الشاعرة جوليانا فلانتينا باناصا – المغرب جسر لربما إتخدوه ليعبروا تلك الذاكرة المثقوبه في ذاكرة الم يكونوا فيها ' إلا حقيقة مصغرة لمجتمع , قد أظلم يوما على حافة القمر الكبير إنطفأوا اشتاتا أشتاتا كالجمر , فغاصوا في نوم عميق بين رماد يكتوي ألهبة الألسن الغادرة البدر غادرهم بدون رغبه' للرجوع مهما طالو لن ينسى تلك الايام المحترقه في كف الشمس اللعينه لم يكتبوا لا بيت شعر و لا قصيدة جديدة , لم يكتبوا غير لوم مصبوغ بقطران الحزن حبيتوا بكل قلبي " أيها الوجع ما , قد تصبه في عيوننا إلا ذاكرة عبروها يوما مقطعين الأنفس ' المجزرة كانت رهيبة , أتيه من بلدان لا تستيقظ على نور و لا على نار الزمهرير يتخطى عتبة الباب يدخل بدون إستئذان للعظام النخرة , يسكن هواجس القلب نراهم ' أتيين يبتسمون , يعضون على النواجد, لكنهم لا يأكلون غير لحوم بشرية , لم تطب لهم يوما قالوا حمقاء ' تتحدث و قالوا , أشياء مثيرة , لم اخد فيها بالإعتبار عنيد , فارس , متقلب كالرعيد يسكن البرق و شاعر مجنون مهووس , يعشق الفياجرا ', يعشق الكوكاين , يعشق ذاك الحرف اللعين المتلوي في قصيدة دسمه و لم يفهموا , ما في عيوني من شوق و من غضب و من تراب يغبرهما قالوا عن القلب ان هذا القلب عديم الحياء يتلفظ بأي شيء يجرح , لم يتسائلوا عن النبأ العظيم , لما القلب مجروح و لما تلك الشفاه تتغنى للقمر ليلا لا صبحا و لما كان الحب نسيا منسيا هواجس الليل ة تلاعبها الشياطين ة ترقص من أماما فراشات بالوان الليل الغريبه حبيتك لما إتلقينا و ما , أحببت منك يا تراب غير عنداك اللئيم ' كانه يزيدني قوة مشاعر غريبه صعبة جدا لم يفهموا ' من أنا و لم أفهم من أين أتيت الهواجس تسكن ذاك الشاعر المسافر الغريب الذي يهتف باي شيء غريب , مجنون هيههههههههههههههه بلا و مجنون و شاعر و زادوا وا مسطيييييييييييييييييييييو هبيل و بلا عقل تصارعت تلك الكلمات ما بين لغة عربيه ماجنه و ما بين لهجة غرباويه مغربيه عصاميه إحساس فظيع , أنا انصت لقلم غنى على أيدي الغجر , اغنية تحث ضوء القمر من . أنت و من أنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ من , أنت يا ايها القلب و أنت تشاهد آخر مسرحيات التراب و الترس , آخر ما زرعته الذاكره فيك خزعبلات اليوم تترصص على عيناي و كيف لي بأن أذكرهم , هل من مذكر غيري عايشين على ذكرياتي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ صعلوكة متلصصه على أبواب السماء , سخافة و هراء , فكيف لي بان أرتقي لابوابها البعيدة و من شتم غير , قوم جهل , و شاعر مجنون كتب شعره , شتمه لمليون مرة و من يفهم إبهام مسافر في زاد الخيال الليل البيداء الخيل الحماقة و النرجسيهة و اللوم و المعانات تجتمع في انف واحد سارق ذكرى و من يعانق وجهي كل يوم غير روح متيمه بي شاعر مجنون الهوى , رحالة , في عروق قلب يفترش النكد و الحب لم يتساقطوا , اشتاتا , و لم يدخلوا لبحوري , إلا بعدما غنيت لهم قصيدة مجنونة لم يفهموها فقط عشقوني كما أنا