ضياء داوود: التمديد للحكومة الحالية يتجاوز حدود المنطق واستقرار البلاد    وزير العمل يلتقي مُمثلي شركات إلحاق عِمالة موسم حج 2024    إطلاق اسم الشيخ محمد رفعت على المسابقة العالمية الحادية والثلاثين للقرآن الكريم    مؤتمر "العلم والإيمان" يجمع المجمع العلمى والأزهر والإفتاء والكنيسة الأسقفية على مائدة واحدة    «بنك مصر» شريكًا استراتيجيًا ومستثمرًا رئيسيًا في مشروع بالمزاد أول منصة رقمية للمزادات العلنية في مصر    البنك المركزي يصدر القواعد المنظمة لتعامل البنوك مع شركات نقل الأموال في مصر    البورصة المصرية.. «EGX30» يتراجع وحيدًا في منتصف التعاملات    وزير الري يتابع موقف المشروعات المائية وتدبير الأراضي لتنفيذ مشروعات خدمية بمراكز المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"    رئيسا البورصة المصرية والرقابة المالية يشهدان بدء تطبيق نظام رقمنة أعمال شهادات الإيداع    وزير الخارجية الأردني: هجوم إسرائيل على رفح الفلسطينية يهدد بمذب حة جديدة    تين هاج بعد رباعية كريستال بالاس: هذا فقط ما أفكر فيه    ضبط 4 أطنان أسماك ودواجن منتهية الصلاحية بالشرقية    ضبط متهم بالاستيلاء على بيانات بطاقات الدفع الإلكتروني الخاصة بأهالي المنيا    دم المصريين خط أحمر| «السرب» ملحمة وطنية تليق بالفن المصري    أمين الفتوى يحذر من فوبيا جديدة منتشرة (فيديو)    محافظ قنا يفتتح عددا من الوحدات الطبية بالقرى    الكبد الدهني.. احذر هذه الأعراض المبكرة    برلماني: الاستجابة للمقترح المصري طوق النجاة لوقف نزيف الدم    الإليزيه: الرئيس الصيني يزور جبال البرانس الفرنسية    العراق تقدم مشروع قانون لحماية النازحين داخلياً فى الدول العربية    بحضور مجلس النقابة.. محمود بدر يعلن تخوفه من أي تعديلات بقانون الصحفيين    بعد الإنجاز الأخير.. سام مرسي يتحدث عن مستقبله مع منتخب مصر    المشاكل بيونايتد كبيرة.. تن هاج يعلق على مستوى فريقه بعد الهزيمة القاسية بالدوري    الأردن.. الخصاونة يستقبل رئيس بعثة صندوق النقد الدولي للمملكة    الضرائب: تخفيض الحد الأدنى لقيمة الفاتورة الإلكترونية ل25 ألف جنيه بدءًا من أغسطس المقبل    3 ظواهر جوية تضرب البلاد.. الأرصاد تكشف حالة الطقس على المحافظات    نصائح مهمة لطلاب ثانوي قبل دخول الامتحان.. «التابلت مش هيفصل أبدا»    75 رغبة لطلاب الثانوية العامة.. هل يتغير عدد الرغبات بتنسيق الجامعات 2024؟    هل يشبه حورية البحر أم الطاووس؟.. جدل بسبب فستان هذه النجمة في حفل met gala 2024    9 عروض مسرحية مجانية لقصور الثقافة بالغربية والبحيرة    بأمريكا.. وائل كفوري ونوال الزغبي يحييان حفلاً غنائيًا    أوكرانيا تعلن القبض على "عملاء" لروسيا خططوا لاغتيال زيلينسكي ومسؤولين كبار    مسؤول إسرائيلي: اجتياح رفح يهدف للضغط على حماس    الأمم المتحدة: العمليات العسكرية المكثفة ستجلب مزيدا من الموت واليأس ل 700 ألف امرأة وفتاة في رفح    وزير الصحة يتفقد مستشفى حروق أهل مصر.. ويؤكد: صرح طبي متميز يٌضاف للمنظومة الصحية في مصر    بكتيريا وتسمم ونزلة معوية حادة.. «الصحة» تحذر من أضرار الفسيخ والرنجة وتوجه رسالة مهمة للمواطنين (تفاصيل)    عادات وتقاليد.. أهل الطفلة جانيت يكشفون سر طباعة صورتها على تيشرتات (فيديو)    جمهور السينما ينفق رقم ضخم لمشاهدة فيلم السرب