معقوله يا مه وانا ف السن ده جيا تزورينى فى المنام بنفس السماحه والرضا بتقوللى نفس الكلام ايوه يأمى والنبى محتاج لحضنك لسه محتاج أشتكيلك واهمس فى ودنك وتضحكيلى وتحضنينى ومن غير سؤال وتحطى ايدك جوه صدرك وتقولى خد أدى دول للعيال وأجرى على سريرك وانام لكن النهارده يأمى الحمل زاد العيشه صعبه قوى وعاتل هم الولاد شايفهم وكأنهم عجزوا مش عارف امتى وازاى يا أمى هيجوزوا كلنا مشتاقين يا امى لحضنك قعاديهم زى زمان فى حجرك فكريهم ان ابوهم ده يبقى أبنك حسسينا كلنا بالأمان والسلام الله يرحمك يا يمه