الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
القومي لحقوق الإنسان يناقش تعديلات قانون المجلس مع رئيس الوزراء
باستثناء إقليم كردستان، انقطاع كامل للكهرباء في العراق
إزالة 155 حالة تعدٍّ ضمن المرحلة الأولى من الموجة ال27 ببني سويف
مصر تواصل دعم غزة.. انطلاق القافلة ال12 من "زاد العزة" بحمولة 2300 طن مساعدات غذائية
إسرائيل تنفذ تفجيرا بالخيام وطيرانه يكثف تحليقه بالبقاع اللبناني
رسميا، كومو الإيطالي يطلب التعاقد مع حارس مرمى برشلونة
فيتو تكشف في عددها الجديد، السرايا الصفرا!.. جنون الغلاء يجتاح مستشفيات الأمراض النفسية والعقلية
تطورات الحالة الصحية ل محمد صبحي
«يلوم نفسه».. كيف يتعامل برج العذراء عند تعرضه للتجاهل؟
«لمحبي الشاي».. 5 أخطاء شائعة عند تحضيره تحوله لمشروب يضر بصحتك
شوبير: كوبري وسام أبو علي؟ عقده مستمر مع الأهلي حتى 2029
كومو يقدم عرضا لضم بينيا من برشلونة
شيخ الأزهر يستقبل مفتي بوروندي لبحث سُبُل تعزيز الدعم العلمي والدعوي والتَّدريب الديني
الداخلية تضبط 4 متهمين باستغلال أطفال في أعمال التسول بالقاهرة والجيزة .. صور
"مركز الأرصاد" يرفع درجة التنبيه إلى "الإنذار الأحمر" على منطقة جازان
بدء تداول أسهم شركتي «أرابيا إنفستمنتس» في البورصة المصرية
البورصة المصرية تخسر 335 مليون جنيه في ختام تعاملات الاثنين
بطولة عمرو يوسف.. التجهيزات النهائية للعرض الخاص لفيلم درويش (صور)
ما حكم تأخير الإنجاب في أول الزواج بسبب الشغل؟.. عضو بمركز الأزهر تجيب
صراع إيطالي للتعاقد مع نجم مانشستر يونايتد
بنتي بتموت ومعنديش واسطة، سيدة تصرخ لإجراء جراحة الزائدة لإبنتها، والمستشفى: مفيش مكان (فيديو)
محافظ الفيوم يعتمد تخفيض الحد الأدنى للقبول بالثانوي العام والفني
الفجر في القاهرة 4.46.. جدول مواعيد الصلوات الخمسة بالمحافظات غداً الثلاثاء 12 أغسطس 2025
تأجيل محاكمة المتهمين في قضية خلية العجوزة
الرئيس الفرنسي: على إسرائيل وقف إطلاق النار في غزة وإنهاء الحرب فورا
محمد إيهاب: نسعى لإخراج البطولة العربية للناشئين والناشئات لكرة السلة في أفضل صورة
