بقلم جوليانا ج فلانتينا باناصا – المغرب و من يصبر على حماقاتك غيري يا سيدي و من , لا يمنحك الحياه في النعيم سواي فأمن بقلبي الذي أنشأ لك ممالك من الحب , بحرا زاخرا بالفرح زمنا , مليئا بالفراشات بالمعاهدات بزمن البريق , بزمن أندلسي كان زاخر في عهدك أنت أمان أمان أمان يا حبيب القلب فقد أقفلت تاريخ الحرب و كل مخططات الكره , قصفتها بللغز من الحب عهد تاريخ دونته منذ أن عرفتك أنت أسر من الهوى , لملمته في حيرتي , و رحمته في قلبي أنت أنت و لوحدك أنت خلقت نبضات القلب سيدي إشتهي رموش عيوني في لحظات الحزن , و إنصت لهمسي لما تصرخ الرياح الصرصر الشياطين تتجسد لك في أجساد النساء و في جناني الملائكه و بر الأمان يهتف لك قلبي صراط مستقيم ينجيك من نار الكأس يحميك في مهد النهد من أحضان الشياطين الحمر عجل , العاجلة لروح حالمه ترش لك الحناء و ماء الزهر تزهر لك الصحراء تذيب لك الثلج أحمل في عيوني شوقا لروايات ألف ليلة و ليلة من زمنك أنت أعشقك أنت و لا سواك إلا أنت هدية السماء لقلب أعشقك بحب بروح قداسة المقدس و لا كلمات من سقيع جهنم و لا نار الجحيم , لا بركان بومبيا المميت أيقنت الأيقونات , أن قلبي عاهدك يوم الوفاء سلام , حب , بكل المخطوطات ألهة الرومان شهدت ذاك اليوم في المذبح المقدس من زمن كان إسمه أنت , بأنني أحبك فقط أنت بارك كيوبيد و رقص باخوس على أنغام الصلوات يحتسي نخب الحب يبارك يا زمني أنت و لا غيرك أنت , يهمس لزمن الحب بالحب قديس الورد , عاشق النبض , أحبك و ما ملك هذا القلب يخطط بإيحاءات الورد بالعطر المنسم من الريحان أقسمت بعطر الياسمين , أن لا أحب إلا أنت عطر معطر , يسبقني لروحك أنت يخلد ما قرأته عيوني في سمائك أنت لا جرح لا بل الفرح , رسم أغاني المطر في قلب جاف يحمله أنت أجنحة الهدى تنصهر في سر هداي بين خطوط يداي , تضيع تتلعثم أنت تولد من جديد في بحر الهوا حيث المغامرة الخوف و الأمان فلا كفر بعد إن إهتديت لحبي أنا يا أنا يا أنت قديس الحرف و الحب و مملكتي أنت