الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
عباس شراقي: فيضانات السودان غير المعتادة بسبب تعطل توربينات سد النهضة
البداية الرقمية للنقل الذكي في مصر.. تراخيص إنترنت الأشياء للمركبات تدخل حيز التنفيذ
وزير الإسكان: بدء تصنيف حالات الإيجار القديم وفق شرائح الدخل
لماذا كل هذه العداء السيساوي لغزة.. الأمن يحاصر مقر أسطول الصمود المصري واعتقال 3 نشطاء
مقتل شخص وإصابة 15 في هجوم روسي على مدينة دنيبرو الأوكرانية
تشكيل منتخب مصر أمام نيوزيلندا في كأس العالم للشباب
سلوت عن جلوس صلاح على مقاعد البدلاء أمام جالاتا سراي: رفاهية الخيارات المتعددة
خطة إطاحة تتبلور.. مانشستر يونايتد يدرس رحيل أموريم وعودة كاريك مؤقتا
مصرع 7 عناصر إجرامية وضبط كميات ضخمة من المخدرات والأسلحة في مداهمة بؤرة خطرة بالبحيرة
الأرصاد: الخريف بدأ بطقس متقلب.. واستعدادات لموسم السيول والأمطار
مفتي الجمهورية يبحث مع وفد منظمة شنغهاي آليات التعاون ضد التطرف والإسلاموفوبيا
مواقيت الصلاة فى أسيوط غدا الأربعاء 1102025
ماجد الكدوانى ومحمد على رزق أول حضور العرض الخاص لفيلم "وفيها ايه يعنى".. صور
أمين الفتوى: احترام كبار السن أصل من أصول العقيدة وواجب شرعي
ولي العهد يتسلم أوراق اعتماد سفراء عدد من الدول الشقيقة والصديقة المعينين لدى المملكة
محافظ القاهرة يناقش ملف تطوير القاهرة التراثية مع مستشار رئيس الجمهورية
من القلب للقلب.. برج القاهرة يتزين ب لوجو واسم مستشفى الناس احتفالًا ب«يوم القلب العالمي»
بعد رصد 4 حالات فى مدرسة دولية.. تعرف علي أسباب نقل عدوى HFMD وطرق الوقاية منها
جارناتشو يقود هجوم تشيلسى ضد بنفيكا فى ليلة مئوية البلوز
البورصة المصرية.. أسهم التعليم والخدمات تحقق أعلى المكاسب بينما العقارات تواجه تراجعات ملحوظة
هل يجوز للمرأة اتباع الجنازة حتى المقابر؟ أمين الفتوى يجيب.. فيديو
"أنا حاربت إسرائيل".. الموسم الثالث على شاشة "الوثائقية"
أحمد موسى: حماس أمام قرار وطنى حاسم بشأن خطة ترامب
محافظ قنا يسلم عقود تعيين 733 معلمًا مساعدًا ضمن مسابقة 30 ألف معلم
داعية: تربية البنات طريق إلى الجنة ووقاية من النار(فيديو)
نقيب المحامين يتلقى دعوة للمشاركة بالجلسة العامة لمجلس النواب لمناقشة مشروع قانون "الإجراءات الجنائية"
بلاغ ضد فنانة شهيرة لجمعها تبرعات للراحل إبراهيم شيكا خارج الإطار القانوني
"الرعاية الصحية" تطلق 6 جلسات علمية لمناقشة مستقبل الرعاية القلبية والتحول الرقمي
البنك الزراعي المصري يحتفل بالحصول على شهادة الأيزو ISO-9001
محمود فؤاد صدقي يترك إدارة مسرح نهاد صليحة ويتجه للفن بسبب ظرف صحي
مصر تستضيف معسكر الاتحاد الدولي لكرة السلة للشباب بالتعاون مع الNBA
بدر محمد: تجربة فيلم "ضي" علمتنى أن النجاح يحتاج إلى وقت وجهد
«العمل» تجري اختبارات جديدة للمرشحين لوظائف بالأردن بمصنع طوب