سلوت: ليفربول بحاجة لتحسين الأداء الدفاعي
"اليوم" يعرض تقريرا عن الفنان الراحل نور الشريف فى ذكرى وفاته
مدير تقافة الفيوم تستقبل رئيس نادي الأدب بسنورس لمناقشة ملفات الفترة القادمة
غدا.. انطلاق فعاليات المؤتمر العالمي العاشر للإفتاء
12 Angry Men وثيقة فنية دائمة الصلاحية |فضح الحياة .. لا تمثيلها!
فعاليات نادي سينما الإسماعيلية ضمن محور «أنت قلب الحكاية»
أوسكار يراجع تقييم الأداء في الدوري مع 4 حكام بعد الجولة الأولى
رسائل تهنئة المولد النبوي الشريف 2025 مكتوبة وجاهزة
الشربيني رئيساً لبعثة الشباب إلى المغرب
نشرة «المصري اليوم» من الإسكندرية: قرار قضائي عاجل بشأن «ابنة مبارك».. وحبس المتهمين في واقعة ركل «فتاة الكورنيش»
إجراء 15 عملية قلب مفتوح وقسطرة علاجية في الفيوم بالمجان
التحقيقات في مقتل شاب بعين شمس: الضحية تدخل لفض مشاجرة فلقى مصرعه طعنا
التعليم تصدر بيانا مهما بشأن تعديلات المناهج من رياض الأطفال حتى ثانية إعدادي
شعبة الجمارك: تسويق الخدمات الجمركية مفتاح جذب الاستثمار وزيادة الصادرات
الأمم المتحدة: قتل إسرائيل للصحفيين "انتهاك خطير" للقانون الدولي
رغم رفض نقابات الطيران.. خطوط بروكسل الجوية تُعيد تشغيل رحلاتها إلى تل أبيب
جريمة أخلاقية بطلها مدرس.. ماذا حدث في مدرسة الطالبية؟
مصرع 4 أشخاص وإصابة 3 في حادث تصادم بطريق "رأس سدر"
سحب 950 رخصة لعدم تركيب الملصق الإلكترونى خلال 24 ساعة
أمين الفتوى: الحلال ينير العقل ويبارك الحياة والحرام يفسد المعنى قبل المادة
خالد الجندي: كل حرف في القرآن يحمل دلالة ومعنى ويجب التأدب بأدب القرآن
ترامب يتعهد بإخلاء واشنطن من المشردين..و"إف بي آي" يشارك في دوريات ليلية
وزير الزراعة و3 محافظين يفتتحون مؤتمرا علميا لاستعراض أحدث تقنيات المكافحة الحيوية للآفات.. استراتيجية لتطوير برامج المكافحة المتكاملة.. وتحفيز القطاع الخاص على الإستثمار في التقنيات الخضراء
وزير الري يؤكد أهمية أعمال صيانة وتطوير منظومة المراقبة والتشغيل بالسد العالي
الصحة: 40 مليون خدمة مجانية في 26 يومًا ضمن «100 يوم صحة»
في سابقة تاريخية.. بوتين يزور ولاية ألاسكا الأمريكية
بعد تعنيفه لمدير مدرسة.. محافظ المنيا: توجيهاتي كانت في الأساس للصالح العام
تداول بضائع وحاويات 18 سفينة في ميناء دمياط خلال 24 ساعة
الرعاية الصحية: إنقاذ مريضة من فقدان البصر بمستشفى الرمد التخصصي ببورسعيد
إسلام عفيفي يكتب: إعلام الوطن
تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الاثنين 11-8-2025 في محافظة قنا
بقوة 6.1 درجة.. مقتل شخص وإصابة 29 آخرين في زلزال غرب تركيا
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
إسقاط أمل أوباما مع الصاروخ
الشروق الجديد
نشر في
الشروق الجديد
يوم 09 - 04 - 2009
مع أن تأثير الرئيس الأمريكى يمكن أن يساعد فى تغيير العالم، فلن تكون كوريا الشمالية الدولة الوحيدة التى تحتاج إلى كثير من العمل ربما يسجل التاريخ يوما ما حدث على أنه مفارقة واضحة ولنأمل أن تكون مفارقة مسلية وليس مفارقة من النوع المأساوى أنه فى اليوم نفسه الذى كان فيه باراك أوباما يعرض على حشد شديد الإعجاب به فى براغ عاصمة التشيك فكرة عامة عن رؤيته الخاصة بالعالم ما بعد النووى، أطلقت كوريا الشمالية صاروخا ربما يوفر لها فى يوم من الأيام القدرة على إطلاق رأس نووى لمسافة تصل إلى 3700 ميل. ويعنى هذا فى حقيقة الأمر أنه يستطيع أن يصل إلى
ألاسكا
.
