تتوالى الفضائح في بلدية بيروت، واليوم تتجاوز فيه الفضيحة حدود الفساد المالي والإداري لتطرق باب الفساد "الجنسي". رئيس مصلحة النظافة في البلدية يتحرش بالعاملات ويعرض عليهن المال للوصول إلى مبتغاه. يذكر أنه تم تحويل رئيس المصلحة إلى التأديب في عهد المحافظين ناصيف قالوش وزياد شبيب لكنه كان "عصيّاً" عن المحاسبة!