طالب الدكتور محمد البرادعي، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، بالإفراج عن الطبيب أحمد محمد سعيد، العائد من ألمانيا إلى مصر، والمحبوس بتهمة تكدير السلم العام، قائلًا: «الحرية لأحمد سعيد». وتساءل «البرادعي»، في تغريدة نشرها عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، الاثنين: «هل من عاقل يعتقد أن الدول تبنى بسجن خيرة شبابها؟»، موجهًا حديثه للجراح المصري أحمد سعيد، قائلًا: «ثق يا أحمد، وكل زملائك الأبرياء، أن الحق فوق القوة، والحريّة لا تقبل التفاوض». ويواجه الجراح المصري، أحمد محمد سعيد، العائد إلى مصر من ألمانيا، في أكتوبر الماضي، الحبس لعامين بتهمة تكدير السلم العام، بعد مروره من منطقة وسط البلد، يوم 19 نوفمبر، في ذكرى أحداث «محمد محمود».
#الحرية_لاحمد_سعيد هل من عاقل يعتقد ان الدول تبنى بسجن خيرة شبابها ؟ثق ياأحمد وكل زملائك الأبرياء ان الحق فوق القوة والحريّة لا تقبل التفاوض — Mohamed ElBaradei (@ElBaradei) 14 نوفمبر، 2016