
الشروق الجديد
نشر في
الشروق الجديد
يوم 23 - 06 - 2010
دارت فى رأسى أربعة أسئلة طرحها علىَّ الأتراك، بينما كنت أستعد لمغادرة
إسطنبول
، ولتغضوا الطرف عن الإجابات، فهذه الأسئلة فى حد ذاتها سوف تخبركم بكل ما تحتاجون إليه كى تفهموا الموقف هنا. ويمكن تلخيص الأسئلة الأربعة التى وجهها إلىَّ صحفيون وأكاديميون ورجال أعمال على النحو التالى:
أولا: هل تعتقد أننا نشهد موت الغرب وصعود قوى عالمية جديدة فى الشرق؟ ثانيا: كان شيئا عظيما أن أتحدث إليك هذا الصباح يا توم، لكن هل تمانع فى ألا تنقل عنى بالاسم أية تصريحات؟ إنى أخشى أن تنتقم الحكومة منى أو من صحيفتى أو شركتى حال قيامك بذلك. ثالثا: هل رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان مُحق فى اعتقاده بشأن وقوف إسرائيل وراء الهجمات الإرهابية التى يشنها حزب العمال الكردستانى ضد تركيا؟ رابعا: هل تظن حقّا أن أوباما بإمكانه معاقبة تركيا على التصويت ضد رغبة
الولايات
المتحدة
بشأن عقوبات
الأمم
المتحدة
ضد
إيران؟
ففى نهاية المطاف، أمريكا تحتاج إلى تركيا أكثر مما تحتاج تركيا إلى أمريكا.
يعتبر السؤال حول موت الغرب فى حقيقته سؤالا حول صعود تركيا، وهو الصعود الذى يمثل بالفعل قصة رائعة. لقد أراد الأتراك الانضمام إلى الاتحاد الأوروبى لكن تم رفضهم. ولست متأكدا مما إذا كان رجال الأعمال الأتراك يعنيهم الآن ذلك الأمر أم لا. إذ يشعر الاتحاد الأوروبى بأنه ميت وهو يقع إلى جوار تركيا التى جاءت العام الماضى فى المرتبة التالية مباشرة للهند والصين، من بين الاقتصادات الأكثر نموا فى العالم كان نموها يقترب بشكل كبير من 7% وكانت الاقتصاد الأسرع نموّا فى أوروبا.
يميل الأمريكيون إلى النظر إلى تركيا باعتبارها جسرا أو قاعدة، جسرا ثقافيّا يربط بين الغرب والعالم الإسلامى، أو قاعدة تابعة لنا (قاعدة انجيرليك الجوية) تعمل باعتبارها المركز الرئيسى الذى تنقل خلاله
الولايات
المتحدة
الإمدادات إلى قواتها التى تحارب فى العراق وأفغانستان. لكن الأتراك يرون أنفسهم بطريقة مختلفة. وقد أوضح مظفر سينيل، الباحث فى مجال العلاقات الدولية فى جامعة شهر
اسطنبول
أن «تركيا ليست جسرا. إنها مركز».
ومنذ انهيار الاتحاد السوفييتى، أصبحت تركيا مركزا لحيز اقتصادى خاص بها، يمتد من
جنوب
روسيا
، عبر البلقان والقوقاز وآسيا الوسطى،
وجنوبا
عبر العراق وسوريا
وإيران
والشرق الأوسط. ليس عليك سوى الوقوف فى مطار
إسطنبول
وإلقاء نظرة على لوحة مواعيد إقلاع الرحلات التى تقوم بها الخطوط الجوية التركية التى تطير إلى مدن لا أستطيع نطق أسماء نصفها كى تقدر إلى أى حد أصبح هذا البلد مركزا اقتصاديا نابضا بالنسبة لوسط آسيا.
وقد التقيت رجال أعمال أتراك كانوا يديرون سلسلة فنادق فى
موسكو
، وبنوكا فى البوسنة واليونان، ومشروعات لبناء الطرق فى العراق، وعمليات تجارية ضخمة فى
إيران
وسوريا. وفى عام 1980، بلغ إجمالى قيمة صادرات تركيا ثلاثة مليارات دولار. وفى عام 2008 ارتفعت هذه القيمة إلى 132 مليارا. ويوجد حاليا 250 منطقة صناعية فى مختلف أنحاء الأناضول. وارتفع عدد مستخدمى الهواتف المحمولة من صفر تقريبا فى التسعينيات إلى 64 مليونا عام 2008.
