تم الإفراج عن رجل سويدي اختطف عام 2011 من جانب مقاتلي تنظيم القاعدة في مالي واحتجز في الأسر منذ ذلك الحين. وقالت وزيرة الخارجية السويدية مارجوت فالستروم في بيان "من دواعي سروري البالغ أن أعلن أنه تم الافراج عن يوهان جوستافسون وأنه يمكنه الآن العودة الى السويد". وأضافت فالستروم أن السلطات السويدية والأجنبية بذلت "جهودا كبيرة" لتأمين الإفراج عن جوستافسون الذى اختطف في مدينة تمبكتو بينما كان في رحلة بالدراجة النارية في نوفمبر 2011.