سم الله الرحمن الرحيم ????حمله نساء تطالب بحقوق الرجل من اجل المرأه … *نظراً لما تم رصده فى الأعوام الأخيرة من ارتفاع مبالغ فيه من نسب الطلاق الذى أدى إلى تشتت وتشرد الأسرة المصرية بالكامل والأطفال وهم حجر الاساس لمستقبل مصر وارتفاع نسب العنوثة … والعلاقات الغير شرعية….. والزواج العرفى … *نطالب بالآتى … *تعديل قانون الأحوال الشخصية _بخصوص حضانهة الأطفال … _والاستيلاء على منزل الزوجية من قبل الزوجة .. _والطلاق *بعد الرجوع إلى تشريعات الإسلام ..والتأكد من أن ما نطالب به هو بالفعل ما تم فرضه فى سورة الطلاق .. * اولا … ضم الحضانة للأب والأم بالتساوى معا من بعد اتمام أعوام الرضاعة كاملة *ثانيا … من حق الزوج والزوجة معا المكوث فى منزل الزوجية بعد الطلاق وليس من حق احدا منهم اخراج الاخر أو الاضرار به … *ثالثا … وفى حاله الطلاق ثلاث طلقات … تخرج الزوجه من منزل زوجها وحدها دون الابناء لان اعالتهم بالكامل فى عاتق الاب وليس الأم .. سواء ذهبت إلى منزل عائلتها او تزوجت من رجل اخر وتترك الأبناء للأب ولا يخرج الأب والأبناء من منزل الزوجية ابدا فى جميع الاحوال …. *الا اذا تقدمت الزوجة بدعوى فى المحكمة ..باثبات ان الزوج غير سوى سلوكيا ولا يصلح لمهام الاب والزوج وغير أمين على بقاءه معها ومع الأبناء سواء فى حاله الزواج او الطلاق ..وفى هذه الحاله الاستثناءيه ..يطبق لها نفس القانون القديم حضانة الاطفال وحيازة منزل الزوجية لها وحدها ..ولا يحق له المكوث معها …لضمان الأمن والسلام للزوجة والابناء … *ولتحجيم هذا القانون وتقليل نسب الطلاق نطالب ايضا فى حالة الطلاق مرتين … يوضع قانون للزوج ان لا يطلق الطلقة الثالثة الا بموافقة زوجته كتابيا أما اول طلقتين فهذا حق يعود لقرار الزوج وحده أو قرار المحكمه فى شأن قضايا الطلاق … وهذا ليس منصوص فى القران او الشرع ولكن نطالب به لتحجيم نسب الطلاق فى مصر كأمر اجتماعى مدنى بعيدا عن الشرع ..لانقاذ الأسره المصرية . ????سورة الطلاق – سورة 65 – عدد آياتها 12 بسم الله الرحمن الرحيم يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ وَلا يَخْرُجْنَ إِلاَّ أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِّنكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَن كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا وَالَّلائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِن نِّسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلاثَةُ أَشْهُرٍ وَالَّلائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُوْلاتُ الأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَن يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا ذَلِكَ أَمْرُ اللَّهِ أَنزَلَهُ إِلَيْكُمْ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ وَلا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ وَإِن كُنَّ أُولاتِ حَمْلٍ فَأَنفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُم بِمَعْرُوفٍ وَإِن تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَى لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ مَا آتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا وَرُسُلِهِ فَحَاسَبْنَاهَا حِسَابًا شَدِيدًا وَعَذَّبْنَاهَا عَذَابًا نُّكْرًا فَذَاقَتْ وَبَالَ أَمْرِهَا وَكَانَ عَاقِبَةُ أَمْرِهَا خُسْرًا أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُولِي الأَلْبَابِ الَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْرًا صدق الله العظيم