ومن ثم، يرى رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان نفسه باعتباره قائدا لقوة اقتصادية صاعدة قوامها 70 مليون نسمة، يحق لها لعب القيام بدور جيوبوليتيكى مستقل ومن هنا جاء تصويت بلاده فى
الأمم
المتحدة
ضد فرض عقوبات على
إيران
. لكن الطريقة التى تصعد بها تركيا تعتبر أمرا مهما بالفعل ولا شك فى أن أردوغان لديه بعض التوجهات المقلقة، تماثل تلك التى لدى هوجو تشافيز وفلاديمير بوتين. لم أزر قط دولة ديمقراطية طلب منى الكثير ممن قابلتهم فيها أن أتجنب ذكر أسمائهم خوفا من انتقام الدائرة المحيطة بأردوغان فى شكل دعاوى قضائية أو استجوابات بشأن الضرائب أو إلغاء الحكومة لتعاقداتها معهم. ومن الشائع أن تفرض وسائل الإعلام هنا الرقابة الذاتية على ما تقدمه.
علاوة على ذلك، فقد انتقل أردوغان من مجرد إدانة الهجمات الإسرائيلية على حماس فى
غزة
إلى تبنى نظريات المؤامرة مثل التصور المجنون حول دعم إسرائيل لإرهابيى حزب العمال الكردستانى بهدف تعزيز قاعدته السياسية بين المسلمين المحافظين فى تركيا وخارجها. فهل بوسع
الولايات
المتحدة
القيام بأى شىء حيال ذلك؟ تتمثل نصيحتى فيما يلى: تجنبوا المواجهة العلنية التى يستطيع أردوغان استخدامها فى حشد المزيد من التأييد؛ حددوا سرا الخطوط الحمراء بالنسبة للولايات، ودعوا الديمقراطيين الأتراك يقودون الأمور.
فتركيا زاخرة بالطاقة والحيوية، وهى تحاول تشكيل هويتها
الجديدة
. ويوجد صراع داخلى حول الهوية، بين من يودون لو رأوا تركيا أكثر ارتباطا بالعالم الإسلامى والقيم الإسلامية، ومن يريدونها أن تبقى كما هى، علمانية وغربية وتعددية. وبناء على الطرف الذى سوف يحدد هوية تركيا، سوف يتقرر الكثير بشأن احتمال انتهاء الأمر بحرب بين الحضارات من عدمه. وبالرغم من أنه لابد لنا من التدخل، فإنه يجب علينا العمل بطريقة ناعمة.
إن هذا الصراع خاص بالأتراك، وهم يخوضونه الآن. وقبل أسبوعين فقط من حادث الهجوم على الأسطول المتوجه إلى
غزة
، أشار واحد من استطلاعات الرأى المهمة إلى تراجع التأييد الذى يتمتع به حزب العدالة والتنمية، مقارنة بحزب المعارضة الرئيسى حزب الشعب الجمهورى لأول مرة منذ تولى حزب العدالة والتنمية الحكم عام 2002.
ويمثل ذلك بالقطع أحد الأسباب وراء وقوف أردوغان إلى جانب حماس التى تعتبر واحدة من أكثر القوى راديكالية فى الشرق الأوسط كى يعيد تنشيط قاعدته السياسية.
لكن هل بالغ أردوغان فى تقدير حجم قوته؟ حتى هذه اللحظة كان أردوغان بالغ الدهاء، حيث يتعامل مع خصومه كما لو كانوا ضفادع فى جردل، إذ يرفع درجة الحرارة بالتدريج مما يجعلهم لا يدركون أبدا أنهم فى حالة غليان. لكنهم الآن يعلمون ذلك. وتشعر القوى العلمانية والإسلامية المعتدلة بالقلق، مثلها مثل النظم المعتدلة فى الشرق الأوسط، وكذلك الأمريكيون. ومن ثم، فسوف يجرى الانضمام بطريقة أكثر قوة إلى المعركة من أجل روح تركيا.
انتقل أردوغان من مجرد إدانة الهجمات الإسرائيلية على حماس فى
غزة
إلى تبنى نظريات المؤامرة مثل تصوره حول دعم إسرائيل لإرهابيى حزب العمال الكردستانى، من أجل تعزيز قاعدته السياسية بين المسلمين المحافظين فى تركيا وخارجها. فهل بوسع
الولايات
المتحدة
القيام بأى شىء حيال ذلك؟
© 2010: كل الحقوق محفوظة لشركة النيويورك تايمز لمبيعات الخدمات الصحفية. يحظر نشر هذه المادة أو إذاعتها أو توزيعها بأى صورة من الصور.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
ألغام توماس فريدمان
4 أسئلة تركية!
قبل أن ننسى فضيحة زهرة الخشخاش.. الصحافة الثقافية فشلت فى التعبير عما حدث فيما نجحت الصحف المستقلة والحزبية.. ومازلنا أسرى لأصحاب الثقة لا الخبرة
سقوط اسطورة الهولوكوست الكردي!!
أبلغ عن إشهار غير لائق