قال نور ناجح، مؤسس فرقة الحضرة، إنه قبل تأسيس الفرقة كان يعمل بمجال التلحين فلحن لمحمد عدوية وغيره من الفنانين، وأن صدفة هي التي قادته نحو إنشاء الفرقة، متابعًا: « فكرة الفرقة جت لي من حضوري مجلس ذكر في السيدة». وأضاف خلال لقائه ببرنامج «رأي عام – سيرة الحبايب»، المذاع عبر فضائية «Ten»، أمس السبت، أنه أحب فكرة الإنشاد القائمة على الافتتاح بقراءة القرآن الكريم، ثم أسماء الله الحسنى، ثم الأناشيد الدينية، وهذا ما جعله يبحث في الأمر وحضور العديد من المجالس المخصصة لذلك. وأردف أن عدد المنشدين بالفرقة 11 فردًا، بالإضافة إلى العازفين، وأن الفرقة طلبت بعض الأعضاء للانضمام لهم؛ لاعتذار بعض الأفراد لانشغلاهم، فكان الاختيار يعتمد على أساس حب هذا الفن والإيمان بالفكرة وتصديقها.