العقل تتردد أسماء معينة للدخول فى انتخابات الشعب القادمة منهم المدير الفاشل فى عمله والذى يعمل فى المحليات مثلا ومتخصص قى مضايقة المواطنين المواطنين والثأر لنفسه على حساب المواطنين ومنهم من يهوى الشهرة ومنهم من يسعى لمصلحة المواطنين والكل مستعد ومشمر عن ساقه لخوض الانتخابات حتى الذى رسب فى الانتخابات مرات عديدة وبالنظر فى حال هؤلاء تجد أن المدينة الواحدة ينزل منها ثلاثة على الأقل يتصارعون على مقعد واحد فئات مثلا دون تنسيق بينهم بل عصبية وعراك وفراق لماذا لا يجتمغ هؤلاء معا ويختاورن من بينهم مرشحا للقئات وآخر للعمال وآخر للقائمة بدلا من الطعن فى بعض على مقعد واحد وغى النهاية الكل خاسر لذا أقترح من يملك حيازة زراعية أو محل تجارى وغير ذلك أن يتقدم على مقعد العمال ومن لا يملك يتقدم على مقعد الفئات حتى تسير البد الواحد وراء الاثنين معا وفى يد واحدة وبالتالى من الممكن أن نكسب المقعدين دون أن نفقدهما جميعا كما أفترح نشكيل مجلس حكماء فى كل مدينة وقرية من ذوى الرأى والجكمة والنزاهة والحيادية لاختيار الشخصيات التى تحوض الانتخابات والتنسيق بينهم وبالتالى كل أعالى المدينة والقرية تسير خلفهم هذا إن كنا نريد أن نعمل لمصلحة بلدنا والارتقاء بها والله من وراء القصد وهو الهادى إلى السبيل