بوابة شموس نيوز – خاص وهذا الذي عقم المسارح "بالمكياج" في طائرات الدواة ونفخ فيها من كأس علقمه وثخين كفه إبن البَرد والهاوية مُصدر الكآبة من الغرب كالمثلة المستديرة من عل فعواء أيروس من نهود بناته لعقته ألسنة الغيرة كلما تطارحت الشمس الشعر على أنغام سرة الفكرة تنهم الأبابيل الشياط قلبه كالفزاعة ترؤمها غربان الحيرة في عصف مشروب. {كلنا هذا المواطن ربما في ساعة} °°°°°°°°°°°°° يعددالمقاهي بين ذكريات وملح الكرسي والديك يحجل على المدزون موزارت، الظلام يطلع السطح يبص على فحولة الضي حيث سكة الكتاب بيت معمور أيل لإغلاق السكون بمفتاح رمال الساعات وكبد النشيد عالق في السماء المغسولة. {بوق الصياح ثوب عاري ومات الليل فرجة} °°°°°°°°°°°°°°° هذا تأويل اللوح المحسوس فضاءات وخز ريح لايعرف إليها سبيلا كلما جلس النهر الأجاج على عباءة ظلة متذكرا يساره موزعا كروم قناديل الوسن على رقعته ذات تصحر متجاهلا نصفه المعلب معمود العمر على أنبوبة خط الإستواء لهذا الشيطان الملائكي. {طفو الصدأ جريمة لايعاقب عليها المغفلون حيث فتيلة الحصاد نشوان الخوالي}. °°°°°°°°°°°°°° عين الكف الطافية التي أغرقت الأسماك البالية والرزينة ورشقت رزاز الأمنيات بذور أيلة للخنوع حزينة في دومات بحر الرمال ورقمت بيوت العنكبوت ك عيون تشنقهاالارض غطاء وأكلت تفاح الصبر من أنياب الذئاب وعلمت الليل تأويل السحاب فكانت النجوم تنام وحيدة لم تك إلا فقرات الضرير عمود مسانة تستحوذ على برديات الأحجار. {على شعرة واحدة دنى الأعمى لظلامه و فراديس الكهولة لمبة مؤقته} °°°°°°°°°°°°° اليوم لقمة بين فكي التجاعيد و ظفر الحرف يقضم إصبعه في كوب العندليب الأصفر. {من أول الحبر عفوا دون كوخته كوميتراجيديا الحواس بؤبؤ البلد الخراب صور تذكارية} °°°°°°°°°°°°°°°° يعض وجهه بضفائر الإتفاق فأناه مقابض الإعلان أنه الجليد الرسمي لمخالب إحتراق الغزلان فالسطر الجب دثار المشرم {أذار ياالميلاد الوليد ومازالت أناه تبحث عنه} °°°°°°°°°°°°° كوكايين الهمس 7/3/2018 بقلمي دارين نور
