ألليلة أحساسي غريب. عاشق و أنا مالي حبيب حبيت كل الناس لاموني قالوا لي أن أكتب عنها هي اليوم و ما في شاني بأن اكتب عنها , مادا يجبرني , أن أقوم من منامي . من وسادتي , أترنح كالسكران و الأفكار تأكلني كالقمل , فلا تدع في نفسيتي مكانا , إلا أدمته وجعا . و ما الذي جعلني , لا أنام و أنا , في راحة قسوى , ما الذي جعلني ,افكر بها حتى النخاع , هي تقرصني كالقراد من أذني من أحاسيسي الجائعة ألمتعطشة للحديث عنها كيف و صأصفها اليوم ؟ و مادا سأقول عنها قمت من فراشي , أحملق في كل ملكوت الحياة من قبلي , و شهد شاهد من أهلها الحب , يوجعني , يلدغني كالعقرب , فيترك سمه المميت , لولا جرعة السم , الترياق , الإضافية لأرديت قتيلا , هنا , أنا ما زالت لم أفه ببنت شفى عنها و هي تخاطبني , تغازلني , تشتهيني آلليلة , بأن أكون لها عروسا من ورق , تتغزل بي , أتغزل بها , حتى مطلع الفجر كدو القرنين , قالت لي , إما أن نعذب بالحب , و إما أن تنزفين قلما تتحدثين عني , قالت و هي باسمه , كاشفة محاسنها لي ليلا : ها , أنا ذا , بملابسي , بازقتي و بليلي , عريني , و اكشفي عن ساقي , عن نهداي , عن سعادتي و عن محاسني آلليلة ألم يقولوا لك , بان تكتبي عني , وحدي إنني أغار من الحروف و من كل تلك الأقلام التي تصفني , و أنت يا ابنتي البارة , يا ابنة الغرب ,يا ابنة الترس و بني حسن و بني مالك . كيف لا تتغزلين بي ,هده ألليلة , عليك اللعنات الآتية من ألا حب , , كيف لا تكشفيني للكل , كما , انأ , و أنا أرتعد من سمها لهده الليلة , نهضت , التمس البراد , لعل أجد فيه ظالتي لهده آلليلة فهده ليلتي, كنت , أبحث عن كأس نبيذ , أرتشفه آلليلة و لعلني أسكر في هواها . فأكون لها الليلة شاعره معربده , شاعرة كالمهلهل , في صحرائه مع نسائه , من روحي تحلم بسبو ها , بأحلامها , تعبر عن مكامن اللذات فيها , تخرج محاسنها الليلة على كؤوس من فضة إستبرق , فهده ليلتي و ليتلك يا حبيبة قلبي , تجملي لي , بثغرك الفتان , بنهديك , المدورتين على على البياض , يا حبيبتي هذه ليلتي , الكأس في يدي يرقص و كل أبجدياتي المعهودة من عهد سبويه , تتلألأ لنا اليوم و فافرحي بهوانا و ارقصي على كأسي , : وا شطحي ليا , خلايني نفرح معاك يا بلادي يا دواري . يا أيها القمر , اشهد على هدا الحب لها , قل لها , نحن تحث سقف سماء واحده , رغم البعد , من أنني أهواها فهذه ليلتي , كما قالت الست , يا عظمه على عظمه يا ست , هذه ليلتي : هذه ليلتي وحلم حياتي بين ماض من الزمان وآت الهوى انت كله والأماني فأملا الكأس بالغرام وهات بعد حين يبدل الحب دارا والعصافير تهجر الأوكار , و الديار كانت قديما ديارا سترانا كما نراها قفارا سوف تلهو بنا الحياة وتسخر فتعال احبك الآن اكثر والمسا الذي تهاوى ألينا ثم اصغي والحب في مقلتينا نعم يا حبيبتي , الحب في مقلتينا , و أنت تغيبن , تحظرين تشاكسينني , على الأثير , أشهد يا حبيبتي و مهما زرت , مهما تغزلت في كل نساء العالم , لم ألقى لا أجمل منك و لا أحسن منك يا حبيبة قلبي و انت النور و , أنت الصمت , أنت الحب , على شرفات الحلم , ركبتي أجنحتي و طرت معك , سكرانا في هواك , غرقت فيك , لم , أجد منقذا لي غيرك, بقصيري , يا ابنة سبو , يا باريس الصغيرة , أنت حسناء بين الزهر , تغار منك كلهن , نعم , اشهد و أنهن يغرن منك , أغار أنا من حضورك , البعيد , و يغرن هن من فتنتك و أنت تفرشين ساقيك على سبو , يغرن منك , ومن شمسك آلصاعدة على جبينك لا تشاكسيني آلليلة , استسلمي لي على وسادتي بين دراعي , دعيني اقبل فيك , أتغزل فيك , أراهنك و تراهينني , يا بلقصيري , دعني أسافر فيك, دعيني , فقد تبلل قلبي بدموع الشوق إليك , دعيني اقبل فيك كل ما عهدته في صباي, بلقصيري , قالوا لي اليوم , أن أكتب عنك قصائد شعريه , قالوا لي , أن أمشط فيك حقولك , فساتينك , عيونك , بساتينك و وقفت , أتساءل , أنا ؟ كل ده كان ليه , لما هدا الحب المجنون و كأنني عشيقة قيس , كأنني ليلى , أنت الحب كلوا, لما حينما تغيبين عن خواطري, تبتين في النار تحرقني كجدع الشجر , فيشتد الجمر بي , حارقا كل ده كان ليه لما شفت عينيه حن قلبي عليه , انشغلت عليه اللي حيرني و اللي غيرني و اللي فتني في حالي نم و سهرني و لا فكرني , لا مش على البال لا , يا حبيبتي كيف لا تكونين بعيدة عن البال , اأت تسكينني و تنخرينني كالسوس . فأتألم بعيدة عنك , لكن , حينما , أشتم رائحة عطرك يمر بهمسي , أرتجف , أختنق , أتنفس , . كل الحكايات جبلت فيك , كل الحب بعث منك , كل النور طلع فيك , بإحساس جميل , ترجع الروح إلي , أنا ارتصف رصيفك , مهما الجرح منك , يا مدينتي , يا ظالتي و هداي , قد تبين الرشد من الغي , و أنا بعيدة عنك , حين و اقترب بحس بأمان لسميره سعيد كان ضروري تلاقيني من قبل الحياة وانا حاسة قابلتك زمان ياما شفايفك قالولي وهما بيهمسولى بحبك وايوة دة صوتك وصورتك كمان ومن قبل البداية بينك وبينك حكاية رجعنا من النهاردة نعشها فى نفس المكان هواك اجمل معانى ملت روحى وكيانى مجرد حبيبى بشوفك بحس بامان بحس بامان حتى وانا بتنزل على كتفك دموعى\ حكايتي معاك من أول بداية , من أول لمسه فيك , من أول إحساسي يبك .من أول غزل فيك و يا بلد الحب و يا بلد السكر و يا بلد الزهر ,يا بلد سبو, حبيبتي , يا نور العين , أحتضنك كل ليله , أتيه فيك , مجنونة بك , حمقاء و حافيه على رصيفك , حتى أوراقك تغازل رموش عيوني , أني ابتسم فيك , أتألم فيك , قولي لي , كيف سأكتب عنك , أنت تمخرين في مواخير , لا تحصى , و أنت في موانئ لا تقتلع, كيف , اشعر فيك و انت كل القصائد , بحت لك بهدا الحب , أنت ما زالت , تحثينني على أن أبوح اكثر مروان الخوري آهٍ على قلبٍ هواهُ محكّمُ ؛ فاض الجوى منه فظلما يكتمُ ويحَيِّى أنا بحت لها بِسرِّه ؛ أشكو لها قلباً بنارها مغرمُ ولمحت من عينيها ناري وحرقتي ؛ قالت على قلبي هواها محرَّمُ كانت حياتي فلمَّا بانت بنأيها ؛ صارت الرَّدى آه علىَّ أرحمُ كل القصايد من حلا عينيك من دفا ايدكي كتبتن وقلتن هودي القصايد مش حكي يا روحي هو بكي القصايد هو لكي كلن هودي الأغاني غرامي سنين هودي دموع ونغم وحنين هودي ايامي معك قلبي اللي بيوجعك و قالوا , قالوا , قالوا , مهما يقولون , فأنت الشمس الشارقة على قلبي مهما قالوا فأنت مربط الفرس , آلعاصفة , التي تحرقني بالحب , تبعدني , تعيدني إليك جاثيه على قدماي , راكعه في طابور السجد , العباد , عابدة , ساجدة , راكعة , إليك يا أيتها الحب يا بلقصيري , يا عسل في شهد وعدتك , كثيرا , حلفت , أمام بوابتك أن لن أعود , يا باناصا , عند أقواسك , التقتني الأميرة جوليانا , في ساحة المدينة عند المذبح , غاضبة مني , فقد عاهدتها على ألا عوده , تركت دياري , ورائي , قوافلي , أحياءي , تركت عشيرتي , النابضة بالحب , تعهدت جوليانا فلانتينا باناصا , بأن لا أعود , و لكن حينما مخرت القوارب في بحر الاشتياق , عدت , غليك راكعه من ضعفي , يا جوليانا , انأ كاذبه و فإغفري لي في هذا المعبد المقدس , , يا جوليانا , تعهدت بأشياء ‘ اكبر مني , خانتني قدرتي فالحب , الحنين , الضعف , أعادوني , إليك , فلا بلد لي لا مدينة لي لا حي لدي لا حب لدي سواككككككككككككككككككككككككككككك توجيني , بالياسمين , البسيني توب الفرحة , رشي ماء الزهر على قدماي , دعيني , امشي حافيه ,و السواك في فمي , أحمر الشفاه على خداي , فأنت يا مدينتي مسك الختام , دعيني أموت فيك , اقبر فيك , أجمع عظامي فيك نزار قباني وعدتك ألا أعود وعودت وألا أموت اشتياقا وموت وعدت بي أشياء اكبر مني فماذا بنفسي فعلت لقد كنت اكذب من شدة الصدق والحمد لله الحمد لله أني كذبت الحمد لله وعدتك إلا اكون أسيرة ضعفي وكنت و آلا أقول لعينيك شعر وقولت وعدتك ألا أسيرة ضعفي وكنت ولا أفول لى لعيناك شعر وقولت وعدت بالا و ألا و ألا فكيف واين وفي اي يوم تراني وعدت لقد كنت اكذب من شدة الصدق والحمد لله الحمد لله أني كذبت الحمد لله وعدتك ألا أصيد المحار بشطان عيناك طيلت عام فكيف أقول كلام غريب كهذا الكلام وعيناك داري ودار السلام وانت ألبداية في كل شيء ومسك الختام مسك الختام مسك الختام باناصا ,,,أرفض أن لا أحبك باناصا الاسطورة مهداة إلى مدينتي