تاريخ مشاركة لبنان في البوكر: فازت بالجائزة 3 مرات.. وتنافس سنويا بأكثر من عمل

أعلن في ال 20 من فبراير الماضي عن القائمة القصيرة للبوكر العربية في دورتها الثامنة عشر لهذا العام 2025 والتي سوف يتم الإعلان عن نتيجتها النهائية يوم 24 إبريل الجاري وفقا لما أعلنته إدارة الجائزة على صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بها.
ضمت القائمة القصيرة هذا العام 6 أعمال أدبية تعبر عن ثقافات مختلفة كانت لبنان أحد أبرز هذه المشاركات برواية ميثاق النساء للكاتبة حنين الصايغ، وبالرجوع إلى تاريخ البوكر نكتشف أن للأدب اللبناني حضور بارز ومنتظم في جميع دورات الجائزة ما بين القوائم الطويلة والقصيرة منذ الدورة الأولى فيما عدا الدورة الخامسة عشر عام 2022، والدورة السادسة عشر عام 2023.
وفي الأسطر التالية سوف نشير إلى هذه المشاركات.
مطر حزيران
جاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في الدورة الاولى عام 2008، في نسختها الصادرة عن دار النهار عام 2006، للكاتب جبور الدويهي.
أنتعل الغبار وأمشي
جاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في الدورة الأولى عام 2008، في نسختها الصادرة عن دار رياض الريس عام 2006، للكاتبة مي منسي.
_ في الدورة الثانية للجائزة عام 2009 شاركت لبنان من خلال القائمة الطويلة فقط برواية صلاة من أجل العائلة للكاتبة رينيه الحايك، في نسختها الصادرة عن المركز الثقافي العربي عام 2007، ورواية الاعترافات للكاتب ربيع جابر في نسختها الصادرة عن المركز الثقافي العربي عام 2008.
أميركا
جاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في الدورة الثالثة عام 2010 في نسختها الصادرة عن المركز الثقافي العربي عام 2009، للكاتب ربيع جابر.
_ كما شاركت في نفس الدورة من خلال القائمة الطويلة برواية اسمه الغرام للكاتبة علوية صبح، الصادرة عن دار الآداب عام 2009، ورواية مئة وثمانون غروبا للكاتب حسن داوود الصادرة عن دار الساقي عام 2009.
_ في الدورة الرابعة للجائزة عام 2011 شاركت لبنان من خلال القائمة الطويلة فقط برواية حياة قصيرة للكاتبة رينيه الحايك الصادرة عن المركز الثقافي العربي عام 2010، ورواية الخطايا الشائعة للكاتبة فاتن المر الصادرة عن دار النهار عام 2010.
دروز بلغراد
توجت لبنان بالجائزة للمرة الأولى في دورتها الخامسة عام 2012 من خلال هذه الرواية الصادرة عن المركز الثقافي العربي عام 2008 للكاتب ربيع جابر.
شريد المنازل
جاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في الدورة الخامسة عام 2012، في نسختها الصادرة عن دار النهار عام 2010، للكاتب جبور الدويهي.
_ كما شاركت في نفس الدورة من خلال القائمة الطويلة برواية تبليط البحر للكاتب رشيد الضعيف الصادرة عن دار الريس عام 2011، ورواية حقائب الذاكرة للكاتب شربل قطان الصادرة عن مؤسسة نوفل عام 2010.
أنا وهي والأخريات
جاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في الدورة السادسة عام 2013، في نسختها الصادرة عن الدار العربية للعلوم ناشرون عام 2012، للكاتبة جنى الحسن.
_ كما شاركت في نفس الدورة من خلال القائمة الطويلة برواية ملكوت هذه الأرض للكاتبة هدى بركات الصادرة عن دار الآداب عام 2012، ورواية طيور الهوليداي إن للكاتب ربيع جابر الصادرة عن دار التنوير عام 2011، ورواية سينالكول للكاتب إلياس خوري الصادرة عن الآداب عام 2013.
_ في الدورة السابعة للجائزة عام 2014 شاركت لبنان من خلال القائمة الطويلة فقط برواية حامل الوردة الأرجوانية للكاتب أنطوان الدويهي الصادرة عن الدار العربية للعلوم ناشرون عام 2013.
طابق 99
جاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في الدورة الثامنة عام 2015 في نسختها الصادرة عن منشورات ضفاف عام 2014، للكاتبة جنى الحسن.
_ كما شاركت في نفس الدورة من خلال القائمة الطويلة برواية غريقة بحيرة موريه للكاتب أنطوان الدويهي الصادرة عن دار المراد عام 2014، ورواية حي الأمريكان للكاتب جبور الدويهي الصادرة عن دار الساقي عام 2014.
حارس الموتى
جاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في الدورة التاسعة عام 2016 في نسختها الصادرة عن منشورات ضفاف عام 2015.
_ كما شاركت في نفس الدورة من خلال القائمة الطويلة برواية وارسو قبل قليل للكاتب أحمد حسن الصادرة عن مؤسسة نوفل عام 2015.
أولاد الغيتو
جاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في الدورة العاشرة عام 2017 في نسختها الصادرة عن دار الآداب عام 2016 للكاتب إلياس خوري.
_ في الدورة الحادية عشر عام 2018 من خلال القائمة الطويلة فقط برواية آخر الأراضي للكاتب أنطوان الدويهي الصادرة عن الدار العربية للعلوم ناشرون عام 2017.
بريد الليل
توجت لبنان بالجائزة للمرة الثانية من خلال هذه الرواية في الدورة الثانية عشر عام 2019 في نسختها الصادرة عن دار الآداب عام 2018 للكاتبة هدى بركات.
_ كما شاركت في نفس الدورة من خلال القائمة الطويلة برواية نساء بلا أثر للكاتب محمد أبي سمرا الصادرة عن دار رياض الريس عام 2017، ورواية قتلت أمي لأحيا للكاتبة مي منسى الصادرة عن دار الريس عام 2018.
ملك الهند
جاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في الدورة الثالثة عشر عام 2020، في نسختها الصادرة عن دار الساقي عام 2019، للكاتب جبور الدويهي.
_ في الدورة الرابعة عشر عام 2021 شاركت لبنان من خلال القائمة الطويلة فقط برواية علب الرغبة للكاتب عباس بيضون الصادرة عن دار العين عام 2020.
_ وفي الدورة السابعة عام 2024 عشر شاركت لبنان من خلال القائمة الطويلة فقط برواية الوجه الآخر للظل للكاتب رشيد الضعيف الصادرة عن دار الساقي عام 2022.
ميثاق النساء
جاءت الرواية ضمن القائمة القصيرة للجائزة في الدورة الثامنة عشر هذا العام 2025 في نسختها الصادرة عن دار الآداب عام 2023 للكاتبة حنين الصائغ.
_ كما شاركت في نفس الدورة من خلال القائمة الطويلة برواية أغنيات العتمة للكاتبة إيمان حميدان الصادرة عن دار الساقي عام 2024، ورواية ما رأت زينة وما لم تره للكاتب رشيد الضعيف الصادرة عن دار الساقي