بوابة شموس نيوز – خاص سطوة مزاج لن ينوء عنك طيفها، رياح تكشف نقاء الحنين وتكدس أحاديث على شفاه العشق الممتلئة دهشة تتخبط غريقة العطش . صخب يغمرك بليال سكون تفتح لك جنات غايتها تستطيب حرارة التلكوء على الشطآن النائية حين ينادها المطر تفيب بين زخاته تنسكب ذرى النشوة بمرور نسيمك تل وردي النكهة، هي اندماج الحكايا دغدغة الذاكرةايدلوجيا غور سحيق، خلوة الاسرار و طغيانها. تأتي بإشراقة منسابة معجونه بنار و برد من تحت أنقاض الحكاية المشتعلة صعدت دخان ياسمين. ترسمك غبطة تحلى وجه القمر تهدي كوخ اللقاء رعدة حياة ليكون للسماء الف قمر و نجمة. هي انكسار سيجارك الكوبي أمام عنق ملتهب، أن أوت إليك تاويك مساءات الشتاء الكادحة،كل التمائم لا تقيك شر سحرها في اتكاء الليل على وساد الهضاب حيث يؤرخ الزمن بالامكنة. تشظيك مسفوع نحو السراديب المحرمة هنااك خبث الروائح الملونه. بنلوبية الانتظار وئيدة الخطى جامعة قزح الجنون،لاغية كل النساء العابرة،إذا ما أقبل عنفوان حضورها براعة خططك تعلن فشل التمرغ في قعر الجمر .