ما يولد شفيفا من هشاشة اللحظة صفاء الفكرة التي أوصلتنا للبعث كرجوعك أدراجك ، بابتسامة رجل عاشق أو غياب يطول …مسافة استرجاع نعجة هاربة إمرأة توصلك حيث تشتهي الذوبان عشقا …أو إنتقاماً من أحد (لا يهم السبب) … الدم المتخثر في جرحي يدك التي نسيت فوق خصري صوتك حين يصير مبحوحا بالخداع ضحكات الجواري في بيتك القطن الذي اخذتُه ضمادً … و إتخَذني حبيبة فكرة قديمة تطفو تسابيح أبي و وورقة عليها عنوان قلبك ضاعت في حقيبة يدي للأبد.