يستحق هذا الحدث المفاجئ أن نفيض فى الحديث عنه. فهو من الناحية الرمزية يصف توترا قديما فى فن إدارة الدول، وهو شىء تجادل بشأنه الباحثون على مر العصور. هل التاريخ يصنعه القادة العظماء الذى يحطمون القوالب والثوابت، أم الأرجح هو أن التغيير للأفضل أو للأسوأ نتيجة لتجمع قوى اجتماعية أكبر معا على دعم التغيير؟
سأكفيكم جهد مناقشة كارلايل وسبنسر، اللذين لا شك فى أنكم، أعزائى القراء، من الممكن أنكم قد قرأتم فى التاريخ عنهم يوما، وسأقصر كلامى على الأمور المعاصرة. فالكثير من الناس يرغبون فى أن يصدقوا، أنه بعد كارلايل، أن أوباما يمكنه تغيير العالم على نحو ضخم خلال الأعوام الأربعة المقبلة. وقد مضى وقت طويل على غياب الإعجاب الجمعى بهذا الشكل بالرئيس الأمريكى. ولم يحدث قط فى التاريخ الحديث أن خلف رئيس يحظى بهذا القدر الكبير من الإعجاب رئيسا تلقى ذلك القدر الكبير من السباب. وبذلك تأصلت الفكرة، داخل أمريكا وإلى حد كبير خارجها، بأن على بقية العالم أن يشعر بالامتنان لتعامله مع أوباما وليس اضطراره التعامل مع بوش، ذلك أنهم على أقل تقدير سيستطيعون الجلوس معه على طاولة واحدة والحديث بقدر أكبر من التفهم والمراعاة.
ولكن كما تبين واقعة كوريا الشمالية، ليس الكل على هذا القدر من المعقولية. فرجال بيونج يانج يرون أوباما على أنه خنزير إمبريالى آخر. والواقع أنهم إذا كانوا جدليين أكْفاء، فمن المؤكد أنهم سيفكرون فى أوباما على أنه أكثر خطورة من بوش لسبب محدد هو أنه استطاع أن يعطى الإمبريالية وجها أكثر بشاشة وقبول. ولكوريا الشمالية، شأنها شأن أية دولة، مصالحها الوطنية، التى حفرتها عقود من الخوف من توحيد الكوريتين وقرون من الخوف من الصين. وحقيقة أنها دولة تقوم على الإبادة الجماعية والشرطة السرية تؤدى إلى تفاقم الأمور فحسب. والخلاصة هى أن كوريا الشمالية سوف تفعل ما تظن أنه لابد لها من فعله. وبما أنه من الواضح أن الكوريين الشماليين لم يقرأوا كارلايل الخاص بهم، فهم لن يأبهوا بمن هو الرئيس الأمريكى.
ولم يأبه
الإيرانيون
، وربما السوريون كذلك. فأوباما يريد أشياء معينة من كليهما ذلك أن تتخلى
إيران
عن طموحاتها النووية وتتحرك صوب المجتمع الأكثر انفتاحا، وأن تصل سوريا إلى نوع من التوافق مع إسرائيل والتوصل إلى تسوية دائمة بشأن حزب الله والمسألة اللبنانية ككل. ولكن هل سيستيقظون يوما قائلين لأنفسهم: تالله إن هذا الشخص المسمى أوباما هو الرئيس الأكثر شعبية فى التاريخ كله تقريبا، فهل من الأحسن لنا أن نفعل ما يقول؟ لا، وبالتأكيد ليس من المرجح أن يقولوا ذلك.
ولن يفعل ذلك أيضا
الباكستانيون
والهنود. ولا الليكود وحماس. وقد علمنا الأسبوع الماضى أن للإعجاب الشديد حدوده، حتى بين أقرب الأصدقاء. فأوروبا ترفض أن تقدم قدرا كبيرا من العون العسكرى فى
أفغانستان
. وليس هذا لأن أوباما لم يكن مقنعا لهم بالقدر الكافى. بل لأن الواقع أن للدول مصالح على النحو الذى تدركه هى، وبالتالى هى سوف تعمل لحماية تلك المصالح (ولأن المجتمعات الديمقراطية بها رأى عام يعارض بقوة هذه المساعدة فى أنحاء أوروبا). ولا يمكن لزعيم واحد، ولا حتى لزعيم يتمتع بشعبية وقوة رمزية مثل أوباما، أن يغير ذلك الواقع بسهولة.