في 6 أيام فقط.. (تفاصيل)    انطلاق فعاليات مهرجان المسرح الجامعي للعروض المسرحية الطويلة بجامعة القاهرة    ضبط نصف طن أسماك مملحة ولحوم ودواجن فاسدة بالمنيا    تريلا دخلت في الموتوسيكل.. إصابة شقيقين في حادث بالشرقية    «تعليم القاهرة»: انتهاء طباعة امتحانات نهاية العام الدراسي لصفوف النقل.. وتبدأ غدًا    سعر الأرز اليوم الثلاثاء 7-5-2024 في الأسواق    عاجل:- التعليم تعلن موعد تسليم أرقام جلوس امتحانات الثانوية العامة 2024    اقوى رد من محمود الهواري على منكرين وجود الله    "تم عرضه".. ميدو يفجر مفاجأة بشأن رفض الزمالك التعاقد مع معلول    المتحف القومي للحضارة يحتفل بعيد شم النسيم ضمن مبادرة «طبلية مصر»    تفاصيل نارية.. تدخل الكبار لحل أزمة أفشة ومارسيل كولر    كيفية صلاة الصبح لمن فاته الفجر وحكم أدائها بعد شروق الشمس    عبد الجليل: استمرارية الانتصارات مهمة للزمالك في الموسم الحالي    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 7-5-2024    لاعب نهضة بركان السابق: نريد تعويض خسارة لقب الكونفدرالية أمام الزمالك    أجمل دعاء تبدأ به يومك .. واظب عليه قبل مغادرة المنزل    اللواء سيد الجابري: مصر مستمرة في تقديم كل أوجه الدعم الممكنة للفلسطينيين    شكر خاص.. حسين لبيب يوجه رسالة للاعبات الطائرة بعد حصد بطولة أفريقيا    فرح حبايبك وأصحابك: أروع رسائل التهنئة بمناسبة قدوم عيد الأضحى المبارك 2024    يوسف الحسيني: إبراهيم العرجاني له دور وطني لا ينسى    هل يحصل الصغار على ثواب العبادة قبل البلوغ؟ دار الإفتاء ترد    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



هذا هوالرئيس رونالد ترامب
نشر في شموس يوم 16 - 12 - 2017


المفكر العربي الأستاذ أحمد كرفاح – الحزائر
هذا هوالرئيس رونالد ترامب الذي تحد كل العالم بقراره الإعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل :
رونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الخامس والأربعون تولى منصب الرئاسة في20 جانفي 2017 من مولد عام 1946 عمرة 71 يقيم في البيت الابيض صاحب الشعر الأشقر طوله1.88 متر الديانة المسيحية ينتمي إلى الحزب الجمهوري عضو في قائمة فوربس للمليارديرات الزوجة إيفانا ترامب الابن12 الأب فريد ترامب الأم ماري آن ماكلويد ترامب حياته العملية حيث المدرسة الأم جامعة فوردهام كلية وارتونو ومدرسة كيو فورست وأكاديمية نيويورك العسكرية التخصص إقتصاد حامل شهادة جامعية أما المهنة فهو رجال أعمال ضخمة ومستثمروصاحب مطعم، وكاتب غير روائي، ورائد أعمال وسياسي، وشخصية أعمال ونجم اجتماعي، وتطوير عقاري، ومذيع برنامج ألعاب، وكاتب سياسي، ورجل دولة، ومنتج تلفزيوني ومنتج أفلام وكاتب وممثل و وممثل أفلام، وكبير الإداريين التنفيذيين، ولاعب غول واللغة الأم إإنجليزية أمريكية أما مجاله العملي فهوالعقارات، كما عمل في الحكومة، وفي السياسة قدر ثروته ب4500000000 دولار أمريكي عام2016 رتبته العسكرية رئيس الأركان في عام2017–) متحصل على جائزة التوتة الذهبية لأسوء ممثل مساعد لعام1990 وجائزة شجرة الصندوق القومي اليهودي للحياة لعام1983 ترشح للرئاسة خلال قاعة المدينة في مدينة المعارض ولاية أيوا في دي موين بولاية ايوا في عام 2015.وهاهو اليوم الرئيس الخامس والأربعون للولايات المتحدة الأمريكية، منذ 20 جانفي 2017.
