حقيقة انه بعد الثوره التى غيرت تاريخ مصر من الاديمقراطيه الى الديمقراطيه الحقيقيه تجعلنا ان نعبر عما يجيش في صدورنا لبناء بلادنا نحن الآن في اشد الحاجه الى رئيس منا ومن وسطنا عاش حياتنا وناضل من اجلنا شاب يستطيع ان يعطي بدون كلل وسياسي داخلياً وخارجياً مع الدول الآخرى ولعلى ترشيح الاستاذ احمد عبدالهادي يعطي الامل لشباب مصر يعيد الثقة في انفسهم وتحمل المسئوليه من إعادة الحياه الى طبيعتها واستقرار الآمن حتى يعم الامان في بلادنا وهذا انطلاقاً من الديمقراطيه التى واجهتنا بدون ترقب او انتظار وبالتوفيق ان شاء الله . . .