بعد 5 أيام من الواقعة.. انتشال جثمان جديد من أسفل أنقاض مصنع المحلة
المبعوث الصينى بالأمم المتحدة يدعو لتسريع الجهود الرامية لحل القضية الفلسطينية
اليوم.. البابا تواضروس يبدأ زيارته الرعوية لمحافظة أسيوط
حسام هيبة: مصر تفتح ذراعيها للمستثمرين من جميع أنحاء العالم
موعد إجازة 6 أكتوبر 2025 رسميًا.. قرار من مجلس الوزراء
الأمم المتحدة: لم نشارك في وضع خطة ترامب بشأن غزة
انتشال جثمان ضحية جديدة من أسفل أنقاض مصنع البشبيشي بالمحلة
وفاة غامضة لسفير جنوب أفريقيا في فرنسا.. هل انتحر أم اغتاله الموساد؟
برج القاهرة يتزين ب لوجو واسم مستشفى الناس احتفالًا ب«يوم القلب العالمي»
لطلاب الإعدادية والثانوية.. «التعليم» تعلن شروط وطريقة التقديم في مبادرة «أشبال مصر الرقمية» المجانية في البرمجة والذكاء الاصطناعي
تعليم مطروح تتفقد عدة مدارس لمتابعة انتظام الدراسة
التقديم مستمر حتى 27 أكتوبر.. وظائف قيادية شاغرة بمكتبة مصر العامة
كونتي: لن أقبل بشكوى ثانية من دي بروين
«مش عايش ومعندهوش تدخلات».. مدرب الزمالك السابق يفتح النار على فيريرا
«الداخلية»: تحرير 979 مخالفة لعدم ارتداء الخوذة ورفع 34 سيارة متروكة بالشوارع
احذر من توقيع العقود.. توقعات برج الثور في شهر أكتوبر 2025
عرض «حصاد» و «صائد الدبابات» بمركز الثقافة السينمائية في ذكرى نصر أكتوبر
بيدري يعلق على مدح سكولز له.. ومركزه بالكرة الذهبية
الملتقى الفقهي بالجامع الأزهر يحدد ضوابط التعامل مع وسائل التواصل ويحذر من انتحال الشخصية ومخاطر "الترند"
قافلة طبية وتنموية شاملة من جامعة قناة السويس إلى حي الجناين تحت مظلة "حياة كريمة"
انكماش نشاط قناة السويس بنحو 52% خلال العام المالي 2024-2025 متأثرا بالتوترات الجيوسياسيّة في المنطقة
ضبط 5 ملايين جنيه في قضايا اتجار بالنقد الأجنبي خلال 24 ساعة
التحقيق مع شخصين حاولا غسل 200 مليون جنيه حصيلة قرصنة القنوات الفضائية
السيسي يجدد التأكيد على ثوابت الموقف المصري تجاه الحرب في غزة
الأهلي يصرف مكافآت الفوز على الزمالك في القمة للاعبين
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
إسقاط أمل أوباما مع الصاروخ
الشروق الجديد
نشر في
الشروق الجديد
يوم 09 - 04 - 2009
مع أن تأثير الرئيس الأمريكى يمكن أن يساعد فى تغيير العالم، فلن تكون كوريا الشمالية الدولة الوحيدة التى تحتاج إلى كثير من العمل ربما يسجل التاريخ يوما ما حدث على أنه مفارقة واضحة ولنأمل أن تكون مفارقة مسلية وليس مفارقة من النوع المأساوى أنه فى اليوم نفسه الذى كان فيه باراك أوباما يعرض على حشد شديد الإعجاب به فى براغ عاصمة التشيك فكرة عامة عن رؤيته الخاصة بالعالم ما بعد النووى، أطلقت كوريا الشمالية صاروخا ربما يوفر لها فى يوم من الأيام القدرة على إطلاق رأس نووى لمسافة تصل إلى 3700 ميل. ويعنى هذا فى حقيقة الأمر أنه يستطيع أن يصل إلى
ألاسكا
.