كما أنه هو الابن الرابع لعائلة مكونة من خمسة أطفال، والده فريد ترامب، أحد الأثرياء وملاك العقارات في مدينة نيويورك، وقد تأثر دونالد تأثرا شديدا بوالده، ولذلك انتهي به المطاف إلى جعل مهنته في مجال التطوير العقاري، وعند تخرجه من كلية وارتون في جامعة بنسلفانيا وفي عام 1968، انضم دونالد ترامب إلى شركة والده: منظمة ترامب. وعند منحه التحكم بالشركة قام بتغيير اسمها إلى منظمة ترامب.
بدأ حياته العملية بتجديد لفندق الكومودور في فندق غراند حياة مع عائلة بريتزكر، ثم تابع مع برج ترامب في مدينة نيويورك وغيرها من المشاريع العديدة في المجمعات السكنية. في وقت لاحق انتقل إلى التوسع في صناعة الطيران بشرائه لشركة ايسترن شتل، واتلانتيك سيتي كازينو، وأيضا كازينو تاج محل من عائلة كروسبي، ولكن مشروع الكازينو افلس. وقد أدى هذا التوسع في الأعمال التجارية إلى تصاعد الديون.ها طبعا وقد نقلت الكثير من الأخبار عنه في أوائل التسعينيات كثير من المشاكل المالية، و كذا فضائح علاقاته خارج نطاق الزوجية مع مارلا مابلز، والناتجة عن طلاق زوجته الأولى، إيفانا ترامب.هذا طبعا وقد شهدت أواخر التسعينيات تصاعدا في وضعه المالي وفي شهرته. وفي عام 2001، أتم برج ترامب الدولي، الذي احتوى على 72 طابقا ويقع هذا البرج السكني على الجانب الآخر المقابل لمقر الأمم المتحدة.كما بدأ البناء في ترامب بليس، وهو مبنى متعدد الخدمات على جانب نهر هدسون. وقد امتلك ترامب مساحات تجارية في ترامب انترناشيونال أوتيل آند تاور، الذي يحتوي على 44 طابقا للاستعمال المتعدد كالفندقة والعمارات على برج كولومبس، ويمتلك ترامب حاليا عدة ملايين من الأمتار المربعة في مدينة مانهاتن، كمالا يزال شخصية بارزة في مجال العقارات في الولايات المتحدة وهو من المشاهير البارزين الذي تتعرض له وسائل الاعلام بالتغطية.0 هذا طبعا ولا ننسي جديه من أبيه مهاجرين من ألمانيا،عام هاجرجده إلى الولايات المتحدة في عام 1885، وحصل على الجنسية الأميركية في عام 1892.هذا طبعا ودرس ترمب في مدرسة كيو ء فورست في فورست هيلز في منطقة كوينز، ولكن بعد المتاعب هناك وذلك عندما كان في الثالثة عشرة، أرسله والداه إلى نيويورك الأكاديمية العسكرية على أمل تركيز طاقته وتأكيد الذات بطريقة إيجابية.تحصل ترامب على درجة الشرف الأكاديمية، ولعب كرة القدم اسكواش في عام 1962، ولعب اسكواش في عام 1963، وبيسبول سكواش من عام1962 إلى عام 64 19 كما شغل مدرب لعبة البيسبول وأيضا تيد دوبياس فكان طبعا من المشاهير المحليين في عمله مع الشباب،و منح جائزة أفضل مدرب في عام 1964 0كما تمت ترقيته إلى كابتن في المدرسة العسكرية 0كما أنشأ ترامب مع الرقيب جيف دونالدسون،مدرسة عسكرية للطلاب علمتهم مواضيع متقدمة، كمادرس ترمب في جامعة فوردهام لمدة عامين قبل أن ينتقل إلى كلية وارتون التابعة لجامعة بنسلفانيا. بعد تخرجه في عام 1968 وحصوله على بكالوريوس في الاقتصاد والتركيز في مجال التمويل، انضم إلى والده في الشركة العقارية.0 ثم بعد تخرجه من الأكاديمية العسكرية في نيويورك عام 1964، توجه إلى مدرسة الافلام ولكنه قد فضل العقارات التجارية لأنها كانت الأفضل بكثير لذا فقد كان لابد من يختبر نفسه مع الأفضل.0 هذ طبعا وقد بدأ حياته المهنية في شركة والده، وشركة ترامب، وكان عمله في البداية مرتكزا على الطبقة المتوسطة أسوة بوالده وذلك باستئجار المساكن في بروكلين وكوينز وستاتن ايلاند. وواحدة من أول مشاريعه بينما كان لا يزال طالبا في الكلية، كان تنشيط المجمع السكني سويفن فيلج وهو مجمع سكني في سينسيناتي، بولآية أوهايو، وتحويل 1200 وحدة سكنية، من نسبة سكنها 66 ٪ إلى 100 ٪ في غضون سنة. وعندما باعت مؤسسة ترامب المجمع السكني بمبلغ 12 مليون دولار، حصلت على أرباح بقيمة 6 ملايين دولار.وفي عام 1971 نقل ترامب مقر اقامته إلى مانهاتن، حيث أصبح على اقتناع من الفرص الاقتصادية في المدينة، وعلى وجه التحديد مشاريع بناء كبيرة في مانهاتن التي من شأنها أن توفر فرصا لتحقيق أرباح عالية، وذلك باستخدام جاذبية التصميم المعماري، وكسب الاعتراف العام. ثم بدأ يأخذ الحقوق لتطوير بن سنترال يارد القديمة على الجانب الغربي، خاصة مع مساعدة من 40 عاما من خفض الضرائب بستت الضائقة المالية في مدينة نيويورك، والتي كانت حريصة على تقديم تنازلات في مقابل الضرائب الاستثمارات في وقت واحد من الأزمة المالية حول فندق كومودور المفلس إلى فندق جراند حياة جديدة.كما أنه قد كان مساعدا في توجيه التنمية لمركز جافيتس حيث اخذ امتياز تحديد خيارات الملكية للمركز. عملت عملية التنمية في مركز جافيتس جلب دونالد ترامب في اتصال مع حكومة مدينة نيويورك عندما قدر للمشروع أن يتم الانتهاء منه من قبل شركته مقابل 110 مليون دولار وانتهت تكلفته ما بين 750 مليون دولار إلى 1 مليار دولار. فعرض لتولي هذا المشروع على أساس التكلفة ولكن هذا العرض لم يكن مقبولا.وهناك فرصة مماثلة ستنشأ في المدينة في محاولة لاستعادة حلبة تزلج ولمان في سنترال بارك وهو مشروع بدأ في عام 1980 مع توقع عامان ونصف العام بناء على الجدول الزمني، مع نفقة تعادل12 مليون دولار، وقرب الانتهاء منه في عام 1986. طلب ترامب لتولي هذه المهمة دون اي دفع للمدينة، وهو العرض الذي كان في البداية مرفوض حتى انه تلق الكثير من اهتمام وسائل الاعلام المحلية. تولى ترامب المهمة التي أنجزت في ستة أشهر ومع إضافة 750،000 دولار من 3 ملايين دولار في الميزانية لهذا المشروع0
كما أنه حلول عام 1989، وآثار الركود أصبح ترامب غير قادر على الوفاء بدفعات القرض. قام ترامب بتمويل بناء الكازينو الثالث له، الذي يعادل 1 مليار دولار و يدعى بتاج محل في الهند، باستخدام السندات العالية. على الرغم من انه عزز أعماله التجارية مع قروض إضافية وتأجيل مدفوعات الفائدة، إلا أن زيادة الديون بحلول عام 1991 جلبت ترامب إلى إفلاس الأعمال وعلى حافة الافلاس الشخصي. المصارف وحاملي السندات قد فقدت مئات الملايين من الدولارات، لكنها اختارت لإعادة هيكلة ديونه لتفادي خطر فقدان المزيد من المال في المحكمة. عاد تاج محل للظهور مرة أخرى من الافلاس يوم 5 أكتوبر عام 1991، مع التنازل ترامب عن ملكية 50 ٪ من الكازينو لحملة السندات الأصلية في مقابل خفض معدلات الفائدة على الديون ومزيد من الوقت لسدادها.كما أنه في عام 1992، اضطر فندق ترامب بلازا لتقديم طلب من الفصل 11 للافلاس ووضع خطة للحماية بعد أن عجز عن تقديم دفع ديونها. بموجب الخطة ،وافق ترامب على التخلي عن حصة 49 ٪ في فندق فخم لسيتي بنك وخمس وغيرها من المقرضين. في المقابل سيحصل ترامب على شروط أكثر ملاءمة على المبلغ المتبقي وقدره أكثر من 550 مليونا المستحقة للمقرضين والاحتفاظ بمنصبه كرئيس تنفيذي، لذلك وبموجب الخطة لم يقم بالدفع ولن يكون له دور في الأعمال اليومية0وبحلول عام 1994، كان ترامب قد تمكن من القضاء على جزء كبير من ال 900 مليون دولار من الديون الشخصية وخفض كبير لما يقرب من 3.5 مليار دولار من الديون التجارية. في حين انه اضطر إلى التخلي عن ترامب شاتل الذي كان قد اشتراه في عام 1989 في حين تمكن من الحفاظ على ترامب تاور في مدينة نيويورك، والسيطرة على ثلاثة كازينوهات في اتلانتيك سيتي. مصرف تشيس مانهاتن، التي أقرضت ترامب المال لشراء ويست سايد يارد وهي طبعا أكبر حزمة له في مانهاتن، اضطره لبيع قطعة من الحزمة لمطورين من اّسيا. وفقا لأعضاء سابقين في منظمة ترامب، لم يحتفظ ترامب بأي ملكية عقارية—قام المالكين بمنحه وعد باعطائه نحو 30 في المئة من الأرباح مرة واحدة في الموقع إن تم الانتهاء من تطويرها أو بيعها. وحتى ذلك الوقت، والمالكين يريدون ابقاء ترامب على أن يقوم بأفضل عمل له وهو: بناء الأشياء. فقد أعطوه رسوم متواضعة للبناء ورسم إدارة للإشراف على التطوير.
وقد سمح له الملاك الجدد ان يضع اسمه على المباني التي ارتفعت في نهاية المطاف على الساحات بسبب مواقفه المعروفة واللقبه الذي سمح لهم باعطائهم علاوة على الشقق الأخرى وفي عام 1995، فقد جمع مقتنياته علانية في كازينو يشمل فندق ترامب وريسورت كازينو ووول ستريت دفع أسهمها فوق 35 دولارا في عام 1996، ولكن بحلول عام 1998 كان قد هبط بضع خانات لأن الشركة لا تزال دون فائدة، وتصارع من اجل دفع مجرد الفائدة على ما يقرب من 3 مليارات دولار من الديون. تحت هذه الضغوط المالية، وخصائص لم تتمكن من إدخال التحسينات اللازمة لمواكبة منافسيهم اللامعين.وفي عام 2004، كازينو ترامب للفنادق والمنتجعات أعلنت إعادة هيكلة ديونها.ودعت الخطة إلى أن تخفض الملكية الفردية من 56 في المئة إلى 27 في المئة ،و تلقي حاملي السندات الأوراق المالية في مقابل تسليم جزء من الديون. ومنذ ذلك الحين ،فندق ترامب اضطر لالتماس الحماية من الافلاس الطوعي على البقاء واقفا على قدميه. بعد قيام الشركة بطلب للحصول على حماية الفصل 11 في نوفمبر تشرين الثاني 2004، وقام الرئيس التنفيذي لشركة ترامب بالتخلى عن المنصب ولكن عمل على البقاء كرئيس للمجلس. وفي2005 عادت الشركة للظهور من الافلاس هذا طبعا ولدى ترامب عدة مشاريع قيد التنفيذ. ومستوى النجاح في تنفيذ المشاريع يختلف. يعتبر ترامب انترناشيونال أوتيل آند تاور و هونولولو من المشاريع الناجحة. وفقا لترامب قام المشترين بدفع ودائع غير مستردة لشراء كل وحدة في اليوم الأول كانت متاحة. مشروع ترامب انترناشيونال أوتيل آند تاور و شيكاغو يبدو أنه يسير كما هو مخطط لها على الرغم من أن 30 ٪ من الوحدات لا تزال غير مباعة. وترامب انترناشيونال أوتيل آند تاور و تورونتو قد أجرى سلسلة من التأخيرات والحد من الارتفاع. وبرج ترامب ءء تامبا قد كان مثيرا للجدل لأن المبيعات الأولية كانت ناجحة بحيث أعيدت جميع الودائع لتوجه الاتهام على السعر العالى. بعد ثلاث سنوات من البناء بدأ الجدال على التطوير مما أدى إلى تأخير البناء ورفع الدعاوى القضائية. هذا طبعا وقد وقع ترامب في الأزمة المالية لعام 2008 الناتج عن مبيعات لترامب انترناشيونال أوتيل آند تاور في شيكاغو حيث كانت المبيعات متخلفة وامتنع ترامب عن دفع قرض بقيمة 40 مليون لدويتشه بنك في ديسمبر كانون الأول.بحجة أن هذه الأزمة هو قانون الله، وقال انه أثار شرط في العقد على عدم سداد القرض ورفع دعوى مضادة بحجة تشويه صورته بنك دويتشه بدوره ذكر في المحكمة أن ‘ترامب ليس غريبا على الديون المتأخرة، وأنه قد سبق مرتين للافلاس فيما يتعلق بمشاركته بعمليات كازينو.كما أنه في عام 2009 افلست منتجعات ترامب الترفيهيه وهذا مما جعله يفكر في الإستقالة من المجلس.0
هذا طبعا في عام 2017 تم تنصيب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة الأمريكية ليصبح الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة وحضر التنصيب كل من جورج بوش الاب والوزيرة هيلاري كلينتون وجورج بوش الابن و بيل كلينتون و اوباما .هذا طبعا وقد أتهم الرئيس ترامب بعرقلة العدالة فيما يخص التحقيق الدائر حول التدخل الروسي في الانتخابات الرئاسية 0
كما كانت في عام 2016 كراهية قوية بين دونالد ترامب وتيد كروز لأن كلاهما يريدان الفوز بالحزب الجمهوري للوصول إلى سباق الرئاسة الأمريكية، فكانوا على موقع تويتر يهددان كل منهما بنشر فضائح زوجة الآخر. وقد بدأت معركة فضائح الزوجات عندما نشرت جماعة سياسية مستقلة إعلانًا تظهر فيها ميلانيا ترامب، وهي عارية، وعرضت الجماعة السياسية ذلك الإعلان، قبيل الانتخابات التمهيدية في ولايتي يوتاه وأريزونا، حين تنافس الرجلان على أصوات الناخبين.كما أثارت تغريدة دونالد ترامب فضول رواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين حاولوا البحث عن نوع الفضيحة التي ينويها دونالد ترامب لهايدي كروز زوجة منافسه التي تعمل بمنصب تنفيذي لدى شركة غولدمان ساكس.
وهكذا طبعا كانت حرب فضائح الزوجات التي بين المتنافسين نقلت منافسات الرئاسة إلى مكان جديد، فلا سياسة خارجية ولا اقتصاد أو تعليم أو برامج صحية، هي هدف المرشحين كما يراها البعض. وقيل يومها بأن الإعلان المثير للضجة الذي نشر صورة زوجة ترامب كان من إنتاج جماعة سياسية مستقلة تسمى ميك أمريكا أوسام التي كان يرخص لها بالترويج لمرشح لكن دون التنسيق مع الحملة.هذا طبعا وكان دونالد ترامب قد قام بتصريحات غريبة خلال حملاته الانتخابية حيث هاجم المسلمين والافارقة والمهاجرين خلال حملاته الانتخابية ، ومن أهم التصريحات التي ادلى بها خلال حملاته الانتخابية حيث دعا لحظر دخول المسلمين للولايات المتحدة بعد أيام من إطلاق النار الدامي في كاليفورنيا، أي أنه قد دعا إلى وقف كامل وكلي لدخول المسلمين إلى الولايات المتحدة،بأن تظل الحدود مغلقة أمام المسلمين حتى يتوصل نواب الشعب إلى فهم واضح لأسباب تلك الكراهي0
كما لقيت هذه التصريحات المثيرة للجدل حول المسلمين من المرشح دونالد ترامب ردود افعال قوية من المسلمين داخل امريكا وخارجها، حيث استنكر المسلمون الأمريكيون هذه التصريحات من ترامب، وعبروا على ان المسلمين في أمريكا من أهم شرائح المجتمع الامريكي وانها تستنكر وتعبر عن رفضها لمثل هذه التصريحات. من جانبه استنكر البيت الابيض هذه التصريحات وانتقدها واصفا اياها بانها لا تمثل الولايات المتحدة الامريكية0 كما توعد المهاجرين غير الشرعيين بترحيلهم من امريكا فور توليه منصب رئيس الولايات المتحدة الامريكية حيث يومها بأنه في اليوم الأول، سيأبدأ سريعا في ترحيل المهاجرين غير الشرعيين من البلاد، خصوصا مئات الآلاف الذين أعيد إطلاق سراحهم في ظل إدارة أوباما وكلينتون0
كما وعد بأنه سيبني جدارا عازلا على الحدود الأمريكيةألمكسيكية من اجل الحد من تهريب المخدرات من المكسيك خاصة من أولئك يجلبون المخدرات ويرتكبون الجرائم، فضلا عن أنهم مغتصبونهذا طبعا مع تعهده بتعزيز الضوابط الحدودية للكشف عن المهاجرين غير الشرعيين الذين يحاولون الحصول على منافع اجتماعية أو الأجانب الذين يتجاوزون المهلة المحددة لتأشيراتهم000 يتبع


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.