♦ طبيب أرياف محمد المنسى قنديل دار الشروق اقرألى الرواية تقدم تجربة جديدة فى الكتابة حول العالم الخفى للريف المصرى، ومحاولة اختراق القشرة البدائية التى تحيط به، التى تراكمت على مدى آلاف السنين، من خلال قصة طبيب أرياف شاب يتعرض لتجربة قاسية فى بداية حياته، فيبدأ رحلة جديدة إلى قرية منعزلة بالصعيد. تكشف الرواية تجربة طبيب يكتشف أن القوانين البدائية ما زالت هى السائدة، وأن هناك سلطة مطلقة تعتمد عليها وتستمد قوتها من جذور بعيدة، هى رواية عن الحب والرغبة واليأس، عن قرية تختزل العالم، يتصارع فيها البشر والغجر والقوى الحاكمة، وتمتلئ ذاكرتها الخفية بطبقات الزمن المصرى المتراكم. ♦ «لوكاندة بير الوطاويط» أحمد مراد دار الشروق اقرألى تدور أحداث رواية «لوكاندة بير الوطاويط»، فى فترة حكم الخديوى اسماعيل، وحول مصور الموتى «سليمان أفندى السيوفى»، والذى عُثر على يومياته مدفونة بعناية ومحفوظة بشكل جيد فى العام فى 2019، أثناء عملية ترميم «لوكاندة بير الوطاويط»، وما تكشفه هذه اليوميات من عمليات اغتيالات ممنهجة ضد مجموعة من رجال الدولة المصرية، يعود أحمد مراد بروايته السابعة، الصادرة عن دار الشروق، ليسرد فى أجواء من الجريمة والغموض ما حدث فى غرفة رقم 7 بالدور الثالث فى لوكاندة بير الوطاويط، ويروى وصية ساكنها التى لم يسعفه الوقت لتنفيذها بسبب اكتمال وجه القمر. ♦ «10 دقائق و38 ثانية فى هذا العالم الغريب» إليف شافاق دار الآداب storytel تُرى ماذا سيحدث لو أنّ العقلَ البشرى يظلُّ على قيد العمل لبضع دقائق ثمينة، بُعيدَ لحظة الوفاة؟ عشرُ دقائق، وثمانٍ وثلاثون ثانية، على وجه التحديد. كلّ اللحظات التى أعقبتْ وفاةَ ليلى حملَتْ معها ذكرى حسِّيّةً مختلفة: نكهةَ يخنة لحم الماعز مع التوابل؛ ومشهدَ قُدُورٍ من مزيج الليمون والسُّكر المغليّ؛ ورائحةَ القهوة المهيّلة التى تشارَكَتها ليلى مع طالبٍ وسيم. وكانت كلّ ذكرى، أيضًا، تعيدُ إلى ذهنها الأصدقاءَ الذين عرفَتهم فى كلّ لحظة مفصليّة من حياتها أولئك الأصدقاء الذين يبذلون الآن ما أوتوا من قوّةٍ لكى يعثروا عليها. ♦ «عيون الظلام» دين كونتز دار سما storytel رواية للكاتب الأمريكى دين كونتز، صدرت عام 1981 وضجت مواقع التواصل الاجتماعى حولها كونها الرواية التى تنبأ كاتبها منذ أربعين عامًا بفيروس كورونا. فقد كان التشابه بين الفيروس المتخيل وكورونا المستجد كثير التشابه فاسمه ووهان 400 على اسم المكان الذى نشأ فيه فايروس كورونا بالصين، وسرعة الانتشار السريع الذى جعله أشبه بسلاح جرثومى، ساهم فى زيادة النار فى الهشيم فتناقل الناس هذه الرواية لتصبح أحد أهم الكتب والأكثر مبيعًا فى لوائح الكتب الأعلى مبيعًا عالميًا.