يستحق هذا الحدث المفاجئ أن نفيض فى الحديث عنه. فهو من الناحية الرمزية يصف توترا قديما فى فن إدارة الدول، وهو شىء تجادل بشأنه الباحثون على مر العصور. هل التاريخ يصنعه القادة العظماء الذى يحطمون القوالب والثوابت، أم الأرجح هو أن التغيير للأفضل أو للأسوأ نتيجة لتجمع قوى اجتماعية أكبر معا على دعم التغيير؟
سأكفيكم جهد مناقشة كارلايل وسبنسر، اللذين لا شك فى أنكم، أعزائى القراء، من الممكن أنكم قد قرأتم فى التاريخ عنهم يوما، وسأقصر كلامى على الأمور المعاصرة. فالكثير من الناس يرغبون فى أن يصدقوا، أنه بعد كارلايل، أن أوباما يمكنه تغيير العالم على نحو ضخم خلال الأعوام الأربعة المقبلة. وقد مضى وقت طويل على غياب الإعجاب الجمعى بهذا الشكل بالرئيس الأمريكى. ولم يحدث قط فى التاريخ الحديث أن خلف رئيس يحظى بهذا القدر الكبير من الإعجاب رئيسا تلقى ذلك القدر الكبير من السباب. وبذلك تأصلت الفكرة، داخل أمريكا وإلى حد كبير خارجها، بأن على بقية العالم أن يشعر بالامتنان لتعامله مع أوباما وليس اضطراره التعامل مع بوش، ذلك أنهم على أقل تقدير سيستطيعون الجلوس معه على طاولة واحدة والحديث بقدر أكبر من التفهم والمراعاة.
ولكن كما تبين واقعة كوريا الشمالية، ليس الكل على هذا القدر من المعقولية. فرجال بيونج يانج يرون أوباما على أنه خنزير إمبريالى آخر. والواقع أنهم إذا كانوا جدليين أكْفاء، فمن المؤكد أنهم سيفكرون فى أوباما على أنه أكثر خطورة من بوش لسبب محدد هو أنه استطاع أن يعطى الإمبريالية وجها أكثر بشاشة وقبول. ولكوريا الشمالية، شأنها شأن أية دولة، مصالحها الوطنية، التى حفرتها عقود من الخوف من توحيد الكوريتين وقرون من الخوف من الصين. وحقيقة أنها دولة تقوم على الإبادة الجماعية والشرطة السرية تؤدى إلى تفاقم الأمور فحسب. والخلاصة هى أن كوريا الشمالية سوف تفعل ما تظن أنه لابد لها من فعله. وبما أنه من الواضح أن الكوريين الشماليين لم يقرأوا كارلايل الخاص بهم، فهم لن يأبهوا بمن هو الرئيس الأمريكى.
ولم يأبه
الإيرانيون
، وربما السوريون كذلك. فأوباما يريد أشياء معينة من كليهما ذلك أن تتخلى
إيران
عن طموحاتها النووية وتتحرك صوب المجتمع الأكثر انفتاحا، وأن تصل سوريا إلى نوع من التوافق مع إسرائيل والتوصل إلى تسوية دائمة بشأن حزب الله والمسألة اللبنانية ككل. ولكن هل سيستيقظون يوما قائلين لأنفسهم: تالله إن هذا الشخص المسمى أوباما هو الرئيس الأكثر شعبية فى التاريخ كله تقريبا، فهل من الأحسن لنا أن نفعل ما يقول؟ لا، وبالتأكيد ليس من المرجح أن يقولوا ذلك.
ولن يفعل ذلك أيضا
الباكستانيون
والهنود. ولا الليكود وحماس. وقد علمنا الأسبوع الماضى أن للإعجاب الشديد حدوده، حتى بين أقرب الأصدقاء. فأوروبا ترفض أن تقدم قدرا كبيرا من العون العسكرى فى
أفغانستان
. وليس هذا لأن أوباما لم يكن مقنعا لهم بالقدر الكافى. بل لأن الواقع أن للدول مصالح على النحو الذى تدركه هى، وبالتالى هى سوف تعمل لحماية تلك المصالح (ولأن المجتمعات الديمقراطية بها رأى عام يعارض بقوة هذه المساعدة فى أنحاء أوروبا). ولا يمكن لزعيم واحد، ولا حتى لزعيم يتمتع بشعبية وقوة رمزية مثل أوباما، أن يغير ذلك الواقع بسهولة.
وبانتهاء زيارة أوباما لكل من
إسطنبول
وأنقرة يكون قد استكمل رحلته العالمية الأولى التى من الواضح أنه لابد من اعتبارها رحلة ناجحة. وهنا فى
الولايات
المتحدة
، يبدو أن الحملة مضت على ما يُرام إلى حد بعيد بين الجميع ماعدا 27 بالمائة أو نحو ذلك من السكان الذين يقلقهم أن يكون فى سبيله لجر
الولايات
المتحدة
إلى طريق الاشتراكية. فقد فتح ما قد يكون فى يوم ما بابا شديد الأهمية مع الرئيس الروسى ديمترى مدفيديف الذى يدعوه «رفيقى الجديد» (وهو ما سوف يسعد السبعة والعشرين بالمائة المتطرفين!). وفى الخارج، كان الاستقبال الذى حظى به هو وزوجته مرضيا فى الواقع للثلاثة والسبعين بالمائة الأخرى منا بحسب استطلاعات الرأى التى جرت فى
الولايات
المتحدة
فى أثناء زيارته.
ويسعد غالبية أمريكا أن ترى أن لديها من جديد زعيم يحظى بالاحترام والإعجاب، بل والحب فى أغلب أنحاء العالم. ولكن فيما وراء تلك الصور السطحية التى انتشرت فى الكثير من الصحف، فإن الدرس الحقيقى المستفاد من الرحلة هو أنه ليس هناك تراب سحرى يمكن رشه لحل المشكلات. هناك فقط الواقع المضنى الخاص بالعمل الطويل والصعب للدبلوماسية.
وسوف تتخلى كوريا الشمالية عن طموحاتها النووية، هذا إن تخلت، عندما تضع
الولايات
المتحدة
وبقية دول مجموعة الستة صفقة على الطاولة يمكن لجميع الأطراف قبولها. وسوف تتوصل
باكستان
والهند إلى توافق بشأن كشمير فقط عندما تتوسط
الولايات
المتحدة
فى صفقة تجعل من مصلحتهما القيام بهذه الخطوة. وهلم جرا. وسوف يستغرق ذلك زمنا، وسوف يتم ذلك بعيدا جدّا كاميرات التليفزيون.
فى تلك الأثناء يمكن لشعبية أوباما أن تمنحه على أقل تقدير السلطة كى يبدأ تلك العمليات على نحو أكبر وأفضل من بوش. وهناك قول مأثور قديم فى السياسة
الأمريكية
يشير إلى أنه يمكنك أن تأتى بالناس إلى الحفل ولكن لا يمكنك جعلهم يرقصون. ويمكن لأوباما استغلال مكانته فى جعل
باكستان
والهند، وإسرائيل والفلسطينيين
وإيران
وسوريا، بل حتى كوريا الشمالية، تصل إلى قاعة الرقص. أما جعلهم يرقصون فذلك عمل حقيقى يحتاج إلى سنوات.
Michael Tomasky
© Guardian News and Media Limited 2009
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
مفارقة تساوى ألف سيناريو
هيكل يواصل حواره مع الشروق (2) : أوباما بدأ خطابه في القاهرة متسعا بالإسلام وانتهى ضيقا بالمفاوضات مع إسرائيل
لابد من توحيد صفوف الأمة للاجهاز على الثور الهائج
نتنياهو: الخطاب الصهيونى والمفارقة العربية
الهوس بأوباما.. والتعويل عليه
أبلغ عن إشهار غير لائق