في الحلقة الثالثة من مسلسل «زلزال»، تبدأ مواجهة غير مباشرة بين «محمد حربي» الذي يجسد دوره محمد رمضان، و«خليل بيه» الذي يجسد دوره ماجد المصري، عندما يعلم الأخير أن ابن «حربي كرامة» مازال مُصرًا على إعادة بناء منزل والده الذي انهار في زلزال 1992. يستمر «زلزال» في التقرب من «أمل» الابنة الصغرى ل«خليل بيه»، والتي تبادله الحب والإعجاب رغم الفارق الاجتماعي الكبير بينهما، متجاهلة بذلك تحذيرات والدتها التي تجسد دورها الفنانة منى عبدالغني. الحلقة الثالثة، شهدت ظهور الفنانة حلا شيحة في دور «صافي»، وفي فتاة شعبية تعمل مع والدها بائع الفول في أحد مواقف الميكروباص. تجادل صافي عضو مجلس النواب المرشح عن دائرتهم، والذي يليق الوعود قبيل الانتخابات ثم يختفي مجددًا، ولكن «قاسم» عضو المجلس، وزوج الابنة الكبرى ل«خليل بيه»، يتعهد بالوفاء هذه المرة. تُرى ماذا ستحمل الحلقات القادمة لحلا شيحة التي عادت بعد 13 عاما من الاعتزال بدور مختلف تماما عما قدمته مسبقًا؟ وهل ستطور علاقة زلزال وأمل؟ وما هي الصفقات المشبوهة التي يخطط لها خليل بيه؟ اقرأ أيضًا حلا شيحا تكشف ل«الشروق» تفاصيل رحلتها من صدمة النقاب إلى «زلزال» العودة