وبانتهاء زيارة أوباما لكل من
إسطنبول
وأنقرة يكون قد استكمل رحلته العالمية الأولى التى من الواضح أنه لابد من اعتبارها رحلة ناجحة. وهنا فى
الولايات
المتحدة
، يبدو أن الحملة مضت على ما يُرام إلى حد بعيد بين الجميع ماعدا 27 بالمائة أو نحو ذلك من السكان الذين يقلقهم أن يكون فى سبيله لجر
الولايات
المتحدة
إلى طريق الاشتراكية. فقد فتح ما قد يكون فى يوم ما بابا شديد الأهمية مع الرئيس الروسى ديمترى مدفيديف الذى يدعوه «رفيقى الجديد» (وهو ما سوف يسعد السبعة والعشرين بالمائة المتطرفين!). وفى الخارج، كان الاستقبال الذى حظى به هو وزوجته مرضيا فى الواقع للثلاثة والسبعين بالمائة الأخرى منا بحسب استطلاعات الرأى التى جرت فى
الولايات
المتحدة
فى أثناء زيارته.
ويسعد غالبية أمريكا أن ترى أن لديها من جديد زعيم يحظى بالاحترام والإعجاب، بل والحب فى أغلب أنحاء العالم. ولكن فيما وراء تلك الصور السطحية التى انتشرت فى الكثير من الصحف، فإن الدرس الحقيقى المستفاد من الرحلة هو أنه ليس هناك تراب سحرى يمكن رشه لحل المشكلات. هناك فقط الواقع المضنى الخاص بالعمل الطويل والصعب للدبلوماسية.
وسوف تتخلى كوريا الشمالية عن طموحاتها النووية، هذا إن تخلت، عندما تضع
الولايات
المتحدة
وبقية دول مجموعة الستة صفقة على الطاولة يمكن لجميع الأطراف قبولها. وسوف تتوصل
باكستان
والهند إلى توافق بشأن كشمير فقط عندما تتوسط
الولايات
المتحدة
فى صفقة تجعل من مصلحتهما القيام بهذه الخطوة. وهلم جرا. وسوف يستغرق ذلك زمنا، وسوف يتم ذلك بعيدا جدّا كاميرات التليفزيون.
فى تلك الأثناء يمكن لشعبية أوباما أن تمنحه على أقل تقدير السلطة كى يبدأ تلك العمليات على نحو أكبر وأفضل من بوش. وهناك قول مأثور قديم فى السياسة
الأمريكية
يشير إلى أنه يمكنك أن تأتى بالناس إلى الحفل ولكن لا يمكنك جعلهم يرقصون. ويمكن لأوباما استغلال مكانته فى جعل
باكستان
والهند، وإسرائيل والفلسطينيين
وإيران
وسوريا، بل حتى كوريا الشمالية، تصل إلى قاعة الرقص. أما جعلهم يرقصون فذلك عمل حقيقى يحتاج إلى سنوات.
Michael Tomasky
© Guardian News and Media Limited 2009
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
مفارقة تساوى ألف سيناريو
هيكل يواصل حواره مع الشروق (2) : أوباما بدأ خطابه في القاهرة متسعا بالإسلام وانتهى ضيقا بالمفاوضات مع إسرائيل
لابد من توحيد صفوف الأمة للاجهاز على الثور الهائج
نتنياهو: الخطاب الصهيونى والمفارقة العربية
الهوس بأوباما.. والتعويل عليه
أبلغ عن إشهار غير لائق