التعديلات الدستوريه يدور حولها جدل كبير لم يحسم بعد ( نعم ) ام (لا) وملخص ماقرات هو - لم تتعرض لصلاحيات رئيس الجمهورية أو البرلمان أو السلطة القضائية . - لم تتعرض لمحاسبة الرئيس وتهميش القضاء وعدم استقلاليته استقلالا تاما. - هذه التعديلات ستأتي بديكتاتور جديد ، وبأعضاء البرلمان القديم الذي كان جل همهم النهب والسلب. هذا من يقول( لا ) للتعديلات اما من يقول (نعم) فذلك لانهاء حالة الفوضى التى اصبحت عليها البلاد واعادة نوع من الهدوء النسبى و ( نعم) من اجل حماية مصر وشعبها من كيد الخارج وفتن الداخل والشعب بين( نعم) و ( لا ) مهدد وحائر لان معظمه خرج الى مرحلة جديده لايملك الادوات الكافيه ولا الثقافه السياسيه الواعيه لتشكيل رايه بصراحة وحرية مطلقه لذا اهيب بالعقلاء الذين يخافون على مصر فى هذه الفتره العصيبه من حياة مصرنا الغاليه تفنيد التعديلات الدستوريه حتى نصل بمصرنا الى بر الامان