يمد النور ف خطواته عشان يوصل على الشطين يلاقيها سنين فاضيه من الميه ومحرومه ومرسومه ما بين حدين فيرويها بانفاسه واحساسه اللي مش ملكه يشد الصبح م العتمه وضحكه واقفه مكسوفه ومش باينه من الزحمه ولا حاسه معاك بأمان عيدان الكلمه اهي طارحه وجايبه النور على خدك على قدك في